كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعة Swansea University في إقليم ويلز أن 30% من البريطانيين يقبلون «بتعدد الزوجات»، رغم منع المملكة المتحدة زواج الرجل من امرأتين، أو المرأة من رجلين، والعقوبات التي تصل إلى السجن 7 سنوات.
اعتمدت الدراسة التي أجراها الباحثون، على سؤال أشخاص بلغ عددهم 1000 شخص في المملكة المتحدة عن موقفهم من مشاركة شريكهم مع شخص آخر، أو مشاركتهم هم أنفسهم معه، وتبين أن هنالك نسبة 32% من الرجال يتقبلون الفكرة عكس النساء اللاتي لم ترحبن بها سوى 5%.
كما أجرى الباحثون لاحقا دراسة استقصائية مع 735 رجلا وامرأة، كان متوسط عمر الفرد منهم 33، أي أكبر سنا من الفئة الأولى بمعدل 25، قال 39% من الرجال إنهم منفتحون على التعدد، فيما قبلت به 5% من النساء فقط.
وذكر الباحثون أن الاهتمام بتعدد الزوجات «يبدو حاضرا برغم القوى الثقافية التي تمنعه، ما يشير إلى أن مثل هذه الاهتمامات قد تكون جزءا من علم نفس التزاوج المتطور وليس نتاجا للثقافة» بحسب تحليلهم.
اعتمدت الدراسة التي أجراها الباحثون، على سؤال أشخاص بلغ عددهم 1000 شخص في المملكة المتحدة عن موقفهم من مشاركة شريكهم مع شخص آخر، أو مشاركتهم هم أنفسهم معه، وتبين أن هنالك نسبة 32% من الرجال يتقبلون الفكرة عكس النساء اللاتي لم ترحبن بها سوى 5%.
كما أجرى الباحثون لاحقا دراسة استقصائية مع 735 رجلا وامرأة، كان متوسط عمر الفرد منهم 33، أي أكبر سنا من الفئة الأولى بمعدل 25، قال 39% من الرجال إنهم منفتحون على التعدد، فيما قبلت به 5% من النساء فقط.
وذكر الباحثون أن الاهتمام بتعدد الزوجات «يبدو حاضرا برغم القوى الثقافية التي تمنعه، ما يشير إلى أن مثل هذه الاهتمامات قد تكون جزءا من علم نفس التزاوج المتطور وليس نتاجا للثقافة» بحسب تحليلهم.