اشتباكات مسلحة بين اللاجئين الفلسطينيين في عين الحلوة
الأحد - 11 سبتمبر 2022
Sun - 11 Sep 2022
خيم الهدوء الحذر أمس على مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في لبنان، بعد اشتباكات مسلحة ليلية بين عائلتين على خلفية إشكالات سابقة بينهما، أدت إلى وقوع عدد من الجرحى وأضرار مادية.
وذكرت «الوكالة الوطنية للإعلام» أمس، أن الإشكال الذي دار في حي الزيب على الشارع التحتاني داخل المخيم بين عائلتي البحتي وقبلاوي مساء أمس، استخدمت فيه الأسلحة الرشاشة والقنابل والقذائف الصاروخية التي طال بعضها منطقتي الحسبة وسيروب في صيدا، استمرت أكثر من ثلاث ساعات قبل اتصالات فلسطينية لوقفها، تدخل فيها السفير الفلسطيني أشرف دبور.
وأشارت إلى أن الأهالي استفاقوا صباحا على هول الأضرار في حي الزيب، حيث احترق عدد من المحال والمنازل والسيارات.
ويعيش اللاجئون الفلسطينيون في المخيمات والتجمعات الفلسطينية في لبنان ظروفا اقتصادية صعبة، تتجلى أبرز صورها في ارتفاع تسعيرة اشتراك المولدات الكهربائية من جهة، والتحول إلى استخدام الطاقة الشمسية من جهة أخرى.
وأكد مدير عام «الهيئة 302» للدفاع عن اللاجئين الفلسطينيين علي هويدي، أن ارتفاع نسبة الفقر في مخيمات اللجوء في لبنان والتي تجاوزت 86 %، انعكست بشكل كبير على الظروف المعيشية للاجئين».
ودعا إلى تقديم مساعدات مالية إضافية لعائلات اللاجئين الفلسطينيين، سواء من وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أونروا، أو المرجعيات الفلسطينية.
ويقدر عدد اللاجئين الفلسطينيين في لبنان بنحو 200 ألف لاجئ، وفق تقديرات الأمم المتحدة، يتوزع معظمهم على 12 مخيما ومناطق سكنية أخرى في البلاد.
وذكرت «الوكالة الوطنية للإعلام» أمس، أن الإشكال الذي دار في حي الزيب على الشارع التحتاني داخل المخيم بين عائلتي البحتي وقبلاوي مساء أمس، استخدمت فيه الأسلحة الرشاشة والقنابل والقذائف الصاروخية التي طال بعضها منطقتي الحسبة وسيروب في صيدا، استمرت أكثر من ثلاث ساعات قبل اتصالات فلسطينية لوقفها، تدخل فيها السفير الفلسطيني أشرف دبور.
وأشارت إلى أن الأهالي استفاقوا صباحا على هول الأضرار في حي الزيب، حيث احترق عدد من المحال والمنازل والسيارات.
ويعيش اللاجئون الفلسطينيون في المخيمات والتجمعات الفلسطينية في لبنان ظروفا اقتصادية صعبة، تتجلى أبرز صورها في ارتفاع تسعيرة اشتراك المولدات الكهربائية من جهة، والتحول إلى استخدام الطاقة الشمسية من جهة أخرى.
وأكد مدير عام «الهيئة 302» للدفاع عن اللاجئين الفلسطينيين علي هويدي، أن ارتفاع نسبة الفقر في مخيمات اللجوء في لبنان والتي تجاوزت 86 %، انعكست بشكل كبير على الظروف المعيشية للاجئين».
ودعا إلى تقديم مساعدات مالية إضافية لعائلات اللاجئين الفلسطينيين، سواء من وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أونروا، أو المرجعيات الفلسطينية.
ويقدر عدد اللاجئين الفلسطينيين في لبنان بنحو 200 ألف لاجئ، وفق تقديرات الأمم المتحدة، يتوزع معظمهم على 12 مخيما ومناطق سكنية أخرى في البلاد.