تمكن الأطباء من توصيل دواء جيني إلى طفلة تبلغ 16 شهرا، عندما كانت جنينا داخل رحم الأم. حسب مجلة «نيو إنغلاند» الطبية.
وتعد هذه الولادة هي المرة الأولى من نوعها، التي يتم فيها نقل دواء إلى الجنين، وهو الإنزيمات خلال تقنية حقن الجنين عبر إبرة تم إدخالها في بطن الأم، ثم بعد ذلك تم توجيهها في الدورة الدموية للأم عبر الحبل السري.
وبدأ العلاج بهذه الطريقة بداية من الأسبوع الـ24 من الحمل، واستمر كل أسبوعين حتى نهاية الحمل، على أمل أن تنجح هذه الطريقة في الحد من الاستجابة المناعية التي تحدث نتيجة لرد فعل الجسم على تراكم الغليكوجين، وتكسير الخلايا في العضلات، إذا كان تناول الإنزيم يتم قبل الولادة.
وأوضح الأطباء من كندا والولايات المتحدة، أن العامل الأساسي الذي ساعد على بقاء الطفلة سليمة ليس العلاج فحسب، بل بدايته المبكرة.
وتعد هذه الولادة هي المرة الأولى من نوعها، التي يتم فيها نقل دواء إلى الجنين، وهو الإنزيمات خلال تقنية حقن الجنين عبر إبرة تم إدخالها في بطن الأم، ثم بعد ذلك تم توجيهها في الدورة الدموية للأم عبر الحبل السري.
وبدأ العلاج بهذه الطريقة بداية من الأسبوع الـ24 من الحمل، واستمر كل أسبوعين حتى نهاية الحمل، على أمل أن تنجح هذه الطريقة في الحد من الاستجابة المناعية التي تحدث نتيجة لرد فعل الجسم على تراكم الغليكوجين، وتكسير الخلايا في العضلات، إذا كان تناول الإنزيم يتم قبل الولادة.
وأوضح الأطباء من كندا والولايات المتحدة، أن العامل الأساسي الذي ساعد على بقاء الطفلة سليمة ليس العلاج فحسب، بل بدايته المبكرة.