عودة المياه لعيون جعرانة مكة التاريخية
الاثنين - 16 يناير 2023
Mon - 16 Jan 2023
في حين يستمر هطول الأمطار على العاصمة المقدسة، تدفقت من باطن الأرض إحدى العيون التاريخية بمكة المكرمة وتدعى «عين المشاش»، والتي أجرتها زبيدة لتدعم عينها التي أجرتها من حنين لسقيا الحجاج.
وبحسب معلومات لـ»مكة» فإن موقع العين المتدفقة يقع بجبل أظلم في الجعرانة «الجبل الأسود» وله عدة شعاب منها ما يفيض على صدر وادي سرف (الصهوة) ومنه «مغيض» وينزل على المشاش وهو بطريق الحاج الكوفي والبصري والنجدي واليمني.
وأشارت المعلومات إلى أن عيون المشاش تتكون منها عين زبيدة وتغذي عين حنين وتجتمع معها في أرض تسمى الصفاح، وتستمر باسم عين حنين حتى إذا تجاوزت ثنية خل الصفاح التي عليها أنصاب الحرم، تجتمع معها عين تسمى «جبل الطارقي» أنشأتها حنين لتساعدها،
فتجتمع هذه الأعين الثلاث وتستمر حتى تواجه شعب المعيصم « شعب عمر بن عبدالله بن خالد» فإذا اجتمعن هناك التقت معهن عين رابعة تدعى «عين الزعفران» ثم تنزل هذه العيون مجتمعه مع شارع الأربعين حتى تصل العدل والتي تسمى «سدرة خالد»، حيث تجتمع معها عين ثقبة والتي أنشأها الأمويون، وفي العدل تلتقي أيضا العين القادمة من عرفات عين زبيدة فتجتمع مياه هذه العيون جميعها حتى تصل الحرم، ومنها إلى آخر محطة لها في المسفلة «بركة ماجد».
يذكر أن نشطاء التواصل الاجتماعي تداولوا على نطاق واسع خلال اليومين الماضيين صورا ومقاطع فيديو لتدفق عيون الجعرانة بسبب الأمطار المتواصلة مما تسبب في تدفق هذه الأعين التاريخية.
وبحسب معلومات لـ»مكة» فإن موقع العين المتدفقة يقع بجبل أظلم في الجعرانة «الجبل الأسود» وله عدة شعاب منها ما يفيض على صدر وادي سرف (الصهوة) ومنه «مغيض» وينزل على المشاش وهو بطريق الحاج الكوفي والبصري والنجدي واليمني.
وأشارت المعلومات إلى أن عيون المشاش تتكون منها عين زبيدة وتغذي عين حنين وتجتمع معها في أرض تسمى الصفاح، وتستمر باسم عين حنين حتى إذا تجاوزت ثنية خل الصفاح التي عليها أنصاب الحرم، تجتمع معها عين تسمى «جبل الطارقي» أنشأتها حنين لتساعدها،
فتجتمع هذه الأعين الثلاث وتستمر حتى تواجه شعب المعيصم « شعب عمر بن عبدالله بن خالد» فإذا اجتمعن هناك التقت معهن عين رابعة تدعى «عين الزعفران» ثم تنزل هذه العيون مجتمعه مع شارع الأربعين حتى تصل العدل والتي تسمى «سدرة خالد»، حيث تجتمع معها عين ثقبة والتي أنشأها الأمويون، وفي العدل تلتقي أيضا العين القادمة من عرفات عين زبيدة فتجتمع مياه هذه العيون جميعها حتى تصل الحرم، ومنها إلى آخر محطة لها في المسفلة «بركة ماجد».
يذكر أن نشطاء التواصل الاجتماعي تداولوا على نطاق واسع خلال اليومين الماضيين صورا ومقاطع فيديو لتدفق عيون الجعرانة بسبب الأمطار المتواصلة مما تسبب في تدفق هذه الأعين التاريخية.
الأكثر قراءة
السكري والإغماء يتصدران الرحلات الإسعافية في المدينة
تعزيز سدود منطقة مكة لمواجهة الحالات المطرية
الإيقاع بمهربي مخدرات في جازان وحائل ونجران
خطط لتسيير حافلات النقل العام الكهربائية في الطائف
القوات الجوية ترفع كفاءتها القتالية في تمرين «علم الصحراء» بالإمارات
مؤتمر دولي للتعليم والابتكار في المتاحف يونيو المقبل