أوضح الباحثون بجامعة روكفلر في نيويورك، أن الأشخاص الذين يملكون مستويات عالية من الأحماض على بشرتهم، هم أكثر جاذبية لإناث البعوض المعروفة بـ»الزاعجة المصرية».
وقال جيف ريفيل، الأستاذ في جامعة واشنطن وخبير البعوض، إن الأمراض التي ينقلها البعوض تؤثر على حوالي 700 مليون شخص سنويا، كما يتوقع أن يزداد هذا العدد مع ارتفاع درجات الحرارة العالمية.
ومن المعروف أن الزاعجة المصرية أو بعوضة الحمى الصفراء تعيش في المناخات الاستوائية أو شبه الاستوائية، ولكن الحشرة تتكاثر الآن على مدار السنة في المنطقة وأجزاء من كاليفورنيا.
ودون لدغة الدم لا يكون لإناث البعوض ما يكفي من البروتين للتكاثر، وفق ليزلي فوسهال، كبيرة المسؤولين العلميين في معهد هوارد هيوز الطبي والباحثة الرئيسية للدراسة.
وجمع الباحثون الرائحة الطبيعية من جلد الناس، خلال جعلهم يرتدون جوارب النايلون على أذرعهم، حيث تبين أن القطع التي لبسها أشخاص لديهم مستويات أعلى من المركبات التي تسمى الأحماض الكربوكسيلية على جلدهم جذبت البعوض بكثرة.
وقال جيف ريفيل، الأستاذ في جامعة واشنطن وخبير البعوض، إن الأمراض التي ينقلها البعوض تؤثر على حوالي 700 مليون شخص سنويا، كما يتوقع أن يزداد هذا العدد مع ارتفاع درجات الحرارة العالمية.
ومن المعروف أن الزاعجة المصرية أو بعوضة الحمى الصفراء تعيش في المناخات الاستوائية أو شبه الاستوائية، ولكن الحشرة تتكاثر الآن على مدار السنة في المنطقة وأجزاء من كاليفورنيا.
ودون لدغة الدم لا يكون لإناث البعوض ما يكفي من البروتين للتكاثر، وفق ليزلي فوسهال، كبيرة المسؤولين العلميين في معهد هوارد هيوز الطبي والباحثة الرئيسية للدراسة.
وجمع الباحثون الرائحة الطبيعية من جلد الناس، خلال جعلهم يرتدون جوارب النايلون على أذرعهم، حيث تبين أن القطع التي لبسها أشخاص لديهم مستويات أعلى من المركبات التي تسمى الأحماض الكربوكسيلية على جلدهم جذبت البعوض بكثرة.