إيصال رسالة الحرمين للعالم بـ14 لغة بينها الصينية
عبر منظومة خدمات الكترونية وذكاء اصطناعي
عبر منظومة خدمات الكترونية وذكاء اصطناعي
السبت - 10 ديسمبر 2022
Sat - 10 Dec 2022
استثمرت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي في مجال ترجمة المسائل الشرعية والخطب، وتفعيل الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي الذي أتاح للربوتات تقديم الخدمات المقدمة لقاصدي المسجد الحرام والمسجد النبوي، بعدد من اللغات العالمية.
وبدأت الرئاسة في تفعيل جوانب الترجمة بالتعاون مع عدة جهات معنية، وذلك لترجمة خطبة عرفة وخطب الحرمين، وسعت لزيادة عدد اللغات حتى وصلت هذا العام إلى 14 لغة عالمية وهي «الإنجليزية - الفرنسية - الملاوية - الأوردية - الفارسية - الروسية - الصينية - البنغالية - التركية - الهوسا - الإسبانية - السواحلية - التاميلية - الهندية» ، والتي لاقت نجاحا منقطع النظير عبر مشروع الترجمة الفورية لخطبة عرفة للعام الماضي بـ14 لغة عالمية وتحقيق 200 مليون مستفيد حول العالم، وذلك للمرة الأولى في تاريخ المشروع بعد إدراج اللغة الصينية.
ووجه الرئيس العام الدكتور عبدالرحمن السديس، بعد توطيد العلاقات التاريخية مع جمهورية الصين الشعبية عام 2019، في إدراج اللغة الصينية ودراستها في المقررات التعليمية، بدراسة وتفعيل مقترح إدراج اللغة الصينية ضمن اللغات التي تترجم إليها رسالة الحرمين الشريفين»، والاستفادة من التقنية الحديثة والكفاءات المتميزة في ترجمة الخطب والدروس في الحرمين الشريفين باللغة الصينية وكذلك في مختلف الخدمات التي تقدمها الرئاسة سواء في التوجيه والإرشاد أو الإرشاد المكاني، وترجمة الكتب والإصدارات القيمة واستخدامها في الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي، إضافة إلى استخدامها في مجال الروبوتات.
وتحقيقا لرؤية المملكة العربية السعودية 2030، والتي تهدف لتطوير المنظومة التعليمية وربط ثقافات وأواصر التواصل، بادرت الرئاسة بعدد من الخطوات، منها مبادرة القسم النسائي بمكتبة الحرم المكي الشريف بإقامة لقاء ثقافي تعليمي بعنوان: (مفاتيح تسهيل تعلم اللغة الصينية).
جهود تقنية في الحرمين
وبدأت الرئاسة في تفعيل جوانب الترجمة بالتعاون مع عدة جهات معنية، وذلك لترجمة خطبة عرفة وخطب الحرمين، وسعت لزيادة عدد اللغات حتى وصلت هذا العام إلى 14 لغة عالمية وهي «الإنجليزية - الفرنسية - الملاوية - الأوردية - الفارسية - الروسية - الصينية - البنغالية - التركية - الهوسا - الإسبانية - السواحلية - التاميلية - الهندية» ، والتي لاقت نجاحا منقطع النظير عبر مشروع الترجمة الفورية لخطبة عرفة للعام الماضي بـ14 لغة عالمية وتحقيق 200 مليون مستفيد حول العالم، وذلك للمرة الأولى في تاريخ المشروع بعد إدراج اللغة الصينية.
ووجه الرئيس العام الدكتور عبدالرحمن السديس، بعد توطيد العلاقات التاريخية مع جمهورية الصين الشعبية عام 2019، في إدراج اللغة الصينية ودراستها في المقررات التعليمية، بدراسة وتفعيل مقترح إدراج اللغة الصينية ضمن اللغات التي تترجم إليها رسالة الحرمين الشريفين»، والاستفادة من التقنية الحديثة والكفاءات المتميزة في ترجمة الخطب والدروس في الحرمين الشريفين باللغة الصينية وكذلك في مختلف الخدمات التي تقدمها الرئاسة سواء في التوجيه والإرشاد أو الإرشاد المكاني، وترجمة الكتب والإصدارات القيمة واستخدامها في الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي، إضافة إلى استخدامها في مجال الروبوتات.
وتحقيقا لرؤية المملكة العربية السعودية 2030، والتي تهدف لتطوير المنظومة التعليمية وربط ثقافات وأواصر التواصل، بادرت الرئاسة بعدد من الخطوات، منها مبادرة القسم النسائي بمكتبة الحرم المكي الشريف بإقامة لقاء ثقافي تعليمي بعنوان: (مفاتيح تسهيل تعلم اللغة الصينية).
جهود تقنية في الحرمين
- إضافة الترجمة الفورية للغات
- التواصل مع المشايخ عن بعد
- الروبوت التوجيهي يدعم 11 لغة
- الترجمة الفورية لخطبة الجمعة من المسجد الحرام
- مشاهدة خطبة الجمعة والبث اليومي للصلوات عبر البث المباشر