تحت شعار «ننثرها لغد أخضر»، أطلقت هيئة تطوير محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية، مبادرة تطوعية لنثر البذور في ستة مواقع من الأودية على أراضي المحمية، شملت وادي نيال، وشعيب أبوطليحات، ووادي فجر، وشعيب القليب، وهضبة سربوط، ووادي موت ومسحا، وذلك ضمن جهود الهيئة لتمكين العمل التطوعي لتنمية الغطاء النباتي.
وتهدف المبادرة التي تستمر شهرين، لتنمية الغطاء النباتي وزيادة الرقعة الخضراء في المحمية بمشاركة عدد من الجمعيات التطوعية والمتطوعين، عبر نثر ما يقدر بنحو أربعة أطنان من البذور.
وتهدف المبادرة التي تستمر شهرين، لتنمية الغطاء النباتي وزيادة الرقعة الخضراء في المحمية بمشاركة عدد من الجمعيات التطوعية والمتطوعين، عبر نثر ما يقدر بنحو أربعة أطنان من البذور.