مخاوف أمريكية من توسع داعش في جنوب شرق آسيا
الجمعة - 26 أغسطس 2016
Fri - 26 Aug 2016
صرح منسق مكافحة الإرهاب بوزارة الخارجية الأمريكية جاستن سيبيريل أمس بأن تنظيم داعش يسعى لبسط شبكاته الإرهابية في جنوب شرق آسيا عبر التحالف مع متطرفين في هذه المنطقة.
وقال سيبيريل في مؤتمر صحفي من واشنطن مع صحفيين بآسيا إن داعش معروف بتحالفه مع مجموعات متطرفة بالعالم، كما حدث في مصر وليبيا ونيجيريا، والتنظيم يريد توسيع تحالفاته في جنوب شرق آسيا.
وأضاف «أعتقد أن التنظيم مهتم بالمجموعات الموجودة بالمنطقة. هناك أشخاص بايعوا التنظيم على مستوى الجماعة، ونحن قلقون فعلا من تنامي تجمعات جديدة لداعش ونعمل مع الحكومات لمنع ذلك».
وأشار إلى أن ناشطين بجنوب شرق آسيا يقاتلون في صفوف التنظيم بسوريا والعراق، كانوا ينتمون لجماعة تدعى «كتيبة نوسنتارا» ويمكن أن يشكلوا خطرا على دولهم بعد عودتهم. وأضاف «نحن قلقون جدا من قدرة داعش على التوسع أو على إقامة فروع» لها.
وحتى الآن سجلت هجمات محدودة أو محاولات لشن هجمات نسبت لجماعات مرتبطة بالتنظيم بجنوب شرق آسيا، حيث يخشى محللون أن يصبح التنظيم أكثر فاعلية في المستقبل.
الإرهاب في آسيا
وقال سيبيريل في مؤتمر صحفي من واشنطن مع صحفيين بآسيا إن داعش معروف بتحالفه مع مجموعات متطرفة بالعالم، كما حدث في مصر وليبيا ونيجيريا، والتنظيم يريد توسيع تحالفاته في جنوب شرق آسيا.
وأضاف «أعتقد أن التنظيم مهتم بالمجموعات الموجودة بالمنطقة. هناك أشخاص بايعوا التنظيم على مستوى الجماعة، ونحن قلقون فعلا من تنامي تجمعات جديدة لداعش ونعمل مع الحكومات لمنع ذلك».
وأشار إلى أن ناشطين بجنوب شرق آسيا يقاتلون في صفوف التنظيم بسوريا والعراق، كانوا ينتمون لجماعة تدعى «كتيبة نوسنتارا» ويمكن أن يشكلوا خطرا على دولهم بعد عودتهم. وأضاف «نحن قلقون جدا من قدرة داعش على التوسع أو على إقامة فروع» لها.
وحتى الآن سجلت هجمات محدودة أو محاولات لشن هجمات نسبت لجماعات مرتبطة بالتنظيم بجنوب شرق آسيا، حيث يخشى محللون أن يصبح التنظيم أكثر فاعلية في المستقبل.
الإرهاب في آسيا
- هجوم إسلاميين متطرفين في يناير الماضي بجاكرتا
- بسط شبكات التنظيم عبر التحالف مع المتطرفين
- تنامي تجمعات جديدة لداعش بالمنطقة
- عودة مقاتلي جماعة كتيبة نوسنتارا تثير قلقا
- التنظيم قد يصبح أكثر فاعلية في المستقبل
- اعتقال 19 بسنغافورة في أغسطس قبل انضمامهم لداعش