السواحة: المملكة نموذج لتمكين ريادة الأعمال والمرأة
أكد أن التقنية والابتكار هما الطريق لتشكيل المستقبل
أكد أن التقنية والابتكار هما الطريق لتشكيل المستقبل
الخميس - 01 سبتمبر 2022
Thu - 01 Sep 2022
أكد وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله السواحة، أن المملكة نموذج لتمكين ريادة الأعمال والمرأة، مبينا أن التقنية والابتكار الطريق لتشكيل المستقبل.
وأوضح السواحة خلال مشاركته أمس في اجتماع وزراء الاقتصاد الرقمي تحت رئاسة إندونيسيا لمجموعة العشرين G20، أن طرق التعافي المستدام والشامل وتشكيل آفاق جديدة للعالم تعتمد على التقنية والابتكار، مشيرا إلى ما اتخذته المملكة من خطوات جريئة ووثابة لدعم اقتصاديات المستقبل والابتكار، متمثلا ذلك في إعلان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس اللجنة العليا للبحث والتطوير والابتكار الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، للتطلعات والأولويات الوطنية للبحث والتطوير والابتكار، التي تستند على أربع أولويات رئيسة؛ تتمثل في: صحة الإنسان، واستدامة البيئة والاحتياجات الأساسية، والريادة في الطاقة والصناعة، واقتصاديات المُستقبل، بما يعزز من تنافسية المملكة عالميا وريادتها؛ ويتماشى مع توجهات رؤية المملكة 2030 وتعزيز مكانتها كأكبر اقتصاد في المنطقة.
وقال السواحة خلال الاجتماع الذي عقد بمدينة بالي، بمشاركة وزراء وخبراء الاتصالات وتقنية المعلومات بدول المجموعة، إن الدعم الذي تحظى به قطاعات التقنية والابتكار وريادة الأعمال من قِبل القيادة الرشيدة، أسهم في ريادة المملكة لتكون المركز الإقليمي للتقنية والابتكار في المنطقة، مشيرا إلى النمو النوعي في استثمارات رأس المال الجريء في العام الماضي بنسبة 270% متجاوزةً ما تم تحقيقه في العامين 2020 و2019 مجتمعين.
وعلى صعيد مشاركة المرأة، أوضح السواحة، أن رؤية المملكة 2030 حرصت على دعم المرأة السعودية كونها أحد العناصر المهمة لبناء الوطن، مشيرا إلى أن المملكة قفزت في ملف تمكين المرأة في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات من 7% في العام 2017، إلى أكثر من 30% في العام 2022م، كاشفا عن أنه ومن منطلق كون المملكة تعد مركزا للتقنية والابتكار بالمنطقة فإنها تعكف وبالتعاون مع أكاديمية مطوري آبل على تأهيل أكثر من 600 امرأة بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وعن جهود المملكة في مجال سد الفجوة الرقمية، تطرق السواحة، إلى الجهود المبتكرة في سد الفجوة الرقمية، ومشاريع الطاقة الخضراء في نيوم, مشيدا في ختام كلمته بمخرجات رئاسة المملكة لمجموعة العشرين، والتي أدت إلى تحويل فريق الاقتصاد الرقمي «DETF» إلى مجموعة عمل دائمة «DEWG»، مما كان له إسهامه المقدّر في اغتنام الفرص التي يوفرها عصر الاقتصاد الرقمي، وزيادة معدلات التنمية والنمو الاقتصادي لدول المجموعة.
