سجلت أسعار صهاريج المياه في السوق السوداء بجدة ارتفاعا يصل معه سعر الصهريج الواحد لـ200 ريال، خاصة مع تزايد الطلب على المياه في أوقات الذروة والمواسم، مع استمرار انتظار المياه لنحو 10 ساعات بعد تسجيل الطلب عبر الهاتف المجاني المخصص لشركة المياه الوطنية.
ففي حين يباع صهريج الماء بحمولة 19 طنا بـ 114 ريالا في حي الصفا بجدة، وصلت أسعاره خلال الفترة الماضية إلى ما بين 160 ريالا و200 ريال وأكثر من ذلك في بعض المناطق البعيدة عن مركز توزيع الصهاريج، حيث يرتفع السعر مع ارتفاع الطلب نتيجة لانقطاع ضخ المياه الدوري للمنازل.
ويلجأ المنتظرون للعمالة الأجنبية من بني جلدة سائقي الصهاريج عبر الاتصال على هواتفهم الخاصة.
ويؤكد ظافر الشهري أحد سكان حي الصفا أنه خلال 3 أيام اشترى صهريجين الأول بـ 160 ريالا عن طريق الاتصال بهاتف شركة المياه المجاني، واستغرق وصوله بعد الطلب نحو 10 ساعات، والثاني من السوق السوداء بـ 200 ريال.
وأضاف أن السوق السوداء تنشأ بداية من انقطاع المياه في عدد من الأحياء في وقت واحد، مما يجعل الطلب مرتفعا على الصهاريج، وهناك طلبات لا يتم الرد عليها أو يتم الاعتذار منها من قبل العميل، ثم يبحث السائق من خلال حراس العمائر أو عبر المتواجدين أمام محطة التحلية أو الوقوف على جانب الطرقات، وفي دقائق سيجد عشرات المركبات تقف بجانبه للتفاوض على السعر.
الغرامة والفصل
في المقابل أوضح مسؤول في شركة المياه لـ»مكة» أن غرامة مالية مقدارها 500 ريال تفرض على السائق المخالف، وقد تصل للفصل، إذا ثبت ضخه للمياه في خزانات لم يطلب أصحابها ذلك بشكل رسمي إما من خلال الهاتف أو عبر الموقع الالكتروني، أو من خلال تواجد العميل في إحدى محطات تحلية المياه.
وبررت الشركة في وقت سابق أسباب إيقاف الضخ في بعض الأحياء لإعادة جدولتها وفق اعتبارات متعددة.
ففي حين يباع صهريج الماء بحمولة 19 طنا بـ 114 ريالا في حي الصفا بجدة، وصلت أسعاره خلال الفترة الماضية إلى ما بين 160 ريالا و200 ريال وأكثر من ذلك في بعض المناطق البعيدة عن مركز توزيع الصهاريج، حيث يرتفع السعر مع ارتفاع الطلب نتيجة لانقطاع ضخ المياه الدوري للمنازل.
ويلجأ المنتظرون للعمالة الأجنبية من بني جلدة سائقي الصهاريج عبر الاتصال على هواتفهم الخاصة.
ويؤكد ظافر الشهري أحد سكان حي الصفا أنه خلال 3 أيام اشترى صهريجين الأول بـ 160 ريالا عن طريق الاتصال بهاتف شركة المياه المجاني، واستغرق وصوله بعد الطلب نحو 10 ساعات، والثاني من السوق السوداء بـ 200 ريال.
وأضاف أن السوق السوداء تنشأ بداية من انقطاع المياه في عدد من الأحياء في وقت واحد، مما يجعل الطلب مرتفعا على الصهاريج، وهناك طلبات لا يتم الرد عليها أو يتم الاعتذار منها من قبل العميل، ثم يبحث السائق من خلال حراس العمائر أو عبر المتواجدين أمام محطة التحلية أو الوقوف على جانب الطرقات، وفي دقائق سيجد عشرات المركبات تقف بجانبه للتفاوض على السعر.
الغرامة والفصل
في المقابل أوضح مسؤول في شركة المياه لـ»مكة» أن غرامة مالية مقدارها 500 ريال تفرض على السائق المخالف، وقد تصل للفصل، إذا ثبت ضخه للمياه في خزانات لم يطلب أصحابها ذلك بشكل رسمي إما من خلال الهاتف أو عبر الموقع الالكتروني، أو من خلال تواجد العميل في إحدى محطات تحلية المياه.
وبررت الشركة في وقت سابق أسباب إيقاف الضخ في بعض الأحياء لإعادة جدولتها وفق اعتبارات متعددة.
الأكثر قراءة
الهيئة السعودية للسياحة تستعد لمشاركتها في النسخة الثالثة من ملتقى السياحة السعودي
"روح السعودية" تُطلق "الدليلة" مرافقك في المغامرات البرية!
مهرجان كؤوس الملوك والأمراء لسباقات الخيل ينطلق في نسخته العاشرة بجوائز تتجاوز 7.7 مليون ريال
إثارة وثقافة وأمان.. مزايا مهمة لـ "الدليلة" تسهل في التخطيط للرحلات والمغامرات
تجارب تفاعلية وعروض مميزة بجناح روح السعودية في ملتقى السياحة السعودي
أمانة جدة تعزز تمكين الأسر المنتجة عبر كرنفال الطهي