نظام الملالي يحرث في بحر الأوهام
أكاذيب جديدة لرئيسي بعد أيام من تأكيدات خامنئي على إفلاس الحكومة
مجاهدو خلق: يسمعون شتائم المرشد كل يوم ويتابعون حرق شباب الانتفاضة
رئيسي يعترف بأن غضب وكراهية الشباب الإيراني للنظام لا يمكن علاجهما
تصريحات خامنئي اعتراف واضح باقتداء الشباب بمعركة المقاومة الملحمية
الخوف من الانتفاضة تسبب في حالة تشويش وارتباك عميقة للنظام
أكاذيب جديدة لرئيسي بعد أيام من تأكيدات خامنئي على إفلاس الحكومة
مجاهدو خلق: يسمعون شتائم المرشد كل يوم ويتابعون حرق شباب الانتفاضة
رئيسي يعترف بأن غضب وكراهية الشباب الإيراني للنظام لا يمكن علاجهما
تصريحات خامنئي اعتراف واضح باقتداء الشباب بمعركة المقاومة الملحمية
الخوف من الانتفاضة تسبب في حالة تشويش وارتباك عميقة للنظام
السبت - 04 فبراير 2023
Sat - 04 Feb 2023
وصفت منظمة مجاهدي خلق الإيرانية ما يفعله نظام الملالي لقمع انتفاضة الشعب، بأنه حرث في بحر الأوهام، وقالت إنهم لم يعودوا يعبؤون بأصوات الحرية التي تطلق بالقرب من آذانهم، بعدما دأب النظام على سمع الشتائم تطال المرشد الأعلى علي خامنئي وبقية رجاله دون أن يحرك ساكنا.
وقالت المنظمة، «يدرك الملالي وهم يسمعون الشتائم التي تطال خامنئي، ويتابعون حرق شباب الانتفاضة صور الدجال، ويفجرون منزله، أن دعاية الولي الفقيه على مدى الأربعين عاما الماضية كانت حرثا في بحر، وأن الحركة التي تلمست عذابات الإيرانيين أنضجت الظروف الموضوعية وحولتها إلى حالة من الوعي الوطني العميق والعمل الثوري، لتحقيق هدف الإطاحة بالنظام».
وشددت على أن النظام يعي أن ما يجري في إيران لم يكن عمل الأمس واليوم أو الأشهر الأربعة الماضية، بل ثمرة نضال تواصل على مدى 4 عقود ونيف، على جميع الأصعدة السياسية والعسكرية والاجتماعية والفكرية والثقافية والعقائدية.
السقوط للقاع
قالت المنظمة التي تقود المقاومة الإيرانية وتترأسها مريم رجوي، إن الحركة التي رفعت راية المقاومة ضد خميني استطاعت إسقاط صورته من القمر إلى القاع، ولم تكن محاولات الملالي للحاق بها ووضع العراقيل أمامها غير حرث في بحر الأوهام.
وقالت: «أدلى إبراهيم رئيسي لدى وقوفه عند قبر خميني بسلسلة من الاعترافات التي تظهر قلق نظام الملالي من التحولات التي تشهدها إيران، ومدى نقمته على المقاومة الإيرانية ومنظمة مجاهدي خلق، بفعل دورهما في عملية التغيير».
وأضافت «وفي إشارة منه إلى المجاهدين، قال رئيسي إن الأعداء وأصحاب السوء يعملون على عدم تحقيق مُثُل الإمام» مشيرا إلى المواجهة بين المجاهدين وخميني خلال العقود الأربعة الماضية، ولا سيما أثناء حرب السنوات الثماني مع العراق».
مؤامرات وفتن
لفتت إلى إن رئيسي قال في هذا السياق، إن العدو كان يريد خلال 8 سنوات من الحرب عدم تحقيق هذه المُثل»، مشيرا إلى استمرار ما وصفه بالمؤامرات والفتن، واعترف ضمنيا بالألم الذي لا يمكن علاجه، مشيرا إلى غضب وكراهية الشباب للنظام، الذي ظهر في الانتفاضة التي تعم البلاد.
