75 مليارا تكلفة مشروع وسط جدة.. ولا نزع لملكيات
الثلاثاء - 27 سبتمبر 2022
Tue - 27 Sep 2022
أكدَ الرئيس التنفيذي لشركة وسط جدة المهندس أحمد السليم أن التكلفة المالية للمشروع بلغت 75 مليار ريال، مبينا بذات السياق عدم وجود أي نزع للملكيات داخل المشروع.
وأوضح السليم، ضمن جلسة حوارية بالمنتدى المصاحب لمعرض مشاريع مدن متميزة في عهد خادم الحرمين بعنوان «نظرة عامة على المشاريع الرئيسة ومساهمتها في تطوير وتنمية المدن»، أن توجيهات ولي العهد رئيس مجلس إدارة شركة وسط جدة الأمير محمد بن سلمان، بأن يكون مشروع وسط جدة على نمط منطقة البلد التاريخية، مشيرا إلى أن الرؤية التخطيطية لمشروع وسط جدة تعتمد على الهوية الحضارية لوسط البلد، حيث تم استقطاب تصاميم جميلة ومختلفة من خارج المملكة كون مدينة جدة تعد بوابة الحرمين الشريفين، ورؤية 2030 تستهدف أن يصل عدد زوارها إلى أكثر من 30 مليون زائر في السنة.
وأفاد أن التحدي كيف تعطي جدة منظرا حضاريا للعالم يكون عنصرا مستوحى من وسط البلد الذي تبلغ مساحته 800 ألف متر مربع، ويحمل تاريخا جميلا وإرثا حضاريا، مشيرا إلى إلى أن المشروع يتميز بواجهة بحرية ضخمة تضم معالم رئيسة، منها الأستاذ الرياضي، ودار أوبرا، ومتحف، مبينا أن وسط جدة صمم بحيث يكون 40% من مساحته عبارة عن حدائق وممشى، ويمر بست مراحل، وتبلغ مساحته 5 ملايين و700 ألف متر مربع، وقد جرى استلام جميع أراضي المشروع.
من جانبه، نوه الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير بوابة الدرعية جيري إنزيريلو بما تقدمه القيادة لجعل المملكة بهذا العلو في المؤشرات الاقتصادية، مؤكدا أن زيارته الأولى للمملكة كانت مختلفة، لذا يجب أن تتاح الفرصة في المملكة حتى يتمكن الناس من رؤية هذا البلد الجميل وشعبها المضياف.
ولفت «إنزيريلو» إلى أن مدينة الرياض ستكون واحدة من أكثر المدن العظيمة في العالم، وستكون في منتصفها جوهرة الدرعية، التي ستكون الماضي والحاضر والمستقبل.
وقال «في بوابة الدرعية لدينا قرار منذ 4 سنوات من أجل دعم المنتج المحلي، والاعتماد عليه بالكامل، ومن ثم الذهاب تدريجيا للخليج و العالم، أما في جانب التوظيف نحن نهتم بالمجتمع الداخلي للدرعية الذي يشكل %40 من العاملين في المشروع».
وأوضح السليم، ضمن جلسة حوارية بالمنتدى المصاحب لمعرض مشاريع مدن متميزة في عهد خادم الحرمين بعنوان «نظرة عامة على المشاريع الرئيسة ومساهمتها في تطوير وتنمية المدن»، أن توجيهات ولي العهد رئيس مجلس إدارة شركة وسط جدة الأمير محمد بن سلمان، بأن يكون مشروع وسط جدة على نمط منطقة البلد التاريخية، مشيرا إلى أن الرؤية التخطيطية لمشروع وسط جدة تعتمد على الهوية الحضارية لوسط البلد، حيث تم استقطاب تصاميم جميلة ومختلفة من خارج المملكة كون مدينة جدة تعد بوابة الحرمين الشريفين، ورؤية 2030 تستهدف أن يصل عدد زوارها إلى أكثر من 30 مليون زائر في السنة.
وأفاد أن التحدي كيف تعطي جدة منظرا حضاريا للعالم يكون عنصرا مستوحى من وسط البلد الذي تبلغ مساحته 800 ألف متر مربع، ويحمل تاريخا جميلا وإرثا حضاريا، مشيرا إلى إلى أن المشروع يتميز بواجهة بحرية ضخمة تضم معالم رئيسة، منها الأستاذ الرياضي، ودار أوبرا، ومتحف، مبينا أن وسط جدة صمم بحيث يكون 40% من مساحته عبارة عن حدائق وممشى، ويمر بست مراحل، وتبلغ مساحته 5 ملايين و700 ألف متر مربع، وقد جرى استلام جميع أراضي المشروع.
من جانبه، نوه الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير بوابة الدرعية جيري إنزيريلو بما تقدمه القيادة لجعل المملكة بهذا العلو في المؤشرات الاقتصادية، مؤكدا أن زيارته الأولى للمملكة كانت مختلفة، لذا يجب أن تتاح الفرصة في المملكة حتى يتمكن الناس من رؤية هذا البلد الجميل وشعبها المضياف.
ولفت «إنزيريلو» إلى أن مدينة الرياض ستكون واحدة من أكثر المدن العظيمة في العالم، وستكون في منتصفها جوهرة الدرعية، التي ستكون الماضي والحاضر والمستقبل.
وقال «في بوابة الدرعية لدينا قرار منذ 4 سنوات من أجل دعم المنتج المحلي، والاعتماد عليه بالكامل، ومن ثم الذهاب تدريجيا للخليج و العالم، أما في جانب التوظيف نحن نهتم بالمجتمع الداخلي للدرعية الذي يشكل %40 من العاملين في المشروع».
الأكثر قراءة
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
"كاوست" توقع اتفاقية مع جامعة "كونيتيكت" للابتكار والتسويق التجاري
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة
الزكاة والضريبة والجمارك تدعو وسطاء الشحن إلى الاستفادة من الخدمات الجمركية المقدمة في المنافذ البحرية
بي دبليو سي الشرق الأوسط توافق على استحواذ على شركة إمكان التعليمية للخدمات الاستشارية لتعزيز استثماراتها في مجال تطوير التعليم وتنمية المهارات في المنطقة