طور الباحثون في جامعة ميريلاند الأمريكية تقنية «التدريب على تمييز المعدل»، والتي من شأنها الحد من الضوضاء.
واقترح معدو الدراسة تدريبا يساعد على إدارة مشكلة القدرة على السماع وتعزيزها، لمواكبة الأحاديث السريعة الوتيرة في الغرف الصاخبة.
وأوضحت عالمة الأعصاب السمعية، سميرة أندرسون، من جامعة ميريلاند «رأينا بعض الأدلة على أن عجز المعالجة الزمنية قد يتحسن في النماذج الحيوانية، لكن هذه هي المرة الأولى التي نعرض فيها ذلك على البشر”.
وبشكل عام، كانت نتائج اختبار الكشف عن الصوت أفضل بعد عملية التدريب مما كانت عليه مسبقا؛ حيث حصل بعض المتطوعين الأكبر سنا على نتائج بعد التدريب أمكن مقارنتها بنتائج المتطوعين الأصغر سنا قبل التدريب.
وأكد الباحثون أن النتائج توضح إمكانية التدريب السمعي، لاستعادة المعالجة الزمنية جزئيا لدى المستمعين الأكبر سنا، وإبراز دور الوظيفة المعرفية في هذه المكاسب.
واقترح معدو الدراسة تدريبا يساعد على إدارة مشكلة القدرة على السماع وتعزيزها، لمواكبة الأحاديث السريعة الوتيرة في الغرف الصاخبة.
وأوضحت عالمة الأعصاب السمعية، سميرة أندرسون، من جامعة ميريلاند «رأينا بعض الأدلة على أن عجز المعالجة الزمنية قد يتحسن في النماذج الحيوانية، لكن هذه هي المرة الأولى التي نعرض فيها ذلك على البشر”.
وبشكل عام، كانت نتائج اختبار الكشف عن الصوت أفضل بعد عملية التدريب مما كانت عليه مسبقا؛ حيث حصل بعض المتطوعين الأكبر سنا على نتائج بعد التدريب أمكن مقارنتها بنتائج المتطوعين الأصغر سنا قبل التدريب.
وأكد الباحثون أن النتائج توضح إمكانية التدريب السمعي، لاستعادة المعالجة الزمنية جزئيا لدى المستمعين الأكبر سنا، وإبراز دور الوظيفة المعرفية في هذه المكاسب.