أدوار مهمة للأسرة في دعم رسالة التعليم

أدرجت رؤية 2030 الأسرةَ في عمق اهتماماتها منذ انطلاقها، جاعلة تعاونها مع المدرسة والمعلم حجرَ أساس لتعليم يحقق التطلعات.

والأسرة هي حاضنة رأس المال البشري، تهيئ كل صباح آلاف المعلمين لنشر رسالة العلم والتعليم في كل الأرجاء.

وتشير الإحصاءات إلى وجود 587 ألف معلم ومعلمة في التعليم العام، تشكل نسبة الإناث منهم 52.9% .

وحدد مجلس شؤون الأسرة 5 أدوار أسرية في دعم رسالة التعليم، تتضمن التشجيع على القراءة واستقاء المعرفة، وتجويد المعارف ومواكبة تعليم الأبناء، إلى جانب فتح أبواب التطوير والتدريب، وصنع بيئة إيجابية ومحفزة للتعليم، إضافة إلى توفير تغذية سليمة تحفظ الأسرة.

ويمثل اليوم العالمي للمعلم فرصة للاحتفاء بالمعلمين و المعلمات، والفخر بمنجزاتهم وقصص نجاحاتهم، وإسهاماتهم النوعية في المبادرات والبرامج؛ مما يُعزّز جودة المخرجات التعليمية لجيل المستقبل، فالتحوّل في التعليم يبدأ من المعلمين.

رسائل المعلم في المجتمع

• تواصل فعال مع الأسرة لتعزيز الشراكة التعليمية


• عطاء غايته تخريج جيل يعمر المستقبل بعلمه وفكره


• رفع الروح المعرفية وفتح آفاق المعارف والعلوم


• غرس القيم والمبادئ الأخلاقية وتعزيز الهوية الوطنية


• تقديم حلول تعليمية بديلة تعالج الفاقد التعليمي