انفوجرافيك:تونس تفوز بجائرة الرواية العربية مرة واحدة

الأربعاء - 28 سبتمبر 2022

Wed - 28 Sep 2022

فيما فازت تونس بها مرة واحدة، تهدف الجائزة العالمية للرواية العربية إلى مكافأة التميز في الأدب العربي المعاصر، ورفع مستوى الإقبال على قراءة هذا الأدب عالميا من خلال ترجمة الروايات الفائزة والتي وصلت عبر القائمة القصيرة إلى لغات رئيسة أخرى ونشرها.

بالإضافة إلى الجائزة السنوية.

وتدعم الجائزة مبادرات ثقافية أخرى، وقد أطلقت عام 2009 ندوتها الأولى "ورشة الكتاب" لمجموعة من الكتاب العرب الشباب الواعدين.

ورغم أن تونس شاركت في أغلب نسخها إلا أنها لم تخطف الجائزة إلا مرة واحدة عام 2015 حين فاز الكاتب شكري المبخوت بالجائزة عن روايته "الطلياني". وهنا نضع بعض ما حدث خلال رحلة تونس في الجائزة

رحلة تونس مع الترشح للجائزة

2009:

  • ترشحت رواية "روائح ماري كلير" للكاتب الحبيب السالمي للقائمة القصيرة


2012


  • ترشحت رواية "نساء البساتين" للكاتب الحبيب السالمي للقائمة القصيرة


2013


  • ترشحت رواية "سعادته السيد الوزير" للكاتب حسين الواد للقائمة القصيرة


2021


  • ترشحت رواية نازلة "دار الأكابر" للكاتبة أميرة غنيم للقائمة القصيرة

  • ترشحت رواية "الاشتياق" إلى الجارة للكاتب الحبيب السالمي للقائمة القصيرة


2020


  • ترشحت للقائمة الطويلة رواية "حمام الذهب" للروائي التونسي محمد عيسى المؤدب.