تمكين ريادة الأعمال في قطاعي الحرف والتراث العمراني
الخميس - 03 نوفمبر 2022
Thu - 03 Nov 2022
أبرمت هيئة التراث مذكرة تفاهم مع شركة أرامكو السعودية؛ لتعزيز التعاون المشترك في مجال تطوير الفرص الاستثمارية في قطاعي الحرف والتراث العمراني بالمملكة.
وجرت مراسم التوقيع في الظهران، خلال حفل إطلاق أرامكو السعودية برنامجها لتنمية المنشآت الصغيرة والمتوسطة (تليد)، حيث مثل الهيئة رئيسها التنفيذي الدكتور جاسر الحربش، فيما مثل أرامكو المدير التنفيذي للتنمية الوطنية في أرامكو السعودية الدكتور جميل البقعاوي.
وركزت المذكرة على مسارين رئيسيين، يتضمن الأول التعاون لتنمية «قطاع الحرف» عبر بحث آلية استقطاب فرص الاستثمار المتاحة، وإنشاء شركات في مجالات الحرف والخدمات المساندة، إضافة لإمكانية تدريب الحرفيين على إجراء دراسات جدوى اقتصادية لمشاريعهم، وتدريبهم على مبادئ العمل الحر وتسويق وتسعير المنتجات الحرفية، ومشاركة بيانات الفئة الممولة للمشاريع الريادية الحرفية، وتمكين الحرفيين والحرفيات الحاصلين على ترخيص ممارس حرفي بالمشاركة في مبادرات الشركة.
فيما اختص المسار الثاني من مذكرة التفاهم بـ«قطاع التراث العمراني»؛ حيث سيتعاون الطرفان لبحث إمكانية تقديم خدمات التدريب لرواد الأعمال، وتقديم الدعم الإداري والفني للشركات الصغيرة والمتوسطة، والوصول إلى السوق المحتمل في مجال المباني التراثية والتاريخية، إضافة إلى تطوير محافظ أعمال التراث العمراني.
وجرت مراسم التوقيع في الظهران، خلال حفل إطلاق أرامكو السعودية برنامجها لتنمية المنشآت الصغيرة والمتوسطة (تليد)، حيث مثل الهيئة رئيسها التنفيذي الدكتور جاسر الحربش، فيما مثل أرامكو المدير التنفيذي للتنمية الوطنية في أرامكو السعودية الدكتور جميل البقعاوي.
وركزت المذكرة على مسارين رئيسيين، يتضمن الأول التعاون لتنمية «قطاع الحرف» عبر بحث آلية استقطاب فرص الاستثمار المتاحة، وإنشاء شركات في مجالات الحرف والخدمات المساندة، إضافة لإمكانية تدريب الحرفيين على إجراء دراسات جدوى اقتصادية لمشاريعهم، وتدريبهم على مبادئ العمل الحر وتسويق وتسعير المنتجات الحرفية، ومشاركة بيانات الفئة الممولة للمشاريع الريادية الحرفية، وتمكين الحرفيين والحرفيات الحاصلين على ترخيص ممارس حرفي بالمشاركة في مبادرات الشركة.
فيما اختص المسار الثاني من مذكرة التفاهم بـ«قطاع التراث العمراني»؛ حيث سيتعاون الطرفان لبحث إمكانية تقديم خدمات التدريب لرواد الأعمال، وتقديم الدعم الإداري والفني للشركات الصغيرة والمتوسطة، والوصول إلى السوق المحتمل في مجال المباني التراثية والتاريخية، إضافة إلى تطوير محافظ أعمال التراث العمراني.
- أهمية المذكرة
- تعزيز شراكة هيئة التراث مع الجهات المختلفة المهتمة بالمحافظة على التراث الوطني
- تنمية التراث الوطني في القطاعين العام والخاص
- تعزيز التكامل والتنسيق لدعم وحماية وتطوير قطاع التراث الوطني بمختلف مكوناته