طور الباحثون في جامعة طوكيو للطب وطب الأسنان دواء يغني عن القيام بالتمارين الرياضية.
ووفقا لدراسة، فإن الدواء لا يمتلك القدرة على تحفيز نمو بانيات العظم المكونة للعظام وخلايا العضلات فقط، بل يثبط تكوين ناقضات العظم، التي تكسر العظام وتؤدي إلى أمراض مزمنة، مثل هشاشة العظام.
وخلال تجربة الدواء على الفئران، أعطى الباحثون اليابانيون الدواء لفئران المختبر مرة واحدة يوميا، لمدة 14 يوما.
وفي نهاية التجربة، تمت ملاحظة أثر الدواء في الدم والعضلات والعظام، مع عدم وجود آثار ضارة يمكن ملاحظتها على معايير الدم.
وقال المؤلف الرئيسي للدراسة، تاكيهيتو أونو «لقد سررنا بملاحظة أن الفئران التي عولجت بالدواء أظهرت اتساعا أكبر للألياف العضلية، وقوة عضلية قصوى أكبر، ومعدلا أعلى لتكوين العظام، ونشاطا أقل لامتصاص العظام».
وتساعد هذه النتائج بانخفاض محتمل في أمراض القلب والأوعية الدموية والسكتات الدماغية والسكري عند الأشخاص الذين لا يمارسون الأنشطة البدنية، أو المصابين بأمراض تحد من قدرتهم على الحركة.
ووفقا لدراسة، فإن الدواء لا يمتلك القدرة على تحفيز نمو بانيات العظم المكونة للعظام وخلايا العضلات فقط، بل يثبط تكوين ناقضات العظم، التي تكسر العظام وتؤدي إلى أمراض مزمنة، مثل هشاشة العظام.
وخلال تجربة الدواء على الفئران، أعطى الباحثون اليابانيون الدواء لفئران المختبر مرة واحدة يوميا، لمدة 14 يوما.
وفي نهاية التجربة، تمت ملاحظة أثر الدواء في الدم والعضلات والعظام، مع عدم وجود آثار ضارة يمكن ملاحظتها على معايير الدم.
وقال المؤلف الرئيسي للدراسة، تاكيهيتو أونو «لقد سررنا بملاحظة أن الفئران التي عولجت بالدواء أظهرت اتساعا أكبر للألياف العضلية، وقوة عضلية قصوى أكبر، ومعدلا أعلى لتكوين العظام، ونشاطا أقل لامتصاص العظام».
وتساعد هذه النتائج بانخفاض محتمل في أمراض القلب والأوعية الدموية والسكتات الدماغية والسكري عند الأشخاص الذين لا يمارسون الأنشطة البدنية، أو المصابين بأمراض تحد من قدرتهم على الحركة.