نحو دعم الفنانين والفنانات عندنا!
السبت - 27 أغسطس 2016
Sat - 27 Aug 2016
ليتنا نسعى لدعم وتشجيع فنانينا المبتدئين والمبتدئات، والعمل معهم على نشر ثقافة الفنون الجميلة (الثمانية!) بعامة؛ ومنها: الفن التشكيلي.
ففيما يخص الرسم التشكيلي، هنا فكرة أرجو تبنيها، وهي ذات عناصر عدة.
1. ابتداء، أرجو التمكن من تشجيع وإقناع المبتدئين من الفنانين والفنانات لوضع أسعار منخفضة «رمزية».. وخاصة على أعمال الذين للتو تخرجوا من معاهد ودورات ودبلوم مراسم وجمعيات الفن التشكيلي.
2. أن تباع لوحات هؤلاء المبتدئين مثلا، بنحو 500 ريال، ولو لتغطية تكلفة المواد مع قليل من الزيادة والربح.. فهؤلاء قد تم اجتيازهم - للتو - وتحولوا لفورهم من مرحلة الدارس إلى المنتج؛ وللتو بزغ اسمهم عند المجتمع وفي بدايات أعتاب عوالم الفن؛ وللتو بدأ الاعتراف بهم وتكريمهم؛ فالمستقبل أمامهم، وفرص النماء - بل والأرباح - في انتظارهم.
3. المرجو والمنتظر أن يشتري داعم - مثلا - خمس إلى عشر قطع، أو أكثر.. وذلك بحضور معرض بعد آخر.
4. أن (يتبرع) هذا المشتري الداعم فورا بتلك اللوحات.
5. أن ترتب جمعية كذا، أو مرسم كذا - تباعا - لعرض تلك اللوحات في أنحاء مدينة جدة ابتداء.. مثلا بالاتفاق مع المسؤولين لتركيب تلك اللوحات المقتناة في ردهات وعلى جدار عدد من المجمعات (المولات)، أو المعاهد، أو المشافي.. أو غيرها.
6. مصاحبا لذلك: أن يتم الترتيب لوضع لوحة معدنية لامعة تحت كل لوحة تم شراؤها، فتبيّن اسم الفنان/الفنانة؛ وعنوان العمل الفني؛ ومعهما اسم صاحب/ة الإهداء.
7. المأمول أن يسهم وضع تلك اللوحات بعيد اقتنائها في أماكن بارزة بتلك الأماكن العامة، وذلك لأغراض ثلاثة: 1. تشجيع الفنان. 2. كسب سمعة راقية لصاحب المجمع/المول؛ وتسجيل دور المعارض والجمعيات والمراسم/ الأتيليهات الداعمة. 3. إشغال الفراغات الشاسعة في المجمعات بعناصر جدارية فنية جميلة!
وبهذا نسهم في إمتاع الزوار والمتبضعين، بل والسياح الذين ننتظرهم؛ وعموم ذواقة الفنون،
ومع هذا وذاك نشيع غرس وتعميم ونشر ثقافة تقدير الفن، خاصة الفنون الجميلة (الثمانية)، بدءا، بالفن التشكيلي، مثلا.
ففيما يخص الرسم التشكيلي، هنا فكرة أرجو تبنيها، وهي ذات عناصر عدة.
1. ابتداء، أرجو التمكن من تشجيع وإقناع المبتدئين من الفنانين والفنانات لوضع أسعار منخفضة «رمزية».. وخاصة على أعمال الذين للتو تخرجوا من معاهد ودورات ودبلوم مراسم وجمعيات الفن التشكيلي.
2. أن تباع لوحات هؤلاء المبتدئين مثلا، بنحو 500 ريال، ولو لتغطية تكلفة المواد مع قليل من الزيادة والربح.. فهؤلاء قد تم اجتيازهم - للتو - وتحولوا لفورهم من مرحلة الدارس إلى المنتج؛ وللتو بزغ اسمهم عند المجتمع وفي بدايات أعتاب عوالم الفن؛ وللتو بدأ الاعتراف بهم وتكريمهم؛ فالمستقبل أمامهم، وفرص النماء - بل والأرباح - في انتظارهم.
3. المرجو والمنتظر أن يشتري داعم - مثلا - خمس إلى عشر قطع، أو أكثر.. وذلك بحضور معرض بعد آخر.
4. أن (يتبرع) هذا المشتري الداعم فورا بتلك اللوحات.
5. أن ترتب جمعية كذا، أو مرسم كذا - تباعا - لعرض تلك اللوحات في أنحاء مدينة جدة ابتداء.. مثلا بالاتفاق مع المسؤولين لتركيب تلك اللوحات المقتناة في ردهات وعلى جدار عدد من المجمعات (المولات)، أو المعاهد، أو المشافي.. أو غيرها.
6. مصاحبا لذلك: أن يتم الترتيب لوضع لوحة معدنية لامعة تحت كل لوحة تم شراؤها، فتبيّن اسم الفنان/الفنانة؛ وعنوان العمل الفني؛ ومعهما اسم صاحب/ة الإهداء.
7. المأمول أن يسهم وضع تلك اللوحات بعيد اقتنائها في أماكن بارزة بتلك الأماكن العامة، وذلك لأغراض ثلاثة: 1. تشجيع الفنان. 2. كسب سمعة راقية لصاحب المجمع/المول؛ وتسجيل دور المعارض والجمعيات والمراسم/ الأتيليهات الداعمة. 3. إشغال الفراغات الشاسعة في المجمعات بعناصر جدارية فنية جميلة!
وبهذا نسهم في إمتاع الزوار والمتبضعين، بل والسياح الذين ننتظرهم؛ وعموم ذواقة الفنون،
ومع هذا وذاك نشيع غرس وتعميم ونشر ثقافة تقدير الفن، خاصة الفنون الجميلة (الثمانية)، بدءا، بالفن التشكيلي، مثلا.
