رغم التطور السريع والملحوظ في العاصمة المقدسة، وربط غالب طرقها وجسورها، وازدياد الرقعة السكانية، إلا أنه ما زالت هناك كسارات تبث تلوثها وسمومها وسط أحياء ناشئة بدأت تكتظ بالسكان، دون إبعادها خارج النطاق العمراني.