قادة القطاع الصناعي يطلعون على مزايا التقنية لنمو مشاريعهم
الاثنين - 12 سبتمبر 2022
Mon - 12 Sep 2022
استطاعت وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات عبر حملتها التفاعلية التي دشنتها على منصاتها الرقمية بوسائل التواصل الاجتماعي بهدف رفع الوعي بأهمية التقنيات الناشئة في قطاع الصناعة، الوصول إلى ما يقارب 14 ألف مستفيد في المجال الصناعي، لتكون بذلك مصدرا من مصادر نشر المعرفة الرقمية.
ويأتي إطلاق الحملة التي تشمل عدة قطاعات أخرى كقطاعي التقنيات العميقة واللوجستي، سعيا من الوزارة لدعم القطاعات المعنية والإسهام في تعزيز نمو الاقتصاد الرقمي، وتبني التقنيات وزيادة دائرة اللاعبين، مما يؤدي إلى تعظيم فرص رفع حجم سوق التقنية، والتأثير على نمو الاقتصاد الرقمي، في الوقت الذي تشهد المملكة وجود بنية رقمية ممكنة وداعمة.
وتمكنت الحملة الخاصة بقطاع الصناعة من خلال أدواتها الإعلامية والتقنية المبتكرة، من إقامة عدة ملتقيات في مقدمتها «ملتقى منارة»الذي شاركَ به أكثر من 41 جهة عاملة في المجال, حيث قام بتسليط الضوء على إحدى التجارب الوطنية الرائدة في مجال تبني التقنيات الناشئة، مستعرضا كذلك الحلول التي تقوم التقنيات بتوفيرها والأثر العائد جراء توظيف مخرجات الثورة الصناعية الرابعة في القطاع الصناعي.
كما أقامت الوزارة امتدادا للحملة، لقاء افتراضيا حول «أثر التقنية في علو الجودة وخفض التكاليف التشغيلية في قطاع الصناعة»، وسلط اللقاء الذي حضره أكثر من 13,5 ألف شخص الضوء على أبرز الاستخدامات الناجحة وأفضل ممارسات الثورة الصناعية الرابعة، والأدوار التي يجب أن يقوم بها قادة القطاع الصناعي لتحسين أداء القطاع، وتمكينه بقدرات الثورة الصناعية الرابعة التي ستقوم بدور حيوي للإسهام في النمو الاقتصادي والاجتماعي المستدام، وتلا ذلك إقامة «حوار الخبراء»الذي استضافه مركز ريادة الأعمال الرقمية «كود» بمشاركة 38 مسؤولا يمثلون أكثر من 10 شركات، حيث تطرق اللقاء إلى الأدوار الكبيرة التي يلعبها تبني حلول الثورة الصناعية الرابعة في القطاع الصناعي، وتعزيز قدرته التنافسية، وتحسين الإنتاجية والجودة، وخفض التكاليف، ورفع الكفاءة الصناعية، إلى جانب ذلك استضافت الوزارة جلسة للحوار شارك فيها أكثر من 9 شركات مهتمة بالاستثمار في التقنيات الناشئة .
ويأتي إطلاق الحملة التي تشمل عدة قطاعات أخرى كقطاعي التقنيات العميقة واللوجستي، سعيا من الوزارة لدعم القطاعات المعنية والإسهام في تعزيز نمو الاقتصاد الرقمي، وتبني التقنيات وزيادة دائرة اللاعبين، مما يؤدي إلى تعظيم فرص رفع حجم سوق التقنية، والتأثير على نمو الاقتصاد الرقمي، في الوقت الذي تشهد المملكة وجود بنية رقمية ممكنة وداعمة.
وتمكنت الحملة الخاصة بقطاع الصناعة من خلال أدواتها الإعلامية والتقنية المبتكرة، من إقامة عدة ملتقيات في مقدمتها «ملتقى منارة»الذي شاركَ به أكثر من 41 جهة عاملة في المجال, حيث قام بتسليط الضوء على إحدى التجارب الوطنية الرائدة في مجال تبني التقنيات الناشئة، مستعرضا كذلك الحلول التي تقوم التقنيات بتوفيرها والأثر العائد جراء توظيف مخرجات الثورة الصناعية الرابعة في القطاع الصناعي.
كما أقامت الوزارة امتدادا للحملة، لقاء افتراضيا حول «أثر التقنية في علو الجودة وخفض التكاليف التشغيلية في قطاع الصناعة»، وسلط اللقاء الذي حضره أكثر من 13,5 ألف شخص الضوء على أبرز الاستخدامات الناجحة وأفضل ممارسات الثورة الصناعية الرابعة، والأدوار التي يجب أن يقوم بها قادة القطاع الصناعي لتحسين أداء القطاع، وتمكينه بقدرات الثورة الصناعية الرابعة التي ستقوم بدور حيوي للإسهام في النمو الاقتصادي والاجتماعي المستدام، وتلا ذلك إقامة «حوار الخبراء»الذي استضافه مركز ريادة الأعمال الرقمية «كود» بمشاركة 38 مسؤولا يمثلون أكثر من 10 شركات، حيث تطرق اللقاء إلى الأدوار الكبيرة التي يلعبها تبني حلول الثورة الصناعية الرابعة في القطاع الصناعي، وتعزيز قدرته التنافسية، وتحسين الإنتاجية والجودة، وخفض التكاليف، ورفع الكفاءة الصناعية، إلى جانب ذلك استضافت الوزارة جلسة للحوار شارك فيها أكثر من 9 شركات مهتمة بالاستثمار في التقنيات الناشئة .
الأكثر قراءة
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
"كاوست" توقع اتفاقية مع جامعة "كونيتيكت" للابتكار والتسويق التجاري
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة
الزكاة والضريبة والجمارك تدعو وسطاء الشحن إلى الاستفادة من الخدمات الجمركية المقدمة في المنافذ البحرية
بي دبليو سي الشرق الأوسط توافق على استحواذ على شركة إمكان التعليمية للخدمات الاستشارية لتعزيز استثماراتها في مجال تطوير التعليم وتنمية المهارات في المنطقة