تشكيلي يحول مرآب سيارته إلى صالة لعرض أعماله
الاثنين - 22 أغسطس 2016
Mon - 22 Aug 2016
أكد الفنان محمود طالب أن الفن يتجدد وأن التجريب والبحث وعدم التقييد بمدرسة فنية واحدة من مسببات نجاح أي فنان.
وأضاف: لم أتأثر في مرحلة من مراحل حياتي الفنية بفنان معين، لذا أحب أن أنهل من كل المدارس الفنية التي تمر بي، مبينا أنه «يحاول العمل على إنتاج توليفة تعبر عن رغبته في بلوغ درجة التميز التي تمثل هدفا لكل فنان مبدع».
وقال طالب: « لا أزال في مرحلة الهواية، لأن الطريقة التي أشتغل عليها هي في مرحلة التجريب، فأنا أجمع في أعمالي بين النحت والرسم والخط. وبحكم هذه التقنية المركبة، وجدت نفسي مضطرا إلى إتقان هذه الفنون الثلاثة».
وأمام إصرار طالب على نشر أعمال، خصص مبلغ مليوني دينار جزائري لترميم وتهيئة مرآب سيارته الذي يملكه داخل مسكنه وتحويله إلى صالة عرض لأعماله.
وحول هذه الفكرة يقول: «بسبب عدم وجود صالات عرض خاصة بالفنون التشكيلية بوهران، فكرت في استحداث واحدة خاصة بي لعرض أعمالي، وهذا ما جنبني معاناة التنقل حاملا لوحاتي إلى العاصمة الجزائر لعرضها بصالاتها، وقد افتتحت هذه الصالة خلال رمضان الفائت، وفي الحقيقة لم تكن تلك الصالة أو الرواق الفني قبل هذا التاريخ سوى مرآب سيارتي المتهالكة».
وأضاف: لم أتأثر في مرحلة من مراحل حياتي الفنية بفنان معين، لذا أحب أن أنهل من كل المدارس الفنية التي تمر بي، مبينا أنه «يحاول العمل على إنتاج توليفة تعبر عن رغبته في بلوغ درجة التميز التي تمثل هدفا لكل فنان مبدع».
وقال طالب: « لا أزال في مرحلة الهواية، لأن الطريقة التي أشتغل عليها هي في مرحلة التجريب، فأنا أجمع في أعمالي بين النحت والرسم والخط. وبحكم هذه التقنية المركبة، وجدت نفسي مضطرا إلى إتقان هذه الفنون الثلاثة».
وأمام إصرار طالب على نشر أعمال، خصص مبلغ مليوني دينار جزائري لترميم وتهيئة مرآب سيارته الذي يملكه داخل مسكنه وتحويله إلى صالة عرض لأعماله.
وحول هذه الفكرة يقول: «بسبب عدم وجود صالات عرض خاصة بالفنون التشكيلية بوهران، فكرت في استحداث واحدة خاصة بي لعرض أعمالي، وهذا ما جنبني معاناة التنقل حاملا لوحاتي إلى العاصمة الجزائر لعرضها بصالاتها، وقد افتتحت هذه الصالة خلال رمضان الفائت، وفي الحقيقة لم تكن تلك الصالة أو الرواق الفني قبل هذا التاريخ سوى مرآب سيارتي المتهالكة».