أبوظبي تستضيف مؤتمراً عالمياً عن المجتمعات المحلية وصون التراث
السبت - 24 سبتمبر 2022
Sat - 24 Sep 2022
تشهد العاصمة الإماراتية أبوظبي في الأيام المقبلة، مؤتمراً حول أهمية دور المجتمعات المحلية والشعوب الأصلية في تعزيز الصلة بين التراث الثقافي غير المادي والحفاظ على الحياة البرية، ضمن فعاليات الدورة التاسعة عشرة من معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية، التي يُنظّمها نادي صقّاري الإمارات خلال الفترة من 26 سبتمبر وحتى 2 أكتوبر في مركز أبوظبي الوطني للمعارض تحت شعار "استدامة وتراث.. بروحٍ مُتجدّدة".
ويُنظّم المؤتمر نادي صقاري الإمارات والاتحاد العالمي للصقارة والمحافظة على الطيور الجارحة، بالتعاون مع منظمة اليونسكو والاتحاد الدولي لصون الطبيعة. ويُشارك في أعمال المؤتمر 24 صقاراً شاباً (تتراوح أعمارهم بين 18 و 30 عاماً) من 24 دولة، والذين سيُشاركون أيضاً في جناح الاتحاد العالمي للصقارة داخل المعرض مع رفع أعلام بلدانهم وعروض مرئية لفنون الصقارة التقليدية لكل دولة، وذلك بالإضافة إلى إبراز دور مُربّي الصقور الشباب ومُساهمتهم في التصدي للعقبات التي تعترض ممارسة رياضة الصيد بالصقور في بعض الدول.
وأوضح رئيس اللجنة العليا المنظمة للمعرض الدولي للصيد والفروسية ماجد علي المنصوري، أنّ المؤتمر يسعى من خلال مُشاركة العديد من الخبراء والباحثين من الإمارات و24 دولة من مختلف القارات، إلى تعزيز الاستخدام المُستدام الذي لا غنى عنه للحفاظ على البيئة والتأكيد على دور الاتحاد الدولي لصون الطبيعة، وربطه في هذا الصدد بلجنة التراث الثقافي غير المادي في منظمة اليونسكو؛ وذلك بهدف الاستفادة من استعداد المجتمعات لدعم جهود صون التراث والبيئة.
ويُسلّط المؤتمر الضوء على أهمية معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية ودور الإمارات العربية المتحدة على الصعيد الدولي في توسيع رقعة عالم الصقارة والحفاظ على البيئة والتراث الثقافي.
ويُشارك في أعمال المؤتمر صقارون وخبراء وباحثون من كل من: الإمارات، أيرلندا، النمسا، المجر، بولندا، سلوفاكيا، فرنسا، إسبانيا، إيطاليا، كازاخستان، هولندا، البرتغال، التشيك، المملكة المتحدة، ألمانيا، منغوليا، الصين، بلجيكا، المغرب، تونس، وكرواتيا، وجورجيا، وبولندا، وتشيلي.
ويستعرض المؤتمر دور الاتحاد العالمي للصقارة والمحافظة على الطيور الجارحة في تعزيز انتشار الصيد بالصقور بشكل مشروع، والتركيز على إبراز بوابات الحفظ ومشروع تعليم الطلبة عبر التعاون مع المدارس، ومهرجان الصقارة الدولي، وبالتالي تسليط الضوء على التزام دولة الإمارات العربية المتحدة بالحفاظ على الصقارة والترويج لها في جميع أنحاء العالم.
ويُنظّم المؤتمر نادي صقاري الإمارات والاتحاد العالمي للصقارة والمحافظة على الطيور الجارحة، بالتعاون مع منظمة اليونسكو والاتحاد الدولي لصون الطبيعة. ويُشارك في أعمال المؤتمر 24 صقاراً شاباً (تتراوح أعمارهم بين 18 و 30 عاماً) من 24 دولة، والذين سيُشاركون أيضاً في جناح الاتحاد العالمي للصقارة داخل المعرض مع رفع أعلام بلدانهم وعروض مرئية لفنون الصقارة التقليدية لكل دولة، وذلك بالإضافة إلى إبراز دور مُربّي الصقور الشباب ومُساهمتهم في التصدي للعقبات التي تعترض ممارسة رياضة الصيد بالصقور في بعض الدول.
وأوضح رئيس اللجنة العليا المنظمة للمعرض الدولي للصيد والفروسية ماجد علي المنصوري، أنّ المؤتمر يسعى من خلال مُشاركة العديد من الخبراء والباحثين من الإمارات و24 دولة من مختلف القارات، إلى تعزيز الاستخدام المُستدام الذي لا غنى عنه للحفاظ على البيئة والتأكيد على دور الاتحاد الدولي لصون الطبيعة، وربطه في هذا الصدد بلجنة التراث الثقافي غير المادي في منظمة اليونسكو؛ وذلك بهدف الاستفادة من استعداد المجتمعات لدعم جهود صون التراث والبيئة.
ويُسلّط المؤتمر الضوء على أهمية معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية ودور الإمارات العربية المتحدة على الصعيد الدولي في توسيع رقعة عالم الصقارة والحفاظ على البيئة والتراث الثقافي.
ويُشارك في أعمال المؤتمر صقارون وخبراء وباحثون من كل من: الإمارات، أيرلندا، النمسا، المجر، بولندا، سلوفاكيا، فرنسا، إسبانيا، إيطاليا، كازاخستان، هولندا، البرتغال، التشيك، المملكة المتحدة، ألمانيا، منغوليا، الصين، بلجيكا، المغرب، تونس، وكرواتيا، وجورجيا، وبولندا، وتشيلي.
ويستعرض المؤتمر دور الاتحاد العالمي للصقارة والمحافظة على الطيور الجارحة في تعزيز انتشار الصيد بالصقور بشكل مشروع، والتركيز على إبراز بوابات الحفظ ومشروع تعليم الطلبة عبر التعاون مع المدارس، ومهرجان الصقارة الدولي، وبالتالي تسليط الضوء على التزام دولة الإمارات العربية المتحدة بالحفاظ على الصقارة والترويج لها في جميع أنحاء العالم.