السيسي: الإخوان حاولوا خطف مصر قبل 10 سنوات
الاثنين - 23 يناير 2023
Mon - 23 Jan 2023
ألمح الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي أمس إلى أن جماعة الإخوان حاولت خطف مصر قبل 10 سنوات.
وقال خلال احتفالات يوم الشرطة، أمس «كانت هناك محاولة خلال السنين اللي فاتت، كان آخرها من 10 أو أكثر، الهدم كان هدفه حاجة واحدة، أن الجناح ده (الشرطة) ميبقاش موجود علشان البلد تتاخذ»، وأضاف: «نكسر الشرطة ليه؟ علشان نخطف البلد.. نكسر الجيش ليه علشان ناخذ البلد.. أو نضيعها».
ويأتي كلام الرئيس المصري بعد 10 سنوات من حكم جماعة الإخوان وسيطرتها على الحكومة لعام واحد، قبل أن يخرج الشعب المصري إلى الشارع، ويتخلص منهم عبر ثورة 30 يناير 2013.
وأكد السيسي أن بناء الدول لا سبيل له دون الحفاظ على الأمن القومي بجميع عناصره، مضيفا بالقول: «سنحتفل في العريش ورفح والشيخ زويد بالنجاح في مواجهة الإرهاب».
وأضاف، بأن الشغل الشاغل للقيادة في مصر، كان كيفية تخفيف آثار الأزمات العالمية على الداخل المصري، مضيفا بأن التزام الدولة تجاه الفئات محدودة الدخل ثابت، ولم ولن يتغير.
وقال: «كانت توجيهاتي للحكومة تحمل الجزء الأكبر من أعباء وتكاليف الأزمة.. أعلم أن آثار الأزمة كبيرة، وتسبب آلاما للشعب، خاصة محدودي الدخل والفئات الأكثر احتياجا»، وأضاف أن الشغل الشاغل للقيادة في مصر كان كيفية تخفيف آثار الأزمات العالمية على الداخل المصري.
وتابع السيسي أن المشروعات التنموية الكبرى التي تنفذها مصر ليست للتفاخر والتباهي، بل تستهدف تأسيس البيئة الاستثمارية والبنية الأساسية اللازمة لتحقيق التنمية الاقتصادية.
وشدد على أن أزمة الفجوة الدولارية ليست وليدة اليوم، قائلا: إن «جوهرها ضعف قدراتنا الإنتاجية والتصديرية، وزيادة طلبنا على السلع والخدمات الدولارية.. زيادة الإنتاج قضية مفصلية، ونعمل على تحقيقه بأقصى جهد».
وقال خلال احتفالات يوم الشرطة، أمس «كانت هناك محاولة خلال السنين اللي فاتت، كان آخرها من 10 أو أكثر، الهدم كان هدفه حاجة واحدة، أن الجناح ده (الشرطة) ميبقاش موجود علشان البلد تتاخذ»، وأضاف: «نكسر الشرطة ليه؟ علشان نخطف البلد.. نكسر الجيش ليه علشان ناخذ البلد.. أو نضيعها».
ويأتي كلام الرئيس المصري بعد 10 سنوات من حكم جماعة الإخوان وسيطرتها على الحكومة لعام واحد، قبل أن يخرج الشعب المصري إلى الشارع، ويتخلص منهم عبر ثورة 30 يناير 2013.
وأكد السيسي أن بناء الدول لا سبيل له دون الحفاظ على الأمن القومي بجميع عناصره، مضيفا بالقول: «سنحتفل في العريش ورفح والشيخ زويد بالنجاح في مواجهة الإرهاب».
وأضاف، بأن الشغل الشاغل للقيادة في مصر، كان كيفية تخفيف آثار الأزمات العالمية على الداخل المصري، مضيفا بأن التزام الدولة تجاه الفئات محدودة الدخل ثابت، ولم ولن يتغير.
وقال: «كانت توجيهاتي للحكومة تحمل الجزء الأكبر من أعباء وتكاليف الأزمة.. أعلم أن آثار الأزمة كبيرة، وتسبب آلاما للشعب، خاصة محدودي الدخل والفئات الأكثر احتياجا»، وأضاف أن الشغل الشاغل للقيادة في مصر كان كيفية تخفيف آثار الأزمات العالمية على الداخل المصري.
وتابع السيسي أن المشروعات التنموية الكبرى التي تنفذها مصر ليست للتفاخر والتباهي، بل تستهدف تأسيس البيئة الاستثمارية والبنية الأساسية اللازمة لتحقيق التنمية الاقتصادية.
وشدد على أن أزمة الفجوة الدولارية ليست وليدة اليوم، قائلا: إن «جوهرها ضعف قدراتنا الإنتاجية والتصديرية، وزيادة طلبنا على السلع والخدمات الدولارية.. زيادة الإنتاج قضية مفصلية، ونعمل على تحقيقه بأقصى جهد».