كشف تقرير صادر عن مؤسسة «مشروع الشفافية التكنولوجية» عن استمرار خدمة إعلانات قوقل «قوقل آدز» في عرض روابط لمراكز مناهضة للإجهاض عندما يبحث المستخدمون عن معلومات عن كيفية إجراء عملية إجهاض، وهو ما ينتهك سياسات شركة قوقل بشأن منع التضليل في الإعلانات.
وبحسب التقرير فإنه عندما يبحث المستخدم عن «حبوب الإجهاض المجانية» و»الإجهاض في أشهر الحمل الأولى» عبر محرك بحث قوقل ستظهر أمامه روابط بما يسمى بمراكز أزمات الحمل والتي تهدف إلى إقناع الناس بعدم السعي للحصول على خدمات الإجهاض. وغالبا ما تكون هذه الروابط خاصة بمنظمات دينية مناهضة للإجهاض.
وأشار موقع سي نت دوت كوم إلى أن سياسة شركة قوقل نفسها بشأن مكافحة التضليل في الإعلانات تقول «إنه لا يمكن أن تخدع الإعلانات المستخدمين من خلال تقديم معلومات مضللة بشأن المنتجات أو الخدمات أو الأعمال». كما تحظر قوقل أيضا الإعلانات التي تدعي أنها «تقدم خدمات حيوية يمكن أن تؤخر حصول المستخدم على العلاج أو المساعدة الطبية اللازمة».
وتسمح قوقل بنشر إعلانات من المراكز المناهضة للإجهاض، لكنها تنتهك سياساتهاح لأن هذه المراكز تستخدم لغة تقول «إنها تقدم فعليا خدمات عمليات الإجهاض أو الرعاية الطبية».
وبحسب التقرير فإنه عندما يبحث المستخدم عن «حبوب الإجهاض المجانية» و»الإجهاض في أشهر الحمل الأولى» عبر محرك بحث قوقل ستظهر أمامه روابط بما يسمى بمراكز أزمات الحمل والتي تهدف إلى إقناع الناس بعدم السعي للحصول على خدمات الإجهاض. وغالبا ما تكون هذه الروابط خاصة بمنظمات دينية مناهضة للإجهاض.
وأشار موقع سي نت دوت كوم إلى أن سياسة شركة قوقل نفسها بشأن مكافحة التضليل في الإعلانات تقول «إنه لا يمكن أن تخدع الإعلانات المستخدمين من خلال تقديم معلومات مضللة بشأن المنتجات أو الخدمات أو الأعمال». كما تحظر قوقل أيضا الإعلانات التي تدعي أنها «تقدم خدمات حيوية يمكن أن تؤخر حصول المستخدم على العلاج أو المساعدة الطبية اللازمة».
وتسمح قوقل بنشر إعلانات من المراكز المناهضة للإجهاض، لكنها تنتهك سياساتهاح لأن هذه المراكز تستخدم لغة تقول «إنها تقدم فعليا خدمات عمليات الإجهاض أو الرعاية الطبية».