مسابقة للأفلام الطويلة والقصيرة بمهرجان البحر الأحمر السينمائي
السبت - 03 ديسمبر 2022
Sat - 03 Dec 2022
في خطوة لاستعراض أهم الإنجازات الإبداعية لصانعي الأفلام في أقسامها الخاصة الطويلة والقصيرة؛ أطلق مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي، مسابقة البحر الأحمر.
وستقدم التشكيلة المكونة من 26 فيلما قصيرا و15 فيلما روائيا طويلا مجموعة متميزة من المواهب في العالم العربي والأفريقي والآسيوي، وتعرض بعضا من أكثر الأعمال إثارة للإعجاب وتميزا، التي أنتجت خلال العام الماضي.
ويستضيف سوق البحر الأحمر - منصة المهرجان المخصصة لاستكشاف صانعي الأفلام - برنامجا حافلا بالفعاليات المنظمة بهدف تعزيز التبادل المعرفي، وتحفيز الإنتاج المشترك، وخلق فرص جديدة للتعاون والتوزيع والإنتاج.
ويستقطب السوق ممثلين من 46 دولة، يومي 3 و6 ديسمبر الحالي، حيث يمنح الحضور فرصة التواصل والاطلاع على المشهد السينمائي السعودي الحيوي، إضافة إلى أفضل إنتاجات المنطقة العربية والأفريقية.
وأوضح الرئيس التنفيذي للمهرجان محمد التركي، أن الدورة الثانية من المهرجان، تحظى بأهمية غير مسبوقة، وذلك مؤشر واضح على التطور الذي يشهده المهرجان، ودوره الحيوي في تحويل وإعادة تشكيل مستقبل جيلنا القادم من المبدعين، معربا عن آماله في أن تتجاوز هذه الدورة التوقعات نظير الحضور اللافت من عشاق السينما ورواة القصص والموهوبين والمتخصصين في صناعة السينما من جميع أنحاء العالم، وفتح آفاق وفرص جديدة وفريدة لإيصال الأفلام الجديدة إلى جمهور أوسع، وعرض إبداعات المواهب الجديدة والمثيرة للاهتمام، وتقديم إسهامات ثقافية ملموسة على صعيد المملكة والمنطقة بشكل عام.
عن دورة المهرجان
وستقدم التشكيلة المكونة من 26 فيلما قصيرا و15 فيلما روائيا طويلا مجموعة متميزة من المواهب في العالم العربي والأفريقي والآسيوي، وتعرض بعضا من أكثر الأعمال إثارة للإعجاب وتميزا، التي أنتجت خلال العام الماضي.
ويستضيف سوق البحر الأحمر - منصة المهرجان المخصصة لاستكشاف صانعي الأفلام - برنامجا حافلا بالفعاليات المنظمة بهدف تعزيز التبادل المعرفي، وتحفيز الإنتاج المشترك، وخلق فرص جديدة للتعاون والتوزيع والإنتاج.
ويستقطب السوق ممثلين من 46 دولة، يومي 3 و6 ديسمبر الحالي، حيث يمنح الحضور فرصة التواصل والاطلاع على المشهد السينمائي السعودي الحيوي، إضافة إلى أفضل إنتاجات المنطقة العربية والأفريقية.
وأوضح الرئيس التنفيذي للمهرجان محمد التركي، أن الدورة الثانية من المهرجان، تحظى بأهمية غير مسبوقة، وذلك مؤشر واضح على التطور الذي يشهده المهرجان، ودوره الحيوي في تحويل وإعادة تشكيل مستقبل جيلنا القادم من المبدعين، معربا عن آماله في أن تتجاوز هذه الدورة التوقعات نظير الحضور اللافت من عشاق السينما ورواة القصص والموهوبين والمتخصصين في صناعة السينما من جميع أنحاء العالم، وفتح آفاق وفرص جديدة وفريدة لإيصال الأفلام الجديدة إلى جمهور أوسع، وعرض إبداعات المواهب الجديدة والمثيرة للاهتمام، وتقديم إسهامات ثقافية ملموسة على صعيد المملكة والمنطقة بشكل عام.
عن دورة المهرجان
- شعارها «السينما كل شيء»
- تحمل عددا من المفاجآت المميزة
- حضور أشهر نجوم بوليوود
- تكريم باقة من نجوم العرب والعالم
- وجود عدد كبير من الفنانين وصناع السينما على مستوى العالم