يتطلع الأهلي المصري لكتابة فصل جديد من الإنجازات في سجله الحافل ببطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم، حينما يواجه أوكلاند سيتي النيوزيلاندي اليوم الأربعاء في المباراة الافتتاحية للمسابقة، التي تجرى على الأراضي المغربية وتستمر فعالياتها حتى 11 فبراير المقبل.
ورغم حصوله على المركز الثاني في النسخة الماضية ببطولة دوري أبطال أفريقيا إثر خسارته صفر / 2 في المباراة النهائية أمام الوداد البيضاوي المغربي في مايو الماضي، إلا أن الأهلي حجز مقعدا في المونديال، ليعزز رقمه القياسي كأكثر الفرق العربية والأفريقية مشاركة في البطولة، التي انطلقت نسختها الأولى عام 2000 في البرازيل.
المواجهة الثانية
وستكون هذه هي المواجهة الثانية بين الأهلي وأوكلاند في مونديال الأندية، بعدما سبق أن التقيا في نسخة المسابقة عام 2006 باليابان، حيث حسمها الفريق الأحمر لصالحه 2 / صفر، تحت قيادة مديره الفني البرتغالي الأسبق مانويل جوزيه.
ويخشى كلا الفريقين الخروج مبكرا من البطولة، حيث يودع الخاسر منهما المسابقة مباشرة، في حين يصعد الفائز للدور الثاني لملاقاة سياتل ساوندرز الأمريكي، بطل اتحاد أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي (كونكاكاف)، يوم السبت المقبل، على نفس الملعب.
ويخوض الأهلي تلك النسخة تحت قيادة مديره الفني السويسري مارسيل كولر، الذي تولى المسؤولية في سبتمبر الماضي خلفا للبرتغالي ريكاردو سواريش، ليصبح بذلك خامس مدير فني يتولى قيادة الفريق طوال تاريخه بمونديال الأندية.
ويحلم كولر بتحقيق إنجاز أفضل من جوزيه، الذي حصل على المركز الثالث في المونديال قبل 17 عاما باليابان، وكذلك المدرب الجنوب أفريقي بيتسو موسيماني، الذي قاد الفريق لتحقيق نفس المركز في النسختين الماضيتين في قطر والإمارات على الترتيب.
المرشح الأوفر حظا
ويبدو الأهلي هو المرشح الأوفر حظا لاقتناص بطاقة التأهل للدور الثاني في البطولة، في ظل امتلاك لاعبيه خبرة اللعب في مثل هذه المواعيد الكبرى، لكن تظل مفاجآت الساحرة المستديرة قائمة دائما.
ورغم عمره القصير في ملاعب كرة القدم في ظل تأسيسه عام 2004، إلا أن فريق أوكلاند سيتي يحمل الرقم القياسي كأكثر الفرق مشاركة في كأس العالم للأندية، حيث يستعد لتسجيل ظهوره العاشر في البطولة، متفوقا بفارق مشاركتين على أقرب ملاحقيه الأهلي.
وتمثلت أبرز إنجازات أوكلاند بكأس العالم للأندية في حصوله على المركز الثالث بنسخة المسابقة عام 2014 في المغرب، إلا أنه عادة ما يكون ضيفا خفيفا على البطولة التي غالبا ما يودعها من الدور الأول.
وخاض أوكلاند 15 لقاء طوال مسيرته في مونديال الأندية، كثاني أكثر الأندية لعبا للمباريات في تاريخ البطولة بعد الأهلي، حقق خلالها الفريق النيوزيلاندي 3 انتصارات فقط مقابل تعادلين و10 هزائم، أحرز لاعبوه 9 أهداف وتلقى مرماه 22 هدفا.
ويتواجد أوكلاند سيتي في البطولة، التي يعود للمشاركة بها بعد غيابه عن النسخ الأربع الماضية، عقب تتويجه بلقب دوري أبطال أوقيانوسيا إثر تغلبه 3 / صفر على فينوس ماهينا بطل تاهيتي في المباراة النهائية للبطولة القارية في أغسطس الماضي.
