نظمت إدارة تعليم مكة المكرمة أمس ورشة عمل (تعزيز النزاهة ومكافحة الفساد في بيئة العمل)، بحضور أكثر من 550 تربويا وتربوية بتعليم مكة المكرمة.
وتستهدف الورشة تعزيز قيم النزاهة ومكافحة الفساد التي تعد ظاهرة دولية والمعوق الأكبر للتنمية والتطور حيث تمتد إلى كافة مجالات الحياة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية.
وأوضح مدير تعليم المنطقة الدكتور أحمد الزائدي أن الدولة تسن القوانين والأنظمة وتوطين ثقافة المسؤولية وتعزيز قيم النزاهة عبر ما نشاهده من الإصلاحات الإدارية في التنظيم والهيكلة، مبينا بأن المملكة تصدرت عام 2019 مركزا متقدما بين أكثر من 80 دولة في محال النزاهة ومكافحة الفساد دوليا.
وشملت الورشة عدة محاور منها؛ أبرز مستهدفات رؤية المملكة، والتعريف بهيئة نزاهة، والجهات المشمولة باختصاصات الهيئة، وأبرز اختصاصات الهيئة، والمفاهيم العامة المتعلقة بمكافحة الفساد، وأهمية النزاهة، تلا ذلك التحدث عن السلوك والأخلاقيات النزيهة ثم استعراض مدونة عن أسباب انتشار الفساد، ودور الموظف في مكافحة الفساد، وطرق الإبلاغ عنه، ولائحة الانضباط الوظيفي، إضافة إلى التعرف على المؤشرات التي يمكن الاستدلال بها على الأفعال التي تعد ممارستها في العمل ضمن الفساد الإداري والمالي حسب القانون، وعقوبة تلك الجرائم.
وتستهدف الورشة تعزيز قيم النزاهة ومكافحة الفساد التي تعد ظاهرة دولية والمعوق الأكبر للتنمية والتطور حيث تمتد إلى كافة مجالات الحياة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية.
وأوضح مدير تعليم المنطقة الدكتور أحمد الزائدي أن الدولة تسن القوانين والأنظمة وتوطين ثقافة المسؤولية وتعزيز قيم النزاهة عبر ما نشاهده من الإصلاحات الإدارية في التنظيم والهيكلة، مبينا بأن المملكة تصدرت عام 2019 مركزا متقدما بين أكثر من 80 دولة في محال النزاهة ومكافحة الفساد دوليا.
وشملت الورشة عدة محاور منها؛ أبرز مستهدفات رؤية المملكة، والتعريف بهيئة نزاهة، والجهات المشمولة باختصاصات الهيئة، وأبرز اختصاصات الهيئة، والمفاهيم العامة المتعلقة بمكافحة الفساد، وأهمية النزاهة، تلا ذلك التحدث عن السلوك والأخلاقيات النزيهة ثم استعراض مدونة عن أسباب انتشار الفساد، ودور الموظف في مكافحة الفساد، وطرق الإبلاغ عنه، ولائحة الانضباط الوظيفي، إضافة إلى التعرف على المؤشرات التي يمكن الاستدلال بها على الأفعال التي تعد ممارستها في العمل ضمن الفساد الإداري والمالي حسب القانون، وعقوبة تلك الجرائم.