يساعد قضاء الوقت مع أفراد الأسرة في تحسين الصحة بشكل عام طبقا لدراسة حديثة.
وجمع فريق بحثي مشترك من جامعات (كنت ونوتنجهام ترينت وكوفنتري) في بريطانيا، بيانات تخص أكثر من 13 ألف شخص من 122 دولة، بشأن التجمعات الاجتماعية خلال الموجة الأولى من جائحة كورونا.
وتبين خلال الدراسة أن الترابط الأسري يساعد على الانخراط في سلوكيات صحية إيجابية، مثل غسل اليدين وارتداء كمامات الوجه ومراعاة التباعد الاجتماعي، بشكل أكبر مقارنة بالتلاحم مع الدوائر الاجتماعية الأخرى.
وتهدف هذه الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية «ساينس أدفانسز»، إلى قياس تأثير التلاحم الاجتماعي في إطار الدوائر القريبة مثل الأسرة والأصدقاء، وكذلك الدوائر الاجتماعية الأوسع مثل الدولة والحكومة والبشرية بشكل عام، على السلوكيات الصحية والصحة النفسية، وغيرها من عناصر السلامة العامة.
وجمع فريق بحثي مشترك من جامعات (كنت ونوتنجهام ترينت وكوفنتري) في بريطانيا، بيانات تخص أكثر من 13 ألف شخص من 122 دولة، بشأن التجمعات الاجتماعية خلال الموجة الأولى من جائحة كورونا.
وتبين خلال الدراسة أن الترابط الأسري يساعد على الانخراط في سلوكيات صحية إيجابية، مثل غسل اليدين وارتداء كمامات الوجه ومراعاة التباعد الاجتماعي، بشكل أكبر مقارنة بالتلاحم مع الدوائر الاجتماعية الأخرى.
وتهدف هذه الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية «ساينس أدفانسز»، إلى قياس تأثير التلاحم الاجتماعي في إطار الدوائر القريبة مثل الأسرة والأصدقاء، وكذلك الدوائر الاجتماعية الأوسع مثل الدولة والحكومة والبشرية بشكل عام، على السلوكيات الصحية والصحة النفسية، وغيرها من عناصر السلامة العامة.