تعاون علمي وتقني بين كاكست ومؤسسة العلوم الأمريكية
الثلاثاء - 04 أكتوبر 2022
Tue - 04 Oct 2022
وقع رئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية المشرف على فريق تأسيس فريق هيئة تنمية البحث والتطوير والابتكار الدكتور منير الدسوقي، ومدير مؤسسة العلوم الوطنية الأمريكية الدكتور سيثورامان بانشاناثان، على خطاب نوايا لاستكشاف مجالات التعاون العلمي والتقني والبحثي ذات الاهتمام المشترك، والطرق الممكنة التي تعود بالمنفعة على البلدين، وذلك خلال منتدى العلوم والتكنولوجيا بدورته الـ19 (STS 2022)، الذي عقد في كيوتو اليابانية للفترة من 2-4 أكتوبر 2022، بحضور رئيس الوزراء الياباني الرئيس الفخري للمنتدى.
ويأتي التوقيع على الخطاب في إطار اتفاقية التعاون العلمي والتقني الموقعة بين حكومتي المملكة والولايات المتحدة ؛ لتنمية قطاع البحث والتطوير والابتكار، وتحقيق رؤية المملكة 2030 للتحول نحو اقتصاد قائم على الابتكار.
ويتزامن توقيع خطاب النوايا مع إنشاء المملكة هيئة تنمية البحث والتطوير والابتكار، ورغبة الطرفين في إجراء الأنشطة البحثية والعلمية وفقا للمبادئ والممارسات المعترف بها دوليا لأمن وأخلاقيات ونزاهة الأبحاث.
تمويل بحوث
إلى ذلك أكد الدسوقي، في الجلسة الحوارية التي أدارتها رئيس المجلس الأوروبي ماريا لبتين، وشارك فيها رئيس مجلس العلوم الياباني بجامعة طوكيو الحائز على جائزة نوبل في الفيزياء 2015، ونائب الرئيس الأول لشركة تايوان لصناعة أشباه الموصلات، ورئيس المجلس الوطني للتطوير العلمي والتكنولوجي في البرازيل، أن المملكة من الدول التي استثمرت في البحوث الأساسية، وبلغت نسبة تمويلها 50% من إجمالي التمويل في البحث والتطوير، واستمرارها في دعم تلك البحوث، وستركز أكثر في المرحلة المقبلة على الابتكار ودور القطاع الخاص فيه.
وتحدث الدسوقي عن التحول المحوري الذي تشهده المملكة في قطاع البحث والتطوير والابتكار في ظل رؤية المملكة 2030، والجهود التي تقودها الدولة لتنمية هذا القطاع الحيوي المهم من خلال تشكيل لجنة عليا للبحث والتطوير والابتكار برئاسة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، وإنشاء هيئة تنمية البحث والتطوير والابتكار، وإطلاق التطلعات والأولويات الوطنية للبحث والتطوير والابتكار التي تركز على صحة الإنسان، واستدامة البيئة، والريادة في الطاقة والصناعة، واقتصاديات المستقبل؛ لتصبح المملكة من رواد الابتكار في العالم.
ويأتي التوقيع على الخطاب في إطار اتفاقية التعاون العلمي والتقني الموقعة بين حكومتي المملكة والولايات المتحدة ؛ لتنمية قطاع البحث والتطوير والابتكار، وتحقيق رؤية المملكة 2030 للتحول نحو اقتصاد قائم على الابتكار.
ويتزامن توقيع خطاب النوايا مع إنشاء المملكة هيئة تنمية البحث والتطوير والابتكار، ورغبة الطرفين في إجراء الأنشطة البحثية والعلمية وفقا للمبادئ والممارسات المعترف بها دوليا لأمن وأخلاقيات ونزاهة الأبحاث.
تمويل بحوث
إلى ذلك أكد الدسوقي، في الجلسة الحوارية التي أدارتها رئيس المجلس الأوروبي ماريا لبتين، وشارك فيها رئيس مجلس العلوم الياباني بجامعة طوكيو الحائز على جائزة نوبل في الفيزياء 2015، ونائب الرئيس الأول لشركة تايوان لصناعة أشباه الموصلات، ورئيس المجلس الوطني للتطوير العلمي والتكنولوجي في البرازيل، أن المملكة من الدول التي استثمرت في البحوث الأساسية، وبلغت نسبة تمويلها 50% من إجمالي التمويل في البحث والتطوير، واستمرارها في دعم تلك البحوث، وستركز أكثر في المرحلة المقبلة على الابتكار ودور القطاع الخاص فيه.
وتحدث الدسوقي عن التحول المحوري الذي تشهده المملكة في قطاع البحث والتطوير والابتكار في ظل رؤية المملكة 2030، والجهود التي تقودها الدولة لتنمية هذا القطاع الحيوي المهم من خلال تشكيل لجنة عليا للبحث والتطوير والابتكار برئاسة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، وإنشاء هيئة تنمية البحث والتطوير والابتكار، وإطلاق التطلعات والأولويات الوطنية للبحث والتطوير والابتكار التي تركز على صحة الإنسان، واستدامة البيئة، والريادة في الطاقة والصناعة، واقتصاديات المستقبل؛ لتصبح المملكة من رواد الابتكار في العالم.
الأكثر قراءة
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
"كاوست" توقع اتفاقية مع جامعة "كونيتيكت" للابتكار والتسويق التجاري
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة
الزكاة والضريبة والجمارك تدعو وسطاء الشحن إلى الاستفادة من الخدمات الجمركية المقدمة في المنافذ البحرية
بي دبليو سي الشرق الأوسط توافق على استحواذ على شركة إمكان التعليمية للخدمات الاستشارية لتعزيز استثماراتها في مجال تطوير التعليم وتنمية المهارات في المنطقة