عقب خروجه المبكر من مرحلة المجموعات في نهائيات كأس العالم لكرة القدم التي تحتضنها ملاعبه، يخوض منتخب قطر مواجهة شرفية ضد نظيره الهولندي، اليوم، في ختام منافسات المجموعة الأولى من مرحلة المجموعات في المونديال.
وودع المنتخب القطري كأس العالم، في ظل تواجده في المركز الرابع بجدول ترتيب المجموعة بلا رصيد من النقاط، لتتلاشى حظوظه تماما في المنافسة على حجز إحدى بطاقتي التأهل عن تلك المجموعة إلى دور الـ16 في المسابقة التي يشارك فيها للمرة الأولى في تاريخه.
وأصبح الصراع يقتصر بين هولندا ومنتخبي السنغال والإكوادور، اللذين يلعبان اليوم أيضا بنفس الجولة في المجموعة، للصعود إلى الأدوار الإقصائية، بعدما تأجل الحسم للجولة الأخيرة.
ويتقاسم منتخبا هولندا والإكوادور الصدارة برصيد 4 نقاط لكل منهما، حيث يملكان نفس فارق الأهداف، وكلاهما سجل 3 أهداف وسكن شباكهما هدف واحد، ويتقدمان بفارق نقطة على منتخب السنغال، صاحب المركز الثالث.
ولم يقدم العنابي المستوى المأمول منه في الجولتين الأولى والثانية بالمجموعة، حيث بدأ مشواره في البطولة بالهزيمة صفر / 2 أمام الإكوادور، قبل أن يخسر مجددا 1 / 3 أمام منتخب السنغال في الجولة الثانية، يوم الجمعة الماضي. ويأمل منتخب قطر في تحقيق انتصار يظل عالقا في ذاكرة محبيه، في أول نسخة من كأس العالم تجري في الوطن العربي، أو الحصول على نقطة التعادل على الأقل، رغم صعوبة مهمته أمام المنتخب الهولندي العريق، الذي بلغ نهائي المونديال 3 مرات، والذي يسعى لتحقيق نتيجة إيجابية للمضي قدما في البطولة.
ويدرك فيليكس سانشيز، المدير الفني لمنتخب قطر، أنه يتعين على فريقه الظهور بشكل أفضل في مباراته الأخيرة بالمونديال، لاسيما بعد الانتقادات التي طالت المدرب الإسباني بعد ظهور الفريق الباهت في البطولة، والمطالبة برحيله في ظل تحمله مسؤولية الخروج المبكر.
من جانبه، يتطلع منتخب هولندا لحصد نقطة التعادل على الأقل، التي ستكون كافية له للصعود للأدوار الإقصائية، في البطولة التي يحلم بالفوز بها للمرة الأولى في تاريخه.
ولم يقدم المنتخب الملقب بـ(الطواحين) الأداء المنتظر منه أيضا خلال المونديال، الذي يشارك فيه للمرة الـ11 في تاريخه، حيث تغلب 2 / صفر في السنغال في الدقائق الأخيرة من عمر مباراته الافتتاحية في كأس العالم، قبل أن يتعادل 1 / 1 مع منتخب الإكوادور في الجولة الثانية.
وودع المنتخب القطري كأس العالم، في ظل تواجده في المركز الرابع بجدول ترتيب المجموعة بلا رصيد من النقاط، لتتلاشى حظوظه تماما في المنافسة على حجز إحدى بطاقتي التأهل عن تلك المجموعة إلى دور الـ16 في المسابقة التي يشارك فيها للمرة الأولى في تاريخه.
وأصبح الصراع يقتصر بين هولندا ومنتخبي السنغال والإكوادور، اللذين يلعبان اليوم أيضا بنفس الجولة في المجموعة، للصعود إلى الأدوار الإقصائية، بعدما تأجل الحسم للجولة الأخيرة.
ويتقاسم منتخبا هولندا والإكوادور الصدارة برصيد 4 نقاط لكل منهما، حيث يملكان نفس فارق الأهداف، وكلاهما سجل 3 أهداف وسكن شباكهما هدف واحد، ويتقدمان بفارق نقطة على منتخب السنغال، صاحب المركز الثالث.
ولم يقدم العنابي المستوى المأمول منه في الجولتين الأولى والثانية بالمجموعة، حيث بدأ مشواره في البطولة بالهزيمة صفر / 2 أمام الإكوادور، قبل أن يخسر مجددا 1 / 3 أمام منتخب السنغال في الجولة الثانية، يوم الجمعة الماضي. ويأمل منتخب قطر في تحقيق انتصار يظل عالقا في ذاكرة محبيه، في أول نسخة من كأس العالم تجري في الوطن العربي، أو الحصول على نقطة التعادل على الأقل، رغم صعوبة مهمته أمام المنتخب الهولندي العريق، الذي بلغ نهائي المونديال 3 مرات، والذي يسعى لتحقيق نتيجة إيجابية للمضي قدما في البطولة.
ويدرك فيليكس سانشيز، المدير الفني لمنتخب قطر، أنه يتعين على فريقه الظهور بشكل أفضل في مباراته الأخيرة بالمونديال، لاسيما بعد الانتقادات التي طالت المدرب الإسباني بعد ظهور الفريق الباهت في البطولة، والمطالبة برحيله في ظل تحمله مسؤولية الخروج المبكر.
من جانبه، يتطلع منتخب هولندا لحصد نقطة التعادل على الأقل، التي ستكون كافية له للصعود للأدوار الإقصائية، في البطولة التي يحلم بالفوز بها للمرة الأولى في تاريخه.
ولم يقدم المنتخب الملقب بـ(الطواحين) الأداء المنتظر منه أيضا خلال المونديال، الذي يشارك فيه للمرة الـ11 في تاريخه، حيث تغلب 2 / صفر في السنغال في الدقائق الأخيرة من عمر مباراته الافتتاحية في كأس العالم، قبل أن يتعادل 1 / 1 مع منتخب الإكوادور في الجولة الثانية.