أشادت ورشة نظمتها هيئة الأفلام أمس بالجهود المبذولة لدعم السينما المستقلة في المملكة، ودور هيئة الأفلام في دعم المهرجانات السينمائية، وصناع الأفلام من خلال مبادرة «ضوء» لدعم الأفلام، وبرنامج الابتعاث الثقافي لدراسة التخصصات السينمائية.
وأكدت الورشة التي حملت عنوان «اتجاهات الأفلام المستقلة وصناعة السينما السعودية» قدمها الدكتور عبدالرحمن الغنام، بحضور ومشاركة طلاب التخصصات السينمائية في الجامعات السعودية ونخبة من المهتمين والمختصين في صناعة السينما بالمملكة، أن أول من أدخل دور العرض السينمائية إلى المملكة هم الموظفون الأجانب في شركة أرامكو السعودية، فيما بدأت عروض الأفلام العشوائية في الأحواش والبيوت الشهيرة تنتشر في الأربعينيات والخمسينيات، خاصة في الرياض وجدة والدمام والطائف وأبها، بينما بدأت الأندية الرياضية تعرض الأفلام في فترة نهاية الستينيات وبداية السبعينيات.
وبدأت الجلسة الأولى بعنوان «الأفلام المستقلة.. ماهيتها واتجاهاتها» بالتعريف بالسينما المستقلة وأهدافها، وشرح آليات الإنتاج والتوزيع، ومنافستها في السوق، والاتجاهات العالمية في صناعتها.
وأوضح الغنام أن «السينما المستقلة» التي بدأ انتشارها في أمريكا منذ عام 1900 هي تسمية للأفلام السينمائية التي تنتج خارج منظومة الاستوديوهات وشركات الإنتاج والتوزيع الكبرى المتحكمة في الصناعة، وأشار إلى مصطلح «السينما الفنية» الناشئ في الدول الأوروبية، ويشير إلى الأفلام التي تركز على كسر قواعد البناء التقليدي للسيناريو، وقواعد التصوير والإخراج، حتى تتخلص من النمط المعروف في السينما الأمريكية وتقدم رؤيتها الفنية الخاصة.
الأفلام المستقلة تتميز بالتالي:
وأكدت الورشة التي حملت عنوان «اتجاهات الأفلام المستقلة وصناعة السينما السعودية» قدمها الدكتور عبدالرحمن الغنام، بحضور ومشاركة طلاب التخصصات السينمائية في الجامعات السعودية ونخبة من المهتمين والمختصين في صناعة السينما بالمملكة، أن أول من أدخل دور العرض السينمائية إلى المملكة هم الموظفون الأجانب في شركة أرامكو السعودية، فيما بدأت عروض الأفلام العشوائية في الأحواش والبيوت الشهيرة تنتشر في الأربعينيات والخمسينيات، خاصة في الرياض وجدة والدمام والطائف وأبها، بينما بدأت الأندية الرياضية تعرض الأفلام في فترة نهاية الستينيات وبداية السبعينيات.
وبدأت الجلسة الأولى بعنوان «الأفلام المستقلة.. ماهيتها واتجاهاتها» بالتعريف بالسينما المستقلة وأهدافها، وشرح آليات الإنتاج والتوزيع، ومنافستها في السوق، والاتجاهات العالمية في صناعتها.
وأوضح الغنام أن «السينما المستقلة» التي بدأ انتشارها في أمريكا منذ عام 1900 هي تسمية للأفلام السينمائية التي تنتج خارج منظومة الاستوديوهات وشركات الإنتاج والتوزيع الكبرى المتحكمة في الصناعة، وأشار إلى مصطلح «السينما الفنية» الناشئ في الدول الأوروبية، ويشير إلى الأفلام التي تركز على كسر قواعد البناء التقليدي للسيناريو، وقواعد التصوير والإخراج، حتى تتخلص من النمط المعروف في السينما الأمريكية وتقدم رؤيتها الفنية الخاصة.
الأفلام المستقلة تتميز بالتالي:
- محدودية الميزانية ومصادر التمويل.
- طاقم العمل الذي لا يضم في الغالب النجوم المعروفين.
- شخصية مخرج الفيلم.
- الاستخدام المحدود للموسيقى التصويرية.
- ينحصر توزيعها على الأكثر في المهرجانات الفنية.