مبادرة سلاسل الإمداد تستهدف جذب 40 مليارا استثمارات خلال عامين
الاثنين - 24 أكتوبر 2022
Mon - 24 Oct 2022
أكد وزير الاستثمار المهندس خالد الفالح، أن للمبادرة الوطنية لسلاسل الإمداد العالمية، مستهدفات عالية، منها: جذب استثمارات تبلغ 40 مليار ريال خلال السنتين الأوليين من الإطلاق، مشيرا إلى أنها خصصت ميزانية للحوافز المالية وغير المالية تبلغ نحو 10 مليارات ريال للفترة نفسها.
ورفع وزير الاستثمار الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد رئيسِ مجلس الوزراء رئيسِ مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية الأمير محمد بن سلمان؛ بمناسبة إطلاق ولي العهد المبادرة الوطنية لسلاسل الإمداد العالمية، إحدى مبادرات الاستراتيجية الوطنية للاستثمار؛ بهدف تعزيز مكانة المملكة كوجهة إقليمية وعالمية لجذب الاستثمارات الأجنبية والوطنية في سلاسل إمداد السلع والخدمات في القطاعات التي تملك المملكة فيها ميزات تنافسية تؤهلها لأن تتبوأ مكانة متقدمة بين الأسواق العالمية وفق مستهدفات رؤية السعودية 2030.
وأوضح أن إطلاق المبادرة الوطنية لسلاسل الإمداد العالمية يأتي من سعي وحرص قيادة المملكة على تنمية الاقتصاد المحلي، وتعزيز مكانة المملكة كمركز رئيس وحلقة وصل رئيسة في سلاسل الإمداد العالمية، وتحديدا في القطاعات التي تملك المملكة فيها ميزات تنافسية تعزز من تقدم المملكة إلى مراتب متقدمة بين الأسواق العالمية؛ لتصبح ضمن أكبر 15 اقتصادا عالميا بحلول 2030م. وذكر أن المبادرة ستعمل على زيادة إسهام ودور المملكة الإقليمي والعالمي في تيسير التجارة العالمية، وتعزيز قدرة الاقتصادات على التعافي خلال الأزمات العالمية، مضيفا أن المملكة تمتلك عددا من المزايا التنافسية التي تؤهلها لأن تكون مركزا عالميا لسلاسل الإمداد، حيث يعد اقتصاد المملكة الأكبر على مستوى الشرق الأوسط، وأحد أكبر عشرين اقتصادا في العالم، وأسرعها نموا، كما تمتلك المملكة أكبر قاعدة صناعية في المنطقة، وثروات بشرية وطبيعية كبيرة، إضافة إلى موقعها الاستراتيجي الذي يتوسط ثلاث قارات، مشيرا إلى أن المملكة - خلال السنوات القليلة الماضية - سعت إلى تعزيز وتطوير بيئة الاستثمار، وتسهيل ممارسة الأعمال في المملكة؛ من خلال توفير منظومة أعمال متكاملة وفق أفضل الممارسات العالمية، تشمل كل النواحي التشريعية والتنظيمية والإجرائية.
وبين وزير الاستثمار أن المبادرة الوطنية لسلاسل الإمداد العالمية تستهدف جذب سلاسل الإمداد، في عدد من القطاعات الاستثمارية، منها: الصناعات المتقدمة، الصناعات العسكرية، الصناعات البحرية، صناعة الطيران والسيارات، الصناعات البتروكيماوية، التعدين، المعادن، الطاقة المتجددة، صناعة الأدوية والأجهزة الطبية، الصناعات الغذائية، الآلات والمعدات، ومواد البناء، بالاعتماد على أربعة مبادئ، هي: تحقيق الاستدامة ومواجهة تغير المناخ، وتنويع مصادر الإمداد العالمية، وتمكين الصناعات المستقبلية، وتبني أساليب التصنيع المتقدمة.
المبادرة الوطنية لسلاسل الإمداد العالمية
تعتمد على 4 مبادئ
- الاستدامة ومواجهة تغير المناخ
- تنويع مصادر الإمداد العالمية
- تمكين الصناعات المستقبلية
- تبني أساليب التصنيع المتقدمة
القطاعات المستهدفة
- الصناعات المتقدمة
- الصناعات العسكرية
- الصناعات البحرية
- صناعة الطيران
- صناعة السيارات
- الصناعات البتروكيماوية
- التعدين
- المعادن.