وكانت هذه الاعترافات مقدمة لمطالبة أهل الثقافة والكلام، وأصحاب القلم والتعبير، بتقديم شخصية خميني لمجتمع وجيل اليوم، باعتبار ذلك واحدة من وسائل حماية المجتمع، مشيرا إلى الأجيال التي لم تر الإمام، ولم تعش عصر الحرب، وفي هذه المطالبة تكرار لتصريحات خامنئي الذي اشتكى مرارا من إقبال الشباب على الانضمام إلى مجاهدي خلق.
وأشارت إلى أن تكرار هذه التصريحات على ألسنة خامنئي ورئيسي ومسؤولين آخرين اعتراف واضح بحقيقة اقتداء الشباب بمجاهدي خلق، استلهاماتهم من المعركة الملحمية التي خاضها المجاهدون على مدى العقود الأربعة الماضية، وقوفهم ضد النظام، وانغماسهم في الدفاع عن قضية الحرية.
رد يائس
أشارت المنظمة إلى أن استمرار ترديد هذه التصريحات رد فعل يائس على الشعارات الشائعة في الانتفاضة «الموت لخامنئي» و»اللعنة على خميني» ودليل على العجز، بعد 4 عقود من القصف الدعائي الذي مارسه الملالي لغسل أدمغة أجيال من الإيرانيين، إظهار خميني قديسا، وشيطنة مجاهدي خلق.
وقالت إن عودة إبراهيم رئيسي للتبجح بكذبة تحسن الأوضاع الاقتصادية في إيران، بعد أيام قليلة من اعتراف خامنئي بإفلاس الحكومة، وإشارته إلى القرارات المتناقضة التي يتخذها شخصان يجلسان حول طاولة واحدة في اجتماع مجلس الوزراء.
وأضافت، «ادعى رئيسي خفض نسبة البطالة، مستخدما نبرة خطاب مرتفعة، لدى تحديه الأعداء الذين ظنوا أن البلاد ستتوقف مع حظر الإنتاج والصناعة، وتشديده على أن الأمر ليس كذلك دون اعتبار لإحصائيات المراكز الرسمية التي استند إليها الولي الفقيه في خطابه».
تناقضات رئيسي
أشارت المنظمة إلى أن التناقض الذي وقع فيه رئيسي مجددا دلالة أخرى على الأزمة العميقة التي تمزق السلطة المنكمشة، والفشل الذي وصلت إليه حكومته، ولا يخلو الأمر من تدني قدرات الرئيس الذي راهن عليه الولي الفقيه، وقلة علمه الذي لا يتعدى الشهادة الابتدائية، وخبراته المقتصرة على السجون والإعدامات.
وتابعت «لم يتناقض رئيسي مع خامنئي وحسب، فقد تناقض أيضا مع رئيس مجلس الشورى محمد باقر قاليباف الذي يتطرق باستمرار للمشاكل الاقتصادية، ورئيس السلطة القضائية محسني ايجئي الذي أشار في كلمته عند قبر خميني، إلى عدم الكفاءة ـ التي أصبحت صفة حكومة رئيسي ـ ولدى ذرفه دموع التماسيح أشار إلى الجروح الاقتصادية، ورئيس مجمع تشخيص مصلحة النظام صادق لاريجاني الذي صرح بإمكانية أن يقع نظام قوي في يد مسؤول تنفيذي لا يستطيع التنفيذ بشكل جيد».
أجواء قلقة
نوهت المنظمة إلى أن خلاف أعلى مستويات السلطة المنكمشة في إيران ألقى بظلاله الثقيلة على المنبوذين من بلاط ولاية الفقيه، الذين يعيشون أجواء قلقة من الدوامة التي يدور فيها النظام، ووجدوا في مأزق خامنئي غير القابل للعلاج فرصة لإظهار صحة وجهة نظرهم، حيث دعا حسن روحاني خلال لقاء مع مجموعة من الصحفيين الحكوميين للعودة إلى انتخابات تنافسية، باعتبار هذا الخيار خطوة أولى لصيانة النظام وإصلاحه، فيما وجد الذين يطلق عليهم «الناشطون السياسيون الإصلاحيون داخل وخارج البلاد» فرصتهم للظهور في المشهد وإطلاق بيان طالبوا فيه الحكومة بإعادة النظر في السياسات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية.
