المملكة: نرفض الاعتداء على أي شبر من العراق
الثلاثاء - 20 ديسمبر 2022
Tue - 20 Dec 2022
أكد وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، أمس، الوقوف إلى جانب العراق في دعم استقراره وسيادته، و»تغليب المصلحة الوطنية على أي مصلحة أخرى».
وقال أمام مؤتمر بغداد للتعاون والشراكة في دورته الثانية، بمنطقة البحر الميت في الأردن: «لن ندخر أي جهد في ترجمة الشراكة مع دول المؤتمر على أرض الواقع، انطلاقا من إيمان السعودية التام بأن نماءها ورخاءها يرتبط ارتباطا وثيقا بنماء ورخاء جيرانها والمنطقة أجمع»، حسبما نقلته قناة «المملكة» الأردنية، اليوم.
وأضاف الوزير، «نرفض الاعتداء على أي شبر من أراضي العراق ونقف معه في محاربة الإرهاب والتطرف».
كما أكد أن «السعودية تقف جنبا إلى جنب مع العراق، لصون استقراره وحفظ سيادته ودعم جهوده التنموية، واستعادة مكانته التاريخية أرضا للحضارة والعلم والمعرفة، والنهوض به إلى مرحلة جديدة تقدم المصلحة الوطنية فيها على أية اعتبارات أخرى».
وأعرب عن إشادة السعودية بالإرادة السياسية لدى العراق، والمتمثلة في عزم رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، على مواجهة التحديات وتكريس الأمن والاستقرار، لتحقيق طموحات وتطلعات الشعب العراقي.
من جهته، أكد الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، رفض أي تدخل في شؤون العراق الداخلية، مثمنا التضحيات التي قدمها الشعب العراقي في مواجهة التطرف والإرهاب.
ونقلت قناة «المملكة» الأردنية، اليوم، عن السيسي قوله أمام مؤتمر بغداد للتعاون والشراكة في دورته الثانية، بمنطقة البحر الميت في الأردن، إن «انعقاد مؤتمر بغداد 2 دلالة على الرغبة الصادقة في الانتقال إلى مرحلة جديدة من الشراكة، من أجل أمن العراق والمنطقة».
وأشار العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، الثلاثاء، إلى أن استضافة بلاده مؤتمر بغداد للتعاون والشراكة، تعكس المكانة الخاصة للعراق بالنسبة للأردن، مشيرا إلى أن المنطقة «بحاجة للاستقرار والسلام العادل والشامل والتعاون الإقليمي».
وجرت أعمال مؤتمر «دعم بغداد» بعد اكتمال وصول وفود 12 دولة مشاركة، وفق وكالة الأنباء الأردنية (بترا) .
وقال أمام مؤتمر بغداد للتعاون والشراكة في دورته الثانية، بمنطقة البحر الميت في الأردن: «لن ندخر أي جهد في ترجمة الشراكة مع دول المؤتمر على أرض الواقع، انطلاقا من إيمان السعودية التام بأن نماءها ورخاءها يرتبط ارتباطا وثيقا بنماء ورخاء جيرانها والمنطقة أجمع»، حسبما نقلته قناة «المملكة» الأردنية، اليوم.
وأضاف الوزير، «نرفض الاعتداء على أي شبر من أراضي العراق ونقف معه في محاربة الإرهاب والتطرف».
كما أكد أن «السعودية تقف جنبا إلى جنب مع العراق، لصون استقراره وحفظ سيادته ودعم جهوده التنموية، واستعادة مكانته التاريخية أرضا للحضارة والعلم والمعرفة، والنهوض به إلى مرحلة جديدة تقدم المصلحة الوطنية فيها على أية اعتبارات أخرى».
وأعرب عن إشادة السعودية بالإرادة السياسية لدى العراق، والمتمثلة في عزم رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، على مواجهة التحديات وتكريس الأمن والاستقرار، لتحقيق طموحات وتطلعات الشعب العراقي.
من جهته، أكد الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، رفض أي تدخل في شؤون العراق الداخلية، مثمنا التضحيات التي قدمها الشعب العراقي في مواجهة التطرف والإرهاب.
ونقلت قناة «المملكة» الأردنية، اليوم، عن السيسي قوله أمام مؤتمر بغداد للتعاون والشراكة في دورته الثانية، بمنطقة البحر الميت في الأردن، إن «انعقاد مؤتمر بغداد 2 دلالة على الرغبة الصادقة في الانتقال إلى مرحلة جديدة من الشراكة، من أجل أمن العراق والمنطقة».
وأشار العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، الثلاثاء، إلى أن استضافة بلاده مؤتمر بغداد للتعاون والشراكة، تعكس المكانة الخاصة للعراق بالنسبة للأردن، مشيرا إلى أن المنطقة «بحاجة للاستقرار والسلام العادل والشامل والتعاون الإقليمي».
وجرت أعمال مؤتمر «دعم بغداد» بعد اكتمال وصول وفود 12 دولة مشاركة، وفق وكالة الأنباء الأردنية (بترا) .