السياحة تستثمر 3 مواقع بيئية في العلا والطائف ونجران
الخميس - 25 أغسطس 2016
Thu - 25 Aug 2016
طرحت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني 3 مواقع استثمارية جرى تخصيصها لإنشاء نزل ومخيمات بيئية في عدد من مناطق السعودية تلائم طبيعة المشروع كنمط جديد من أنماط الإيواء السياحي، لتكون متاحة أمام المتنزهين والزوار في تلك المناطق.
وخصصت الهيئة أخيرا ثلاثة مواقع استثمارية هي:
ويأتي طرح هذا الاستثمار ضمن جهود الهيئة في مسار «تطوير السياحة والاستثمار بالمملكة» من خلال تهيئة البيئة الاستثمارية المناسبة لتطوير القطاع السياحي ليصبح قطاعا اقتصاديا حيويا يزخر بمنتجات وخدمات ووجهات ونشاطات وفعاليات ذات جودة وقيمة عالية تحظى برضا السياح مما يسهم في تنويع قاعدة الاقتصاد الوطني وجذب الاستثمارات وزيادة مصادر الدخل وتوفير فرص العمل للمواطنين.
الموقع الأول
مخيم ونزل بيئي بمختلف خدماته على مساحة 350 ألف متر مربع يقع ضمن متنزه شرعان الوطني بالعلا بالمدينة المنورة.
ويعد متنزه شرعان من المواقع الطبيعية المميزة من حيث كثرة شعابه ذات الأشجار الظليلة والرمال الناعمة وأشجار السمر والطلح وشجيرات الغضا، ويضم المتنزه تشكيلات جيولوجية خاصة تتمثل بمرتفعات جبلية شاهقة من الصخور الرسوبية ونتيجة لعوامل النحت والتعرية تكونت ممرات ضخمة تتجمع فيها المياه بشكل مستمر بعد هطول الأمطار، مما يعطي المتنزه مقومات المتنزهات البرية الكبرى على المستوى العالمي.
الموقع الثاني
المخيم البيئي بمدينة عكاظ «سوق عكاظ «على مساحة 115 ألف متر مربع الذي يتميز بقربه من المدن الرئيسة بمنطقة مكة المكرمة ووقوعه بالقرب من مطار الطائف الحالي حيث يبعد 12 كلم، وعن مطار الطائف المقترح 7 كلم، وتقع المدينة ضمن المخطط الهيكلي للطائف بالقرب من الامتدادات السكنية الجديدة والخدمات العامة، ويهدف لإيجاد نمط جديد غير متوفر حالياً من الإيواء والخدمات السياحية في المنطقة.
الموقع الثالث
المخيم البيئي بمحمية عروق بني معارض بنجران، حيث تبلغ مساحة الموقع المعروض للتأجير خمسين ألف متر مربع، ويقع ضمن حدود محمية عروق بني معارض في منطقة متوسطة بين وادي الدواسر ونجران، حيث يبعد 200 كلم عن مطار نجران، و160 كلم من مطار وادي الدواسر.
والمشروع عبارة عن منتجع بيئي صحراوي يضم 24 خيمة بملحقاتها والبنية الأساسية لها بمواصفات تتناسب مع الضوابط البيئية وتتوفر به العناصر اللازمة لإثراء تجربة السائح، وذلك لتنمية السياحة البيئية في المناطق المحمية من خلال إيجاد منتجات تتوافق مع طبيعة المحميات وحساسيتها البيئية وتحفيز الاستثمار في هذا المجال.
وخصصت الهيئة أخيرا ثلاثة مواقع استثمارية هي:
- متنزه شرعان الوطني بمحافظة العلا بالمدينة المنورة
- المخيم البيئي بالطائف بموقع سوق عكاظ
- محمية عروق بني معارض بنجران
ويأتي طرح هذا الاستثمار ضمن جهود الهيئة في مسار «تطوير السياحة والاستثمار بالمملكة» من خلال تهيئة البيئة الاستثمارية المناسبة لتطوير القطاع السياحي ليصبح قطاعا اقتصاديا حيويا يزخر بمنتجات وخدمات ووجهات ونشاطات وفعاليات ذات جودة وقيمة عالية تحظى برضا السياح مما يسهم في تنويع قاعدة الاقتصاد الوطني وجذب الاستثمارات وزيادة مصادر الدخل وتوفير فرص العمل للمواطنين.
الموقع الأول
مخيم ونزل بيئي بمختلف خدماته على مساحة 350 ألف متر مربع يقع ضمن متنزه شرعان الوطني بالعلا بالمدينة المنورة.
ويعد متنزه شرعان من المواقع الطبيعية المميزة من حيث كثرة شعابه ذات الأشجار الظليلة والرمال الناعمة وأشجار السمر والطلح وشجيرات الغضا، ويضم المتنزه تشكيلات جيولوجية خاصة تتمثل بمرتفعات جبلية شاهقة من الصخور الرسوبية ونتيجة لعوامل النحت والتعرية تكونت ممرات ضخمة تتجمع فيها المياه بشكل مستمر بعد هطول الأمطار، مما يعطي المتنزه مقومات المتنزهات البرية الكبرى على المستوى العالمي.
الموقع الثاني
المخيم البيئي بمدينة عكاظ «سوق عكاظ «على مساحة 115 ألف متر مربع الذي يتميز بقربه من المدن الرئيسة بمنطقة مكة المكرمة ووقوعه بالقرب من مطار الطائف الحالي حيث يبعد 12 كلم، وعن مطار الطائف المقترح 7 كلم، وتقع المدينة ضمن المخطط الهيكلي للطائف بالقرب من الامتدادات السكنية الجديدة والخدمات العامة، ويهدف لإيجاد نمط جديد غير متوفر حالياً من الإيواء والخدمات السياحية في المنطقة.
الموقع الثالث
المخيم البيئي بمحمية عروق بني معارض بنجران، حيث تبلغ مساحة الموقع المعروض للتأجير خمسين ألف متر مربع، ويقع ضمن حدود محمية عروق بني معارض في منطقة متوسطة بين وادي الدواسر ونجران، حيث يبعد 200 كلم عن مطار نجران، و160 كلم من مطار وادي الدواسر.
والمشروع عبارة عن منتجع بيئي صحراوي يضم 24 خيمة بملحقاتها والبنية الأساسية لها بمواصفات تتناسب مع الضوابط البيئية وتتوفر به العناصر اللازمة لإثراء تجربة السائح، وذلك لتنمية السياحة البيئية في المناطق المحمية من خلال إيجاد منتجات تتوافق مع طبيعة المحميات وحساسيتها البيئية وتحفيز الاستثمار في هذا المجال.