يعرض مهرجان ميونخ السينمائي الدولي للطلبة، المنعقد خلال الفترة من 13 وحتى 19 نوفمبر الجاري، في جامعة التليفزيون والسينما بميونخ، 40 فيلما قصيرا من 21 دولة، بينما يمكن لزائري ميونخ الاستمتاع بالكثير عند زيارة المدينة الألمانية، سوف يتاح للزائرين المشاركة في حدث ترفيهي مختلف، لن يتمكنوا من الاستمتاع به في أي مكان آخر، وهو حضور مهرجان سينمائي دولي مثير لصغار المخرجين.
وتتنافس الأفلام المشاركة للحصول على جوائز مالية، إلا أن الأمر بالنسبة للمخرجين الفائزين لا يتعلق بالجانب المادي فقط، ولكن الأهم من ذلك، هو أن يحصلوا على تقدير يمنحهم قدرا من التباهي ويمكنهم أن يوثقوه ضمن إنجازاتهم في سيرتهم الذاتية.
ويعد الحدث الذي سيقام تحت رعاية مهرجان ميونخ السينمائي، أحد أهم مهرجانات الأفلام السينمائية الطلابية في العالم، وقد أثبت نفسه كعامل جذب شهير لهواة السينما.
وتحمل النسخة الـ 41 للمهرجان هذا العام اسم «الاتصال من خلال الثقافة».
كما يرغب عشاق متابعة الأفلام السينمائية في معرفة ما يجول في أذهان الطلبة من صغار المخرجين، وكيف يعالجون قضايا الأوقات العصيبة التي يمر بها العالم حاليا، والتي تشمل الحرب والأوبئة والانقسامات السياسية والاجتماعية والانهيار البيئي.
وأظهر استطلاع لبرنامج هذا العام أن المخرجين من الطلبة يربطون ما بين كل هذه النقاط، بل وأكثر من ذلك، في أفلام تراوح مدتها بين 6 دقائق و30 دقيقة، فيما تراوح مدة معظمها بين 15 و25 دقيقة.
وقد لاحظ القائمون على المهرجان هذا العام، وجود زيادة طفيفة في أفلام الرسوم المتحركة، ذات المحتوى الذي يجمع بين الجدية وروح الدعابة.
وتتنافس الأفلام المشاركة للحصول على جوائز مالية، إلا أن الأمر بالنسبة للمخرجين الفائزين لا يتعلق بالجانب المادي فقط، ولكن الأهم من ذلك، هو أن يحصلوا على تقدير يمنحهم قدرا من التباهي ويمكنهم أن يوثقوه ضمن إنجازاتهم في سيرتهم الذاتية.
ويعد الحدث الذي سيقام تحت رعاية مهرجان ميونخ السينمائي، أحد أهم مهرجانات الأفلام السينمائية الطلابية في العالم، وقد أثبت نفسه كعامل جذب شهير لهواة السينما.
وتحمل النسخة الـ 41 للمهرجان هذا العام اسم «الاتصال من خلال الثقافة».
كما يرغب عشاق متابعة الأفلام السينمائية في معرفة ما يجول في أذهان الطلبة من صغار المخرجين، وكيف يعالجون قضايا الأوقات العصيبة التي يمر بها العالم حاليا، والتي تشمل الحرب والأوبئة والانقسامات السياسية والاجتماعية والانهيار البيئي.
وأظهر استطلاع لبرنامج هذا العام أن المخرجين من الطلبة يربطون ما بين كل هذه النقاط، بل وأكثر من ذلك، في أفلام تراوح مدتها بين 6 دقائق و30 دقيقة، فيما تراوح مدة معظمها بين 15 و25 دقيقة.
وقد لاحظ القائمون على المهرجان هذا العام، وجود زيادة طفيفة في أفلام الرسوم المتحركة، ذات المحتوى الذي يجمع بين الجدية وروح الدعابة.