أبرز ما قاله السواحة:
وأوضح السواحة خلال مشاركته أمس في اجتماع وزراء الاقتصاد الرقمي تحت رئاسة إندونيسيا لمجموعة العشرين G20، أن طرق التعافي المستدام والشامل وتشكيل آفاق جديدة للعالم تعتمد على التقنية والابتكار، مشيرا إلى ما اتخذته المملكة من خطوات جريئة ووثابة لدعم اقتصاديات المستقبل والابتكار، متمثلا ذلك في إعلان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس اللجنة العليا للبحث والتطوير والابتكار الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، للتطلعات والأولويات الوطنية للبحث والتطوير والابتكار، التي تستند على أربع أولويات رئيسة؛ تتمثل في: صحة الإنسان، واستدامة البيئة والاحتياجات الأساسية، والريادة في الطاقة والصناعة، واقتصاديات المُستقبل، بما يعزز من تنافسية المملكة عالميا وريادتها؛ ويتماشى مع توجهات رؤية المملكة 2030 وتعزيز مكانتها كأكبر اقتصاد في المنطقة.
وقال السواحة خلال الاجتماع الذي عقد بمدينة بالي، بمشاركة وزراء وخبراء الاتصالات وتقنية المعلومات بدول المجموعة، إن الدعم الذي تحظى به قطاعات التقنية والابتكار وريادة الأعمال من قِبل القيادة الرشيدة، أسهم في ريادة المملكة لتكون المركز الإقليمي للتقنية والابتكار في المنطقة، مشيرا إلى النمو النوعي في استثمارات رأس المال الجريء في العام الماضي بنسبة 270% متجاوزةً ما تم تحقيقه في العامين 2020 و2019 مجتمعين.
وعلى صعيد مشاركة المرأة، أوضح السواحة، أن رؤية المملكة 2030 حرصت على دعم المرأة السعودية كونها أحد العناصر المهمة لبناء الوطن، مشيرا إلى أن المملكة قفزت في ملف تمكين المرأة في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات من 7% في العام 2017، إلى أكثر من 30% في العام 2022م، كاشفا عن أنه ومن منطلق كون المملكة تعد مركزا للتقنية والابتكار بالمنطقة فإنها تعكف وبالتعاون مع أكاديمية مطوري آبل على تأهيل أكثر من 600 امرأة بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وعن جهود المملكة في مجال سد الفجوة الرقمية، تطرق السواحة، إلى الجهود المبتكرة في سد الفجوة الرقمية، ومشاريع الطاقة الخضراء في نيوم, مشيدا في ختام كلمته بمخرجات رئاسة المملكة لمجموعة العشرين، والتي أدت إلى تحويل فريق الاقتصاد الرقمي «DETF» إلى مجموعة عمل دائمة «DEWG»، مما كان له إسهامه المقدّر في اغتنام الفرص التي يوفرها عصر الاقتصاد الرقمي، وزيادة معدلات التنمية والنمو الاقتصادي لدول المجموعة.
أبرز ما قاله السواحة:
- طرق التعافي المستدام والشامل وتشكيل آفاق جديدة للعالم تعتمد على التقنية والابتكار.
- المملكة اتخذت خطوات جريئة ووثابة لدعم اقتصاديات المستقبل والابتكار.
- المملكة المركز الإقليمي للتقنية والابتكار في المنطقة بفضل دعم القيادة.
- دعم المرأة السعودية كونها أحد العناصر المهمة لبناء الوطن.
- ملف تمكين المرأة بقطاع الاتصالات قفز من 7% إلى 30% في 2022.
- نعمل بالتعاون مع أكاديمية مطوري آبل على تأهيل 600 امرأة.
- المملكة دعمت تحويل فريق الاقتصاد الرقمي »DETF« إلى مجموعة عمل دائمة »DEWG«.
الأكثر قراءة
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
"كاوست" توقع اتفاقية مع جامعة "كونيتيكت" للابتكار والتسويق التجاري
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة
الزكاة والضريبة والجمارك تدعو وسطاء الشحن إلى الاستفادة من الخدمات الجمركية المقدمة في المنافذ البحرية
بي دبليو سي الشرق الأوسط توافق على استحواذ على شركة إمكان التعليمية للخدمات الاستشارية لتعزيز استثماراتها في مجال تطوير التعليم وتنمية المهارات في المنطقة