خلص تحقيق شامل لباحثين في نيوزيلندا أمس إلى أن ثوران بركان هونجا تونجا تحت الماء بالقرب من أرخبيل تونجا، هو الأكبر على الإطلاق.
وثار بركان هونجا تونجا هونجا هاباي تحت الماء، على بعد 65 كلم شمال العاصمة نوكو ألوفا، في يناير، حيث أطلق سحابة ضخمة من الرماد والغازات في السماء.
وقال عالم الجيولوجيا البحرية بالمعهد، كيفين ماكاي، إن كتلة الحجارة الصخرية المفقودة يمكن تفسيرها بشكل جزئي، بفقدانها في الهواء.
وأضاف أن «هذا هو سبب أننا لم نلحظ الفقدان، إلى أن قمنا بوضع خريطة لكل شيء. لقد وصل الثوران إلى مستويات مرتفعة قياسية، ما يجعلها الأولى التي نراها على الإطلاق تخترق الميزوسفير».
وثار بركان هونجا تونجا هونجا هاباي تحت الماء، على بعد 65 كلم شمال العاصمة نوكو ألوفا، في يناير، حيث أطلق سحابة ضخمة من الرماد والغازات في السماء.
وقال عالم الجيولوجيا البحرية بالمعهد، كيفين ماكاي، إن كتلة الحجارة الصخرية المفقودة يمكن تفسيرها بشكل جزئي، بفقدانها في الهواء.
وأضاف أن «هذا هو سبب أننا لم نلحظ الفقدان، إلى أن قمنا بوضع خريطة لكل شيء. لقد وصل الثوران إلى مستويات مرتفعة قياسية، ما يجعلها الأولى التي نراها على الإطلاق تخترق الميزوسفير».