مجلس إدارة مؤسسة الملك عبد العزيز للدراسات الإسلامية والعلوم الإنسانية يعقد اجتماعه ال 59 بالدار البيضاء ويناقش خطط وبرامج العام 2023
السبت - 05 نوفمبر 2022
Sat - 05 Nov 2022
عقد مجلس إدارة مؤسسة الملك عبد العزيز آل سعود للدراسات الإسلامية والعلوم الإنسانية بالدار البيضاء اجتماعه التاسع والخمسين، وذلك بحضور فيصل بن عبد الرحمن بن معمر، نائب رئيس مجلس إدارة المؤسسة، و وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية في المملكة المغربية، الدكتور أحمد التوفيق، المدير العام للمؤسسة، وبحضور أعضاء مجلس الإدارة.
وتضمن جدول أعمال الاجتماع مناقشة برنامج عمل المؤسسة للسنة القادمة (2023)، ومشروع ميزانيتها لنفس السنة، ومجموع الأنشطة والخطط المكتبية والثقافية والعلمية التي تهدف لخدمة الباحثين في المغرب وفي كل العالم العربي. إذ تتولى مكتبة المؤسسة العناية بالتراث الحضاري للغرب الإسلامي، كما تشكل منارة علمية وجسرا يربط الثقافة العربية الإسلامية بثقافات الضفة الشمالية للبحر الأبيض المتوسط. كما تعد واحدة من كبريات المكتبات الأكاديمية في المنطقة المغاربية.
يذكر أن إنشاء هذه المؤسسة الخيرية يعود لعام 1985، حيث شكلت معلمة للتواصل بين مشرق العالم العربي ومغربه، وحلقة وصل بين المملكة المغربية والمملكة العربية السعودية، ونافذة على الثقافة الأوروبية. وكذلك. وتُعد المؤسسة القلب الثقافي النابض في الدار البيضاء، حيث تلبي حاجيات الطلاب والباحثين والمهتمين بالشأن الثقافي في مجموع التراب المغربي وخارجه.
وتتميَّز المؤسسة بمكتبتها التي تضم حوالي مليون عنوان في حقول الآداب والعلوم بلغات مختلفة، تشمل الإصدارات الحديثة والمخطوطات والطبعات الحجرية والكتب النادرة والصور والبطاقات البريدية القديمة والبحوث الجامعية. كما تنجز المؤسسة العديد من البرامج والندوات تسهم في تعزيز الحوار الفكري والتبادل العلمي والثقافي. وقد تجاوز إشعاع المؤسسة الإطار المغربي ليشمل جامعات البلدان المغاربية، والباحثين الأوروبيين المهتمين بالشؤون المغاربية والعربية والإسلامية حيث أصبحت المؤسسة عنوانا ساطعا للتواصل الثقافي بين المغرب ومحيطه العربي في المشرق
وتضمن جدول أعمال الاجتماع مناقشة برنامج عمل المؤسسة للسنة القادمة (2023)، ومشروع ميزانيتها لنفس السنة، ومجموع الأنشطة والخطط المكتبية والثقافية والعلمية التي تهدف لخدمة الباحثين في المغرب وفي كل العالم العربي. إذ تتولى مكتبة المؤسسة العناية بالتراث الحضاري للغرب الإسلامي، كما تشكل منارة علمية وجسرا يربط الثقافة العربية الإسلامية بثقافات الضفة الشمالية للبحر الأبيض المتوسط. كما تعد واحدة من كبريات المكتبات الأكاديمية في المنطقة المغاربية.
يذكر أن إنشاء هذه المؤسسة الخيرية يعود لعام 1985، حيث شكلت معلمة للتواصل بين مشرق العالم العربي ومغربه، وحلقة وصل بين المملكة المغربية والمملكة العربية السعودية، ونافذة على الثقافة الأوروبية. وكذلك. وتُعد المؤسسة القلب الثقافي النابض في الدار البيضاء، حيث تلبي حاجيات الطلاب والباحثين والمهتمين بالشأن الثقافي في مجموع التراب المغربي وخارجه.
وتتميَّز المؤسسة بمكتبتها التي تضم حوالي مليون عنوان في حقول الآداب والعلوم بلغات مختلفة، تشمل الإصدارات الحديثة والمخطوطات والطبعات الحجرية والكتب النادرة والصور والبطاقات البريدية القديمة والبحوث الجامعية. كما تنجز المؤسسة العديد من البرامج والندوات تسهم في تعزيز الحوار الفكري والتبادل العلمي والثقافي. وقد تجاوز إشعاع المؤسسة الإطار المغربي ليشمل جامعات البلدان المغاربية، والباحثين الأوروبيين المهتمين بالشؤون المغاربية والعربية والإسلامية حيث أصبحت المؤسسة عنوانا ساطعا للتواصل الثقافي بين المغرب ومحيطه العربي في المشرق
الأكثر قراءة
مبدعون سعوديون يعرضون قصصهم المُلهمة نحو منصات الأزياء العالمية
شركة سامي نافانتيا تُطلق نظام حزم الجديد HAZEM Lite CMS
بمشاركة 25 دولة و 500 حرفي .. غدًا افتتاح الأسبوع السعودي الدولي للحِرف اليدوية بالرياض
انطلاق فعالية "الجمعة البيضاء" على أمازون السعودية مع عروض وخصومات تصل إلى 70% ومزايا حصرية لأعضاء "برايم"
وزير السياحة يدشن شركة رملة للرحلات السياحية والمنتجعات البرية في حائل
معالم سياحية وتراثية في أكبر واحة في العالم