لا يزال الجذام الذي تم القضاء عليه في أوروبا ويمكن علاجه بسهولة يسبب المعاناة والإعاقات لمصابيه في جميع أنحاء العالم وبمناسبة اليوم العالمي للجذام، الذي يحل في 29 يناير الجاري، أشارت المنظمة الألمانية لمكافحة الجذام والسل (DAHW) إلى أن المرض يسبب أيضا معاناة نفسية، على سبيل المثال من خلال الوصم والتمييز، حيث لا يحصل الكثير من المرضى على عمل أو سكن بسبب إصابتهم.
ويمكن أن يكون للوصم بدوره عواقب جسدية، حيث ذكرت المنظمة في بيان في فورتسبورج «نعلم من عملنا في الموقع أن الوصمة المرتبطة بالمرض هي واحدة من أكبر العقبات في مكافحة الجذام».
وأوضحت المنظمة أن الوصمة تثني المتضررين عن طلب المساعدة، ما يؤخر التشخيص والعلاج.
ومن أجل دعم المتضررين، تجري المنظمة أبحاثا للوقوف على مدى فعالية الدعم عبر مجموعات المساعدة الذاتية أو المستشارين الصحيين، بالإضافة إلى ذلك تروج المنظمة لمقاطع فيديو خاصة بمصابين للتوعية بأن الجذام يمكن علاجه، وأنه ليس شديد العدوى.
ووفقا للمعرفة الحالية، يعد الجذام أحد أقدم الأمراض التي تصيب الإنسان، وتسببه بكتيريا ويمكن علاجه جيدا بالمضادات الحيوية.
ويمكن أن يكون للوصم بدوره عواقب جسدية، حيث ذكرت المنظمة في بيان في فورتسبورج «نعلم من عملنا في الموقع أن الوصمة المرتبطة بالمرض هي واحدة من أكبر العقبات في مكافحة الجذام».
وأوضحت المنظمة أن الوصمة تثني المتضررين عن طلب المساعدة، ما يؤخر التشخيص والعلاج.
ومن أجل دعم المتضررين، تجري المنظمة أبحاثا للوقوف على مدى فعالية الدعم عبر مجموعات المساعدة الذاتية أو المستشارين الصحيين، بالإضافة إلى ذلك تروج المنظمة لمقاطع فيديو خاصة بمصابين للتوعية بأن الجذام يمكن علاجه، وأنه ليس شديد العدوى.
ووفقا للمعرفة الحالية، يعد الجذام أحد أقدم الأمراض التي تصيب الإنسان، وتسببه بكتيريا ويمكن علاجه جيدا بالمضادات الحيوية.