صندوق التنمية يدعم القطاعات الاقتصادية بـ28 مليارا لمواجهة آثار كورونا
استفاد من الدعم 350 ألف فرد و36 ألف منشأة كبيرة ومتوسطة وصغيرة
استفاد من الدعم 350 ألف فرد و36 ألف منشأة كبيرة ومتوسطة وصغيرة
السبت - 17 سبتمبر 2022
Sat - 17 Sep 2022
دعم صندوق التنمية الوطني القطاعات الاقتصادية المحلية بأكثر من 28 مليار ريال لمواجهة التقلبات التي جلبتها جائحة كورونا «كوفيد 19»، وأخلت بنظام العمل والتجارة والاقتصاد، وأدت إلى انخفاض معدلات الثقة في الاقتصاد العالمي إجمالا، وذلك ضمن جهود وأولويات القيادة الرشيدة لمساندة الأفراد والمجتمع وتمكين القطاعين الصحي والتعليمي وتحفيز الاقتصاد المحلي، لمواجهة التقلبات الاقتصادية وقت الأزمات.
وأوضح الصندوق في بيان له أمس، أن عدد المستفيدين من الدعم تجاوز 350 ألف فرد و36 ألف منشأة كبيرة ومتوسطة وصغيرة ومتناهية الصغر؛ ويستكمل صندوق التنمية الوطني وجهاته التابعة دورهم في تعزيز الثقة في الاقتصاد عبر تخفيف الضغط على الخزينة العامة للدولة، من خلال التمويل التنموي والعمل كأداة فعالة لمواجهة التقلبات الاقتصادية والعمل كمحرك لاستمرارية النمو في اقتصاد المملكة، تحقيقا لمستهدفات رؤية السعودية 2030.
وذكر الصندوق أن منظومة التنمية استهدفت دعم التوظيف في القطاع الخاص ورفع كفاءات الأفراد وتمويلهم وتمكين العمل الحر، عبر مبادرات صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف) وبنك التنمية الاجتماعية، كما قدمت المنظومة دعمها للقطاع الزراعي في تحفيز المنشآت الصغيرة والمتوسطة وتسهيل استيراد المنتجات الزراعية عبر مبادرات صندوق التنمية الزراعية، حيث شمل الدعم المقدم من صندوق التنمية الوطني قطاع الحج والعمرة والقطاع الرياضي وقطاع سلاسل الإمداد عبر مبادرات برنامج كفالة، إضافة للدعم المهم لقطاع الطيران الذي كان معرضا للتدهور جراء التداعيات المتفاقمة وغير المسبوقة.
وتابع صندوق التنمية الوطني تداعيات الجائحة من كثب، كما وجه مبادرات منظومة التنمية - منذ بدء الجائحة وحتى اليوم - لتراعي القطاعات والشرائح الأكثر تأثرا، وفي مقدمتها القطاعان الصحي والتعليمي، من خلال تمويل منشآت الرعاية الصحية والمنشآت التعليمية عبر مبادرات بنك التنمية الاجتماعية وبرنامج كفالة، وتمويل المشروعات الطبية والصيدلانية وإعادة هيكلة قروض المشاريع الطبية الصغيرة والمتوسطة والكبيرة من خلال مبادرات صندوق التنمية الصناعية السعودي.
من جهة أخرى لم يقتصر دور المملكة على دعم الاقتصاد المحلي فحسب، فقد كانت من أوائل الدول التي بادرت للعمل على الحفاظ على التوازن العالمي ومساندة الدول المعرضة للانهيارات الاقتصادية، حيث جرى إطلاق مبادرة تأجيل الديون المستحقة وإعادة هيكلة القروض الميسرة من الصندوق السعودي للتنمية لـ(33) دولة نامية حول العالم، لتخفيف العبء عليها وتمكينها من التركيز على الاستجابة لجائحة كوفيد 19 بما يخدم حالتها الاقتصادية والاجتماعية.
