أشارت دراسة حديثة أجرتها منظمة «بلان إنترناشونال» المعنية بدعم الأطفال والشباب إلى أن الفتيات والشابات يعانين أكثر من غيرهن من الأزمات العالمية الحالية.
وقالت المديرة التنفيذية لفرع منظمة «بلان إنترناشونال» في ألمانيا، كاترين هارتكوبف أمس، بمناسبة اليوم العالمي للفتيات الذي يحل اليوم الثلاثاء «تتمتع الفتيات بشكل متزايد بفرص أفضل لحياة مستقلة، لكن هذا التقدم في خطر جسيم بسبب ثلاث أزمات عالمية متشابكة: جائحة كورونا وتغير المناخ والحرب في أوكرانيا، ذلك إلى جانب أزمة الغذاء العالمية الناتجة عنها»، مؤكدة أهمية استمرار دعم الفتيات والشابات. وذكرت هارتكوبف أن تغير المناخ له تأثير سلبي على تحقيق المساواة، لأنه في البلدان المتضررة يتعين على الفتيات في كثير من الأحيان إحضار الماء والمساعدة في إطعام الأسرة.
وقالت المديرة التنفيذية لفرع منظمة «بلان إنترناشونال» في ألمانيا، كاترين هارتكوبف أمس، بمناسبة اليوم العالمي للفتيات الذي يحل اليوم الثلاثاء «تتمتع الفتيات بشكل متزايد بفرص أفضل لحياة مستقلة، لكن هذا التقدم في خطر جسيم بسبب ثلاث أزمات عالمية متشابكة: جائحة كورونا وتغير المناخ والحرب في أوكرانيا، ذلك إلى جانب أزمة الغذاء العالمية الناتجة عنها»، مؤكدة أهمية استمرار دعم الفتيات والشابات. وذكرت هارتكوبف أن تغير المناخ له تأثير سلبي على تحقيق المساواة، لأنه في البلدان المتضررة يتعين على الفتيات في كثير من الأحيان إحضار الماء والمساعدة في إطعام الأسرة.