- الطاقة المتجددة
- صناعة الأدوية والأجهزة الطبية
- الصناعات الغذائية
- الآلات والمعدات
- مواد البناء
ورفع وزير الاستثمار الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد رئيسِ مجلس الوزراء رئيسِ مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية الأمير محمد بن سلمان؛ بمناسبة إطلاق ولي العهد المبادرة الوطنية لسلاسل الإمداد العالمية، إحدى مبادرات الاستراتيجية الوطنية للاستثمار؛ بهدف تعزيز مكانة المملكة كوجهة إقليمية وعالمية لجذب الاستثمارات الأجنبية والوطنية في سلاسل إمداد السلع والخدمات في القطاعات التي تملك المملكة فيها ميزات تنافسية تؤهلها لأن تتبوأ مكانة متقدمة بين الأسواق العالمية وفق مستهدفات رؤية السعودية 2030.
وأوضح أن إطلاق المبادرة الوطنية لسلاسل الإمداد العالمية يأتي من سعي وحرص قيادة المملكة على تنمية الاقتصاد المحلي، وتعزيز مكانة المملكة كمركز رئيس وحلقة وصل رئيسة في سلاسل الإمداد العالمية، وتحديدا في القطاعات التي تملك المملكة فيها ميزات تنافسية تعزز من تقدم المملكة إلى مراتب متقدمة بين الأسواق العالمية؛ لتصبح ضمن أكبر 15 اقتصادا عالميا بحلول 2030م. وذكر أن المبادرة ستعمل على زيادة إسهام ودور المملكة الإقليمي والعالمي في تيسير التجارة العالمية، وتعزيز قدرة الاقتصادات على التعافي خلال الأزمات العالمية، مضيفا أن المملكة تمتلك عددا من المزايا التنافسية التي تؤهلها لأن تكون مركزا عالميا لسلاسل الإمداد، حيث يعد اقتصاد المملكة الأكبر على مستوى الشرق الأوسط، وأحد أكبر عشرين اقتصادا في العالم، وأسرعها نموا، كما تمتلك المملكة أكبر قاعدة صناعية في المنطقة، وثروات بشرية وطبيعية كبيرة، إضافة إلى موقعها الاستراتيجي الذي يتوسط ثلاث قارات، مشيرا إلى أن المملكة - خلال السنوات القليلة الماضية - سعت إلى تعزيز وتطوير بيئة الاستثمار، وتسهيل ممارسة الأعمال في المملكة؛ من خلال توفير منظومة أعمال متكاملة وفق أفضل الممارسات العالمية، تشمل كل النواحي التشريعية والتنظيمية والإجرائية.
وبين وزير الاستثمار أن المبادرة الوطنية لسلاسل الإمداد العالمية تستهدف جذب سلاسل الإمداد، في عدد من القطاعات الاستثمارية، منها: الصناعات المتقدمة، الصناعات العسكرية، الصناعات البحرية، صناعة الطيران والسيارات، الصناعات البتروكيماوية، التعدين، المعادن، الطاقة المتجددة، صناعة الأدوية والأجهزة الطبية، الصناعات الغذائية، الآلات والمعدات، ومواد البناء، بالاعتماد على أربعة مبادئ، هي: تحقيق الاستدامة ومواجهة تغير المناخ، وتنويع مصادر الإمداد العالمية، وتمكين الصناعات المستقبلية، وتبني أساليب التصنيع المتقدمة.
المبادرة الوطنية لسلاسل الإمداد العالمية
تعتمد على 4 مبادئ
- الاستدامة ومواجهة تغير المناخ
- تنويع مصادر الإمداد العالمية
- تمكين الصناعات المستقبلية
- تبني أساليب التصنيع المتقدمة
القطاعات المستهدفة
- الصناعات المتقدمة
- الصناعات العسكرية
- الصناعات البحرية
- صناعة الطيران
- صناعة السيارات
- الصناعات البتروكيماوية
- التعدين
- المعادن.
- الطاقة المتجددة
- صناعة الأدوية والأجهزة الطبية
- الصناعات الغذائية
- الآلات والمعدات
- مواد البناء
الأكثر قراءة
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
"كاوست" توقع اتفاقية مع جامعة "كونيتيكت" للابتكار والتسويق التجاري
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة
الزكاة والضريبة والجمارك تدعو وسطاء الشحن إلى الاستفادة من الخدمات الجمركية المقدمة في المنافذ البحرية
بي دبليو سي الشرق الأوسط توافق على استحواذ على شركة إمكان التعليمية للخدمات الاستشارية لتعزيز استثماراتها في مجال تطوير التعليم وتنمية المهارات في المنطقة