ورغم حصوله على المركز الثاني في النسخة الماضية ببطولة دوري أبطال أفريقيا إثر خسارته صفر / 2 في المباراة النهائية أمام الوداد البيضاوي المغربي في مايو الماضي، إلا أن الأهلي حجز مقعدا في المونديال، ليعزز رقمه القياسي كأكثر الفرق العربية والأفريقية مشاركة في البطولة، التي انطلقت نسختها الأولى عام 2000 في البرازيل.
المواجهة الثانية
وستكون هذه هي المواجهة الثانية بين الأهلي وأوكلاند في مونديال الأندية، بعدما سبق أن التقيا في نسخة المسابقة عام 2006 باليابان، حيث حسمها الفريق الأحمر لصالحه 2 / صفر، تحت قيادة مديره الفني البرتغالي الأسبق مانويل جوزيه.
ويخشى كلا الفريقين الخروج مبكرا من البطولة، حيث يودع الخاسر منهما المسابقة مباشرة، في حين يصعد الفائز للدور الثاني لملاقاة سياتل ساوندرز الأمريكي، بطل اتحاد أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي (كونكاكاف)، يوم السبت المقبل، على نفس الملعب.
ويخوض الأهلي تلك النسخة تحت قيادة مديره الفني السويسري مارسيل كولر، الذي تولى المسؤولية في سبتمبر الماضي خلفا للبرتغالي ريكاردو سواريش، ليصبح بذلك خامس مدير فني يتولى قيادة الفريق طوال تاريخه بمونديال الأندية.
ويحلم كولر بتحقيق إنجاز أفضل من جوزيه، الذي حصل على المركز الثالث في المونديال قبل 17 عاما باليابان، وكذلك المدرب الجنوب أفريقي بيتسو موسيماني، الذي قاد الفريق لتحقيق نفس المركز في النسختين الماضيتين في قطر والإمارات على الترتيب.
المرشح الأوفر حظا
ويبدو الأهلي هو المرشح الأوفر حظا لاقتناص بطاقة التأهل للدور الثاني في البطولة، في ظل امتلاك لاعبيه خبرة اللعب في مثل هذه المواعيد الكبرى، لكن تظل مفاجآت الساحرة المستديرة قائمة دائما.
ورغم عمره القصير في ملاعب كرة القدم في ظل تأسيسه عام 2004، إلا أن فريق أوكلاند سيتي يحمل الرقم القياسي كأكثر الفرق مشاركة في كأس العالم للأندية، حيث يستعد لتسجيل ظهوره العاشر في البطولة، متفوقا بفارق مشاركتين على أقرب ملاحقيه الأهلي.
وتمثلت أبرز إنجازات أوكلاند بكأس العالم للأندية في حصوله على المركز الثالث بنسخة المسابقة عام 2014 في المغرب، إلا أنه عادة ما يكون ضيفا خفيفا على البطولة التي غالبا ما يودعها من الدور الأول.
وخاض أوكلاند 15 لقاء طوال مسيرته في مونديال الأندية، كثاني أكثر الأندية لعبا للمباريات في تاريخ البطولة بعد الأهلي، حقق خلالها الفريق النيوزيلاندي 3 انتصارات فقط مقابل تعادلين و10 هزائم، أحرز لاعبوه 9 أهداف وتلقى مرماه 22 هدفا.
ويتواجد أوكلاند سيتي في البطولة، التي يعود للمشاركة بها بعد غيابه عن النسخ الأربع الماضية، عقب تتويجه بلقب دوري أبطال أوقيانوسيا إثر تغلبه 3 / صفر على فينوس ماهينا بطل تاهيتي في المباراة النهائية للبطولة القارية في أغسطس الماضي.