رحب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريس بتوقيع اتفاق إطاري بين القوات السياسية العسكرية والمدنية في السودان.
وأعرب عن أمله في أن يمهد ذلك الطريق لانتقال بقيادة مدنية في البلاد، داعيا أصحاب المصلحة السودانيين إلى العمل دون تأخير في المرحلة التالية من العملية الانتقالية لمعالجة القضايا العالقة، بهدف تحقيق تسوية سياسية دائمة وشاملة، وفقا لبيان صادر عن مكتب الأمين العام.
وتم التوقيع أمس الأول في الخرطوم على الاتفاق الإطاري بين الشق العسكري في مجلس السيادة الحاكم في البلاد، ممثلا بقائد الجيش الفريق عبدالفتاح البرهان، وقوى إعلان الحرية والتغيير المدنية، لإنهاء الأزمة السياسية في السودان، وإعادته إلى الحكم المدني.
وينص الاتفاق على انسحاب الجيش من الحياة السياسية لضمان إنشاء نظام ديمقراطي، وتحديد الفترة الانتقالية بعامين منذ لحظة تعيين رئيس وزراء بصلاحيات واسعة من قبل قوى الثورة الموقعة على الاتفاق الإطاري، كما ينص الاتفاق على إطلاق عملية شاملة لإعداد الدستور، وتنظيم عملية انتخابية شاملة بنهاية فترة انتقالية بإشراف أممي ودولي.
وتوالت بيانات الترحيب لدول العالم باتفاق السودان الذي وضع حدا لأزمة استمرت على مدار عام كامل.
وأعرب عن أمله في أن يمهد ذلك الطريق لانتقال بقيادة مدنية في البلاد، داعيا أصحاب المصلحة السودانيين إلى العمل دون تأخير في المرحلة التالية من العملية الانتقالية لمعالجة القضايا العالقة، بهدف تحقيق تسوية سياسية دائمة وشاملة، وفقا لبيان صادر عن مكتب الأمين العام.
وتم التوقيع أمس الأول في الخرطوم على الاتفاق الإطاري بين الشق العسكري في مجلس السيادة الحاكم في البلاد، ممثلا بقائد الجيش الفريق عبدالفتاح البرهان، وقوى إعلان الحرية والتغيير المدنية، لإنهاء الأزمة السياسية في السودان، وإعادته إلى الحكم المدني.
وينص الاتفاق على انسحاب الجيش من الحياة السياسية لضمان إنشاء نظام ديمقراطي، وتحديد الفترة الانتقالية بعامين منذ لحظة تعيين رئيس وزراء بصلاحيات واسعة من قبل قوى الثورة الموقعة على الاتفاق الإطاري، كما ينص الاتفاق على إطلاق عملية شاملة لإعداد الدستور، وتنظيم عملية انتخابية شاملة بنهاية فترة انتقالية بإشراف أممي ودولي.
وتوالت بيانات الترحيب لدول العالم باتفاق السودان الذي وضع حدا لأزمة استمرت على مدار عام كامل.