250 قتيلا ومصابا ليبيا ضحايا صدام الدبيبة وباشاغا
الاحد - 28 أغسطس 2022
Sun - 28 Aug 2022
دمار في العاصمة الليبية طرابلس (مكة)
سقط ما يقارب من 250 قتيلا ومصابا في العاصمة الليبية طرابلس ضحايا للصدام المحتدم بين رئيسي وزراء ليبيا فتحي باشاغا وعبدالحميد الدبيبة للسيطرة على السلطة.
وشهدت العاصمة أمس هدوءا حذرا بعد توقف الاشتباكات التي اندلعت لدى محاولة رئيس الوزراء المعين من قبل البرلمان فتحي باشاغا دخول طرابلس، فيما تصدت لها حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبدالحميد الدبيبة، واستمرت الاشتباكات طوال يوم السبت وأدت إلى 23 قتيلا وعدد كبير من المصابين بحسب وزارة الصحة.
وتواترت أنباء متطابقة تشير إلى انسحاب القوات الداعمة لحكومة فتحي باشاغا، في المحاور الأربعة التي اشتعل فيها القتال، ففي وسط طرابلس، تمكنت قوة دعم الاستقرار التابعة للدبيبة من السيطرة على معسكر 777 بعد انسحاب قوة تابعة لباشاغا منه.
وفي مدخل العاصمة الغربي، انسحبت قوات باشاغا بعد تقدمها نهارا إلى ما بعد جسر الـ 17.
وفي المدخل الجنوبي للمدينة، لم تتمكن قوات باشاغا التي يقودها اللواء أسامة جