أصبحت مزرعة «جرين جروف» في أوكرانيا مأوى غير متوقع لمجموعة متزايدة من الحيوانات التي شردتها الحرب، وأيضا ملاذا لعدد من البشر الذين لا يستطيعون تحمل فراق هذه الحيوانات.
وأدت أوضاع الحرب إلى إرغام الكثيرين على ترك حيواناتهم، حيث تم في الأراضي الزراعية المفتوحة بمناطق الشرق الأوكرانية، التخلي عن أعداد من القطط والكلاب وغيرها من الحيوانات الأليفة، مقارنة بما تم تركه من هذه الحيوانات، في المدن الكبرى المنكوبة مثل كييفز.
وتقول إفجينيا مالكانوفا التي تشترك مع زوجها أناتولي بيليبنكو في ملكية وإدارة مزرعة «جرين جروف»: عندما بدأت الحرب، شعرنا أننا يجب أن نفتح باب المزرعة أمام الحيوانات التي تخلى عنها أصحابها، لأنه ليس أمامها أي ملجأ تذهب إليه بدون سداد أتعاب الاستضافة.
وأدت أوضاع الحرب إلى إرغام الكثيرين على ترك حيواناتهم، حيث تم في الأراضي الزراعية المفتوحة بمناطق الشرق الأوكرانية، التخلي عن أعداد من القطط والكلاب وغيرها من الحيوانات الأليفة، مقارنة بما تم تركه من هذه الحيوانات، في المدن الكبرى المنكوبة مثل كييفز.
وتقول إفجينيا مالكانوفا التي تشترك مع زوجها أناتولي بيليبنكو في ملكية وإدارة مزرعة «جرين جروف»: عندما بدأت الحرب، شعرنا أننا يجب أن نفتح باب المزرعة أمام الحيوانات التي تخلى عنها أصحابها، لأنه ليس أمامها أي ملجأ تذهب إليه بدون سداد أتعاب الاستضافة.