دعم صندوق التنمية الوطني
المستهدف:
• دعم التوظيف في القطاع الخاص
• رفع كفاءات الأفراد وتمويلهم
• تمكين العمل الحر
• دعم القطاع الزراعي
• دعم قطاع الحج والعمرة
• دعم القطاع الرياضي
• دعم قطاع سلاسل الإمداد
• دعم قطاع الطيران
وأوضح الصندوق في بيان له أمس، أن عدد المستفيدين من الدعم تجاوز 350 ألف فرد و36 ألف منشأة كبيرة ومتوسطة وصغيرة ومتناهية الصغر؛ ويستكمل صندوق التنمية الوطني وجهاته التابعة دورهم في تعزيز الثقة في الاقتصاد عبر تخفيف الضغط على الخزينة العامة للدولة، من خلال التمويل التنموي والعمل كأداة فعالة لمواجهة التقلبات الاقتصادية والعمل كمحرك لاستمرارية النمو في اقتصاد المملكة، تحقيقا لمستهدفات رؤية السعودية 2030.
وذكر الصندوق أن منظومة التنمية استهدفت دعم التوظيف في القطاع الخاص ورفع كفاءات الأفراد وتمويلهم وتمكين العمل الحر، عبر مبادرات صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف) وبنك التنمية الاجتماعية، كما قدمت المنظومة دعمها للقطاع الزراعي في تحفيز المنشآت الصغيرة والمتوسطة وتسهيل استيراد المنتجات الزراعية عبر مبادرات صندوق التنمية الزراعية، حيث شمل الدعم المقدم من صندوق التنمية الوطني قطاع الحج والعمرة والقطاع الرياضي وقطاع سلاسل الإمداد عبر مبادرات برنامج كفالة، إضافة للدعم المهم لقطاع الطيران الذي كان معرضا للتدهور جراء التداعيات المتفاقمة وغير المسبوقة.
وتابع صندوق التنمية الوطني تداعيات الجائحة من كثب، كما وجه مبادرات منظومة التنمية - منذ بدء الجائحة وحتى اليوم - لتراعي القطاعات والشرائح الأكثر تأثرا، وفي مقدمتها القطاعان الصحي والتعليمي، من خلال تمويل منشآت الرعاية الصحية والمنشآت التعليمية عبر مبادرات بنك التنمية الاجتماعية وبرنامج كفالة، وتمويل المشروعات الطبية والصيدلانية وإعادة هيكلة قروض المشاريع الطبية الصغيرة والمتوسطة والكبيرة من خلال مبادرات صندوق التنمية الصناعية السعودي.
من جهة أخرى لم يقتصر دور المملكة على دعم الاقتصاد المحلي فحسب، فقد كانت من أوائل الدول التي بادرت للعمل على الحفاظ على التوازن العالمي ومساندة الدول المعرضة للانهيارات الاقتصادية، حيث جرى إطلاق مبادرة تأجيل الديون المستحقة وإعادة هيكلة القروض الميسرة من الصندوق السعودي للتنمية لـ(33) دولة نامية حول العالم، لتخفيف العبء عليها وتمكينها من التركيز على الاستجابة لجائحة كوفيد 19 بما يخدم حالتها الاقتصادية والاجتماعية.
دعم صندوق التنمية الوطني
- الإجمالي: 28 مليار ريال
- المستفيدون: 350 ألف فرد
- 36 ألف منشأة كبيرة ومتوسطة وصغيرة ومتناهية الصغر
المستهدف:
• دعم التوظيف في القطاع الخاص
• رفع كفاءات الأفراد وتمويلهم
• تمكين العمل الحر
• دعم القطاع الزراعي
• دعم قطاع الحج والعمرة
• دعم القطاع الرياضي
• دعم قطاع سلاسل الإمداد
• دعم قطاع الطيران
الأكثر قراءة
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
"كاوست" توقع اتفاقية مع جامعة "كونيتيكت" للابتكار والتسويق التجاري
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة
الزكاة والضريبة والجمارك تدعو وسطاء الشحن إلى الاستفادة من الخدمات الجمركية المقدمة في المنافذ البحرية
بي دبليو سي الشرق الأوسط توافق على استحواذ على شركة إمكان التعليمية للخدمات الاستشارية لتعزيز استثماراتها في مجال تطوير التعليم وتنمية المهارات في المنطقة