توقع مراقبون أن يتسبب الإضراب الجاري في بريطانيا في فوضى لملايين الأشخاص عشية عيد الميلاد، فيما تضرب الإضرابات خدمات السكك الحديدية، ويدخل إضراب قوة الحدود يومه الثاني.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية «بي ايه ميديا»، أن ملايين المسافرين عبر الطرق، أمس، يأملون في رحلات خالية من التوتر وسط مخاوف من أن تؤدي إضرابات عمال نقابة السكك الحديدية والبحرية والنقل (ار ام تي) إلى الازدحام على الطرق الرئيسة.
ويأتي هذا فيما أعلنت النقابات أنه لا توجد نهاية تلوح في الأفق للإضرابات، حيث رفضت الحكومة تغيير موقفها فيما تواجه نزاعات بشأن الأجور وأوضاع العمل عبر مجموعة مختلفة من القطاعات.
وأضرب موظفو البريد الملكي، والوكالة الوطنية لمعايير الطرق السريعة والسائقون والمركبات، أمس الأول. واستمرت الإضرابات حتى أمس.
ويأتي هذا عقب يومين من الإضرابات من جانب العاملين في جهاز الصحة الوطنية، فيما أضرب عمال التمريض الثلاثاء الماضي، وانضم عمال سيارات الإسعاف إلى الإضراب الأربعاء.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية «بي ايه ميديا»، أن ملايين المسافرين عبر الطرق، أمس، يأملون في رحلات خالية من التوتر وسط مخاوف من أن تؤدي إضرابات عمال نقابة السكك الحديدية والبحرية والنقل (ار ام تي) إلى الازدحام على الطرق الرئيسة.
ويأتي هذا فيما أعلنت النقابات أنه لا توجد نهاية تلوح في الأفق للإضرابات، حيث رفضت الحكومة تغيير موقفها فيما تواجه نزاعات بشأن الأجور وأوضاع العمل عبر مجموعة مختلفة من القطاعات.
وأضرب موظفو البريد الملكي، والوكالة الوطنية لمعايير الطرق السريعة والسائقون والمركبات، أمس الأول. واستمرت الإضرابات حتى أمس.
ويأتي هذا عقب يومين من الإضرابات من جانب العاملين في جهاز الصحة الوطنية، فيما أضرب عمال التمريض الثلاثاء الماضي، وانضم عمال سيارات الإسعاف إلى الإضراب الأربعاء.