تعد المشاريع التعليمية بنظام البناء الحديث التي أنجزتها وزارة التعليم في محافظة جدة ضمن المسار السريع كمرحلة أولى في وقت قياسي لم يتجاوز 50 يوما؛ قصة نجاح في سرعة الاستجابة والتعامل مع الآثار التعليمية المترتبة على مشروع إزالة وتطوير الأحياء العشوائية بالمحافظة.
وتأتي هذه المشاريع في إنجازها من توجيهات القيادة الرشيدة ودعمها السخي للتعليم في كل أنحاء المملكة، واهتمام ومتابعة مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة خالد الفيصل، ونائب أمير المنطقة بدر بن سلطان.
ونفذت المشاريع التعليمية بنظام البناء الحديث بمحافظة جدة؛ ودشنها أمير منطقة مكة المكرمة بالنيابة بدر بن سلطان؛ بحضور وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ؛ وفق أحدث التصاميم المعمارية التي توفر بيئة تعليمية آمنة وجاذبة لمنسوبي المدارس؛ وسط تكامل جهود القطاعات الحكومية والأهلية المعنية.
من جهتها وضعت وزارة التعليم خطة متكاملة لمعالجة الآثار الناتجة عن مشروع الإزالة، من منطلق التكامل والتعاون بين جميع القطاعات الحكومية، والسعي المتواصل لتوفير البدائل المناسبة، وبشكل سريع، لضمان عدم توقف العملية التعليمية لطلبة تلك المدارس حضوريا في مقار الدراسة.
وتعمل الوزارة حاليا على تنفيذ 36 مشروعا مدرسيا بمرافقها؛ تشمل 1080 فصلا دراسيا بطاقة استيعابية تبلغ 32,400 طالب وطالبة، سيستفاد منها مع بداية الفصل الدراسي الثاني هذا العام، إلى جانب مشاريع تعليمية قادمة وفق الجداول الزمنية المعتمدة لتنفيذها.
وجرى إنجاز هذه المشاريع بالشراكة بين القطاعين الحكومي والخاص؛ حرصا من القيادة الرشيدة على تحقيق هذه المنجز، وتطويع كل التحديات التي واجهت تنفيذ المشاريع.
خطة الوزارة تتضمن تنفيذ:
وتأتي هذه المشاريع في إنجازها من توجيهات القيادة الرشيدة ودعمها السخي للتعليم في كل أنحاء المملكة، واهتمام ومتابعة مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة خالد الفيصل، ونائب أمير المنطقة بدر بن سلطان.
ونفذت المشاريع التعليمية بنظام البناء الحديث بمحافظة جدة؛ ودشنها أمير منطقة مكة المكرمة بالنيابة بدر بن سلطان؛ بحضور وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ؛ وفق أحدث التصاميم المعمارية التي توفر بيئة تعليمية آمنة وجاذبة لمنسوبي المدارس؛ وسط تكامل جهود القطاعات الحكومية والأهلية المعنية.
من جهتها وضعت وزارة التعليم خطة متكاملة لمعالجة الآثار الناتجة عن مشروع الإزالة، من منطلق التكامل والتعاون بين جميع القطاعات الحكومية، والسعي المتواصل لتوفير البدائل المناسبة، وبشكل سريع، لضمان عدم توقف العملية التعليمية لطلبة تلك المدارس حضوريا في مقار الدراسة.
وتعمل الوزارة حاليا على تنفيذ 36 مشروعا مدرسيا بمرافقها؛ تشمل 1080 فصلا دراسيا بطاقة استيعابية تبلغ 32,400 طالب وطالبة، سيستفاد منها مع بداية الفصل الدراسي الثاني هذا العام، إلى جانب مشاريع تعليمية قادمة وفق الجداول الزمنية المعتمدة لتنفيذها.
وجرى إنجاز هذه المشاريع بالشراكة بين القطاعين الحكومي والخاص؛ حرصا من القيادة الرشيدة على تحقيق هذه المنجز، وتطويع كل التحديات التي واجهت تنفيذ المشاريع.
خطة الوزارة تتضمن تنفيذ:
- 71 مشروعا مدرسيا بطاقة استيعابية إجمالية
- 50 ألف طالب وطالبة الطاقة الاستيعابية
- 25 مشروعا لبناء فصول دراسية جرى إنجازها
- أفنية عدد من المدارس تضم 272 فصلا دراسيا بالأحياء التي تشهد كثافة سكانية مرتفعة 8160 طالبا وطالبة تستوعبهم
- 10 مشاريع مبان حديثة أخرى سريعة تشمل
- 282 فصلا دراسيا
- 8460 طالبا وطالبة طاقتها الاستيعابية
- استفيد منها جميعا مع بداية هذا العام الدراسي