يظهر معرض «الطرق التي لم تُسلك» الذي تقيمه المتاحف المركزية في برلين (جزيرة المتاحف)، الأحداث الرئيسة التاريخية بألمانيا في ضوء جديد، إذ يشرح القائمون على المعرض مدى اقترابهم من إظهارها بطريقة مختلفة، باستخدام أمثلة مختلفة من نقاط التحول في التاريخ.
يبحث أحد المعارض الكبرى في ألمانيا، الذي تم إطلاقه في التاسع من ديسمبر في «المتحف الألماني للتاريخ»، كثيرا من اللحظات في تاريخ ألمانيا، إذ كان من الممكن أن تشكل دولة مختلفة لو كانت الظروف قد اختلفت قليلا.
يتعرف زوار المعرض على 14 نقطة رئيسة في التاريخ، بداية من ثورة مارس عام 1848، وصولا إلى سقوط الجدار في 1989.
ومن جانبه، يقول المؤرخ الألماني الإسرائيلي، دان دينر: «بالنسبة لنا، لا يتعلق الأمر بسرد رواية مختلفة، أو تقديم نسخة خيالية من التاريخ».
ويضيف، «يمكننا بدلا من ذلك، خلال منظور حول مسارات التاريخ التي كانت ممكنة في ذلك الوقت، أن نلقي نظرة أعمق على ما حدث بالفعل. باختصار، إن تصور الاحتمالات المحتملة تتيح لنا فهم واقع الماضي بشكل أفضل».
يبحث أحد المعارض الكبرى في ألمانيا، الذي تم إطلاقه في التاسع من ديسمبر في «المتحف الألماني للتاريخ»، كثيرا من اللحظات في تاريخ ألمانيا، إذ كان من الممكن أن تشكل دولة مختلفة لو كانت الظروف قد اختلفت قليلا.
يتعرف زوار المعرض على 14 نقطة رئيسة في التاريخ، بداية من ثورة مارس عام 1848، وصولا إلى سقوط الجدار في 1989.
ومن جانبه، يقول المؤرخ الألماني الإسرائيلي، دان دينر: «بالنسبة لنا، لا يتعلق الأمر بسرد رواية مختلفة، أو تقديم نسخة خيالية من التاريخ».
ويضيف، «يمكننا بدلا من ذلك، خلال منظور حول مسارات التاريخ التي كانت ممكنة في ذلك الوقت، أن نلقي نظرة أعمق على ما حدث بالفعل. باختصار، إن تصور الاحتمالات المحتملة تتيح لنا فهم واقع الماضي بشكل أفضل».