وواصلت «الواضح من خلال هذه التصريحات التقاء ألوان طيف النظام عند الخوف من «العدو» و «الانتفاضة»، حيث صرح رئيسي قبل أيام حول العدو الذي لا يريد أن تتحقق المُثل العليا للإمام منذ سنوات الحرب مع العراق، واستمرت مؤامراته وفتنه، في إشارة واضحة منه لمنظمة مجاهدي خلق».
وشددت على أن الخوف من العدو والانتفاضة السبب الأبرز في حالة التشوش والارتباك التي يعيشها نظام الملالي، وضابط إيقاع حرب ذئاب السلطة التي تأخذ في اعتبارها الخطر على نظام يتعرض لضربات تحت الحزام من قبل انتفاضة الشعب الإيراني التي ستضع في نهاية المطاف حدا لحكم ولاية الفقيه.
خروج بناهي
بالتواكب، احتفى مئات الناشطين الإيرانيين خلال الساعات الماضية بإطلاق سراح المخرج الشهير جعفر بناهي، بعد أن دخل في إضراب عن الطعام احتجاجا على ظلم القضاء والأجهزة الأمنية في البلاد.
وبعد 7 أشهر قضاها في سجن إيفين سيئ الذكر بطهران، أطلقت السلطات الإيرانية أمس سراح بناهي البالغ من العمر (62 عاما)، بعد أن دخل منذ مطلع الشهر في إضراب عن الطعام، احتجاجا على السلوك غير القانوني وغير الإنساني للجهاز القضائي والأمني في البلاد، متعهدا بأن يبقى على هذه الحال حتى يخرج جسده الميت ربما من السجن، حسبما أفادت زوجته في بيان الخميس الماضي.
وأعلن مركز حقوق الإنسان في إيران، وهو منظمة غير حكومية، عن إطلاق سراح المخرج الشهير الذي فازت أفلامه بجوائز عدة في مهرجانات سينمائية أوروبية بكفالة، بينما نشرت صحيفة شرق الإيرانية صورة له وهو يحتضن أحد مؤيديه بعد إطلاق سراحه.
تطورات إيرانية
وقالت المنظمة، «يدرك الملالي وهم يسمعون الشتائم التي تطال خامنئي، ويتابعون حرق شباب الانتفاضة صور الدجال، ويفجرون منزله، أن دعاية الولي الفقيه على مدى الأربعين عاما الماضية كانت حرثا في بحر، وأن الحركة التي تلمست عذابات الإيرانيين أنضجت الظروف الموضوعية وحولتها إلى حالة من الوعي الوطني العميق والعمل الثوري، لتحقيق هدف الإطاحة بالنظام».
وشددت على أن النظام يعي أن ما يجري في إيران لم يكن عمل الأمس واليوم أو الأشهر الأربعة الماضية، بل ثمرة نضال تواصل على مدى 4 عقود ونيف، على جميع الأصعدة السياسية والعسكرية والاجتماعية والفكرية والثقافية والعقائدية.
السقوط للقاع
قالت المنظمة التي تقود المقاومة الإيرانية وتترأسها مريم رجوي، إن الحركة التي رفعت راية المقاومة ضد خميني استطاعت إسقاط صورته من القمر إلى القاع، ولم تكن محاولات الملالي للحاق بها ووضع العراقيل أمامها غير حرث في بحر الأوهام.
وقالت: «أدلى إبراهيم رئيسي لدى وقوفه عند قبر خميني بسلسلة من الاعترافات التي تظهر قلق نظام الملالي من التحولات التي تشهدها إيران، ومدى نقمته على المقاومة الإيرانية ومنظمة مجاهدي خلق، بفعل دورهما في عملية التغيير».
