أجرى باحثون في جامعة بوخوم الألمانية دراسة حول تأثير السياق العاطفي على العناق، وما إذا كان اتجاه العناق من اليمين أو اليسار يشير إلى دلائل عاطفية أو شخصية معينة.
ودرس الباحثون أكثر من 2500 عناق، خلال مراقبة 2000 عناق في مطار ألماني و500 عناق في الشارع، حسبما نشره موقع «جيو» الألماني.
ولاحظ الباحثون أن معظم الذين درسوا طريقة عناقهم يفضلون عناق اليد اليمنى؛ أي عناقا تمتد فيه اليد اليمنى على الكتف الأيسر للشخص الآخر.
وكشفت الدراسة أن في حالة العناق يحدد اتجاه الذراع واليد الجانب الذي يتعانق فيه شخصان.
لكن تبين أن العناق من اليسار أكثر شيوعا في كل من المواقف الممتعة وغير السارة، مقارنة في المواقف المحايدة.
وحسب مقال نشره موقع «جيو» يقول أحد الباحثين: «هذا يرجع إلى تأثير الجزء الأيمن من الدماغ، الذي يتحكم في الجانب الأيسر من الجسم ويعالج المشاعر الإيجابية والسلبية على حد سواء.
«أثناء العناق تتفاعل الشبكات العاطفية والحركية في الدماغ وتؤدي إلى تفعيل الجزء الأيسر من الجسم».
ودرس الباحثون أكثر من 2500 عناق، خلال مراقبة 2000 عناق في مطار ألماني و500 عناق في الشارع، حسبما نشره موقع «جيو» الألماني.
ولاحظ الباحثون أن معظم الذين درسوا طريقة عناقهم يفضلون عناق اليد اليمنى؛ أي عناقا تمتد فيه اليد اليمنى على الكتف الأيسر للشخص الآخر.
وكشفت الدراسة أن في حالة العناق يحدد اتجاه الذراع واليد الجانب الذي يتعانق فيه شخصان.
لكن تبين أن العناق من اليسار أكثر شيوعا في كل من المواقف الممتعة وغير السارة، مقارنة في المواقف المحايدة.
وحسب مقال نشره موقع «جيو» يقول أحد الباحثين: «هذا يرجع إلى تأثير الجزء الأيمن من الدماغ، الذي يتحكم في الجانب الأيسر من الجسم ويعالج المشاعر الإيجابية والسلبية على حد سواء.
«أثناء العناق تتفاعل الشبكات العاطفية والحركية في الدماغ وتؤدي إلى تفعيل الجزء الأيسر من الجسم».