ذكرت رئيسة وزراء بريطانيا السابقة ليز تراس أنه لم يتم منحها أبدا «فرصة حقيقية» لتنفيذ جدول أعمالها الراديكالي، الخاص بخفض الضرائب، من قبل حزبها، ومن قبل «مؤسسة اقتصادية ذي نفوذ».
وفي أول تعليقات مفصلة لها منذ إجبارها على الخروج من «داونينج ستريت»، أضافت رئيسة الوزراء السابقة، بأنها لم تقدر قوة المقاومة التي كانت ستواجهها لخططها، طبقا لما ذكرته وكالة الأنباء البريطانية «بي.إيه.ميديا» اليوم.
وبينما أقرت بأنها لم تكن «منزهه من الخطأ» على الطريقة التي تفككت بها الميزانية المصغرة لوزير الخزانة، كواسي كوارتنج، سيئة السمعة، بشكل كارثي، إلا أنها ما زالت تعتقد أن نهجها بشأن قيادة النمو، كان هو الصحيح. وأضافت، في تصريحاتها بصحيفة «صنداي تليجراف»، «لا أدعي أنني منزهه من الخطأ فيما حدث، لكن بشكل أساس، لم يتم منحي فرصة حقيقية لتطبيق سياساتي، من مؤسسة اقتصادية ذات نفوذ هائل، إضافة إلى الافتقار إلى دعم سياسي».
وفي أول تعليقات مفصلة لها منذ إجبارها على الخروج من «داونينج ستريت»، أضافت رئيسة الوزراء السابقة، بأنها لم تقدر قوة المقاومة التي كانت ستواجهها لخططها، طبقا لما ذكرته وكالة الأنباء البريطانية «بي.إيه.ميديا» اليوم.
وبينما أقرت بأنها لم تكن «منزهه من الخطأ» على الطريقة التي تفككت بها الميزانية المصغرة لوزير الخزانة، كواسي كوارتنج، سيئة السمعة، بشكل كارثي، إلا أنها ما زالت تعتقد أن نهجها بشأن قيادة النمو، كان هو الصحيح. وأضافت، في تصريحاتها بصحيفة «صنداي تليجراف»، «لا أدعي أنني منزهه من الخطأ فيما حدث، لكن بشكل أساس، لم يتم منحي فرصة حقيقية لتطبيق سياساتي، من مؤسسة اقتصادية ذات نفوذ هائل، إضافة إلى الافتقار إلى دعم سياسي».