حدث في مثل هذا اليوم
السبت - 26 نوفمبر 2022
Sat - 26 Nov 2022
درس في النجاح ورؤية المستقبل قدمته القيادة هدية لفوز كان في التكهنات من المعجزات.
في حين ينظر العالم بأجمعه الى الفرح السعودي الذي كسر حاجز الخوف، وحقق مستحيلا كرويا بهز شباك الأرجنتين، نجد القيادة العليا ترى ما وراء الهتافات، تجد الولاء للوطن في وجوه أبنائه، ترى الحب الذي سكن القلوب مجتمعة مواطنين ومقيمين، تلمس اجتماع الشعب على قلب واحد يؤمن بتحقيق الهدف.
في أحد لقاءاته، قال الأمير محمد بن سلمان عراب الرؤية: «لدي شعب يسكنه الشغف من أجل الوصول وتحقيق الرؤية»، والشغف يعني الحب، يعني السعادة وألا تجعل سقفا يقف بين فرحتك والخطوة القادمة لإنجازات يسجلها التاريخ.
لم يكن النجاح فعالية أو احتفالا أو طرقا جديدة ممهدة، بل كان بنية تحتية لترسيخ الولاء والحب في قلوب الأجيال القادمة، وتأكيدا أن الإصرار على الوصول وتحقيق الهدف هو مفتاح النجاح.
يوم دراسي أو يوم عمل واحد فداء لفرحة الوطن، دليل على أن النجاح الحقيقي لا يكون أمرا فرديا وليس في الدرجات أو المراتب، بل هو في الشغف الذي سياتي بعد هذا الفرح، أن نعيش الفرح كاملا لا نخشى تعبا ولا تقصيرا بعده عند تقديم واجباتنا، أن نستريح فرحا لنكمل المسير ونواصل البناء وقودنا فرحة حققناها، (وعلى يقين أن أبناءنا الطلاب سيقدمون ما تأجل بنشوة عارمة، لأنهم سيذكرون كم كان حجم الفرح في ذلك اليوم).
النجاح رحلة قافلة لها اتجاه واحد، دليلها نجم سهيل وقائدها أب عرف القول المأثور: (لا تعاملوا أولادكم بزمانكم) الزمان الآن يقتضي التعزيز بحب الوطن وترسيخ الولاء.
تاريخ مميز يحمل الرقم واحد واثنين، وإنجاز كروي صنف أنه مستحيل سيذكره العالم يحمل أيضا الرقم واحد واثنين، ونجاحات متتابعة ليست واحدة ولا اثنتين.
يعلم القائد ـ حفظه الله ـ أن السعادة أن تخدم الوطن بحب، بكامل النصاب من الولاء.
نجاح الفريق لم يكن جهد يوم أو معسكر بل هو بناء قوي الأعمدة والأوتاد كما هو حال فيما نراه من إنجازات الرؤية. مهما كانت النتائج القادمة سنصفق لأبنائنا هناك، المهم أننا كسرنا حاجز المستحيل وصفق لنا العالم في يوم لا ينسى.
حفظ الله القائد الوالد، وولي عهده، وتتكرر النجاحات تحت لواء لا إله إلا الله.
DrEmanMA@
في حين ينظر العالم بأجمعه الى الفرح السعودي الذي كسر حاجز الخوف، وحقق مستحيلا كرويا بهز شباك الأرجنتين، نجد القيادة العليا ترى ما وراء الهتافات، تجد الولاء للوطن في وجوه أبنائه، ترى الحب الذي سكن القلوب مجتمعة مواطنين ومقيمين، تلمس اجتماع الشعب على قلب واحد يؤمن بتحقيق الهدف.
في أحد لقاءاته، قال الأمير محمد بن سلمان عراب الرؤية: «لدي شعب يسكنه الشغف من أجل الوصول وتحقيق الرؤية»، والشغف يعني الحب، يعني السعادة وألا تجعل سقفا يقف بين فرحتك والخطوة القادمة لإنجازات يسجلها التاريخ.
لم يكن النجاح فعالية أو احتفالا أو طرقا جديدة ممهدة، بل كان بنية تحتية لترسيخ الولاء والحب في قلوب الأجيال القادمة، وتأكيدا أن الإصرار على الوصول وتحقيق الهدف هو مفتاح النجاح.
يوم دراسي أو يوم عمل واحد فداء لفرحة الوطن، دليل على أن النجاح الحقيقي لا يكون أمرا فرديا وليس في الدرجات أو المراتب، بل هو في الشغف الذي سياتي بعد هذا الفرح، أن نعيش الفرح كاملا لا نخشى تعبا ولا تقصيرا بعده عند تقديم واجباتنا، أن نستريح فرحا لنكمل المسير ونواصل البناء وقودنا فرحة حققناها، (وعلى يقين أن أبناءنا الطلاب سيقدمون ما تأجل بنشوة عارمة، لأنهم سيذكرون كم كان حجم الفرح في ذلك اليوم).
النجاح رحلة قافلة لها اتجاه واحد، دليلها نجم سهيل وقائدها أب عرف القول المأثور: (لا تعاملوا أولادكم بزمانكم) الزمان الآن يقتضي التعزيز بحب الوطن وترسيخ الولاء.
تاريخ مميز يحمل الرقم واحد واثنين، وإنجاز كروي صنف أنه مستحيل سيذكره العالم يحمل أيضا الرقم واحد واثنين، ونجاحات متتابعة ليست واحدة ولا اثنتين.
يعلم القائد ـ حفظه الله ـ أن السعادة أن تخدم الوطن بحب، بكامل النصاب من الولاء.
نجاح الفريق لم يكن جهد يوم أو معسكر بل هو بناء قوي الأعمدة والأوتاد كما هو حال فيما نراه من إنجازات الرؤية. مهما كانت النتائج القادمة سنصفق لأبنائنا هناك، المهم أننا كسرنا حاجز المستحيل وصفق لنا العالم في يوم لا ينسى.
حفظ الله القائد الوالد، وولي عهده، وتتكرر النجاحات تحت لواء لا إله إلا الله.
DrEmanMA@