وأضافت «وفي إشارة منه إلى المجاهدين، قال رئيسي إن الأعداء وأصحاب السوء يعملون على عدم تحقيق مُثُل الإمام» مشيرا إلى المواجهة بين المجاهدين وخميني خلال العقود الأربعة الماضية، ولا سيما أثناء حرب السنوات الثماني مع العراق».
مؤامرات وفتن
لفتت إلى إن رئيسي قال في هذا السياق، إن العدو كان يريد خلال 8 سنوات من الحرب عدم تحقيق هذه المُثل»، مشيرا إلى استمرار ما وصفه بالمؤامرات والفتن، واعترف ضمنيا بالألم الذي لا يمكن علاجه، مشيرا إلى غضب وكراهية الشباب للنظام، الذي ظهر في الانتفاضة التي تعم البلاد.
وكانت هذه الاعترافات مقدمة لمطالبة أهل الثقافة والكلام، وأصحاب القلم والتعبير، بتقديم شخصية خميني لمجتمع وجيل اليوم، باعتبار ذلك واحدة من وسائل حماية المجتمع، مشيرا إلى الأجيال التي لم تر الإمام، ولم تعش عصر الحرب، وفي هذه المطالبة تكرار لتصريحات خامنئي الذي اشتكى مرارا من إقبال الشباب على الانضمام إلى مجاهدي خلق.
وأشارت إلى أن تكرار هذه التصريحات على ألسنة خامنئي ورئيسي ومسؤولين آخرين اعتراف واضح بحقيقة اقتداء الشباب بمجاهدي خلق، استلهاماتهم من المعركة الملحمية التي خاضها المجاهدون على مدى العقود الأربعة الماضية، وقوفهم ضد النظام، وانغماسهم في الدفاع عن قضية الحرية.
رد يائس
أشارت المنظمة إلى أن استمرار ترديد هذه التصريحات رد فعل يائس على الشعارات الشائعة في الانتفاضة «الموت لخامنئي» و»اللعنة على خميني» ودليل على العجز، بعد 4 عقود من القصف الدعائي الذي مارسه الملالي لغسل أدمغة أجيال من الإيرانيين، إظهار خميني قديسا، وشيطنة مجاهدي خلق.
وقالت إن عودة إبراهيم رئيسي للتبجح بكذبة تحسن الأوضاع الاقتصادية في إيران، بعد أيام قليلة من اعتراف خامنئي بإفلاس الحكومة، وإشارته إلى القرارات المتناقضة التي يتخذها شخصان يجلسان حول طاولة واحدة في اجتماع مجلس الوزراء.
وأضافت، «ادعى رئيسي خفض نسبة البطالة، مستخدما نبرة خطاب مرتفعة، لدى تحديه الأعداء الذين ظنوا أن البلاد ستتوقف مع حظر الإنتاج والصناعة، وتشديده على أن الأمر ليس كذلك دون اعتبار لإحصائيات المراكز الرسمية التي استند إليها الولي الفقيه في خطابه».
تناقضات رئيسي
أشارت المنظمة إلى أن التناقض الذي وقع فيه رئيسي مجددا دلالة أخرى على الأزمة العميقة التي تمزق السلطة المنكمشة، والفشل الذي وصلت إليه حكومته، ولا يخلو الأمر من تدني قدرات الرئيس الذي راهن عليه الولي الفقيه، وقلة علمه الذي لا يتعدى الشهادة الابتدائية، وخبراته المقتصرة على السجون والإعدامات.
وتابعت «لم يتناقض رئيسي مع خامنئي وحسب، فقد تناقض أيضا مع رئيس مجلس الشورى محمد باقر قاليباف الذي يتطرق باستمرار للمشاكل الاقتصادية، ورئيس السلطة القضائية محسني ايجئي الذي أشار في كلمته عند قبر خميني، إلى عدم الكفاءة ـ التي أصبحت صفة حكومة رئيسي ـ ولدى ذرفه دموع التماسيح أشار إلى الجروح الاقتصادية، ورئيس مجمع تشخيص مصلحة النظام صادق لاريجاني الذي صرح بإمكانية أن يقع نظام قوي في يد مسؤول تنفيذي لا يستطيع التنفيذ بشكل جيد».
أجواء قلقة
نوهت المنظمة إلى أن خلاف أعلى مستويات السلطة المنكمشة في إيران ألقى بظلاله الثقيلة على المنبوذين من بلاط ولاية الفقيه، الذين يعيشون أجواء قلقة من الدوامة التي يدور فيها النظام، ووجدوا في مأزق خامنئي غير القابل للعلاج فرصة لإظهار صحة وجهة نظرهم، حيث دعا حسن روحاني خلال لقاء مع مجموعة من الصحفيين الحكوميين للعودة إلى انتخابات تنافسية، باعتبار هذا الخيار خطوة أولى لصيانة النظام وإصلاحه، فيما وجد الذين يطلق عليهم «الناشطون السياسيون الإصلاحيون داخل وخارج البلاد» فرصتهم للظهور في المشهد وإطلاق بيان طالبوا فيه الحكومة بإعادة النظر في السياسات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية.
وواصلت «الواضح من خلال هذه التصريحات التقاء ألوان طيف النظام عند الخوف من «العدو» و «الانتفاضة»، حيث صرح رئيسي قبل أيام حول العدو الذي لا يريد أن تتحقق المُثل العليا للإمام منذ سنوات الحرب مع العراق، واستمرت مؤامراته وفتنه، في إشارة واضحة منه لمنظمة مجاهدي خلق».
وشددت على أن الخوف من العدو والانتفاضة السبب الأبرز في حالة التشوش والارتباك التي يعيشها نظام الملالي، وضابط إيقاع حرب ذئاب السلطة التي تأخذ في اعتبارها الخطر على نظام يتعرض لضربات تحت الحزام من قبل انتفاضة الشعب الإيراني التي ستضع في نهاية المطاف حدا لحكم ولاية الفقيه.
خروج بناهي
بالتواكب، احتفى مئات الناشطين الإيرانيين خلال الساعات الماضية بإطلاق سراح المخرج الشهير جعفر بناهي، بعد أن دخل في إضراب عن الطعام احتجاجا على ظلم القضاء والأجهزة الأمنية في البلاد.
وبعد 7 أشهر قضاها في سجن إيفين سيئ الذكر بطهران، أطلقت السلطات الإيرانية أمس سراح بناهي البالغ من العمر (62 عاما)، بعد أن دخل منذ مطلع الشهر في إضراب عن الطعام، احتجاجا على السلوك غير القانوني وغير الإنساني للجهاز القضائي والأمني في البلاد، متعهدا بأن يبقى على هذه الحال حتى يخرج جسده الميت ربما من السجن، حسبما أفادت زوجته في بيان الخميس الماضي.
وأعلن مركز حقوق الإنسان في إيران، وهو منظمة غير حكومية، عن إطلاق سراح المخرج الشهير الذي فازت أفلامه بجوائز عدة في مهرجانات سينمائية أوروبية بكفالة، بينما نشرت صحيفة شرق الإيرانية صورة له وهو يحتضن أحد مؤيديه بعد إطلاق سراحه.
تطورات إيرانية
- وفاة العقيد شهرام حيدري، رئيس شرطة الاستخبارات الإيرانية في جوانرود، إثر جروح خطرة أصيب بها في اشتباكات مع المهربين ديسمبر الماضي.
- أعلن رئيس اللجنة القضائية في البرلمان الإيراني، موسى غضنفر آبادي، أنه سيتم قريبا إرسال رسالة نصية لمن لا ترتدي الحجاب.
- تستهدف قوات الأمن الإيرانية بشكل منهجي عيون المتظاهرين في حملتها الأمنية ضد الاحتجاجات التي تشهدها البلاد منذ سبتمبر الماضي.
- طالب زعيم الحركة الخضراء في إيران مير حسين موسوي، بوضع دستور جديد لإنقاذ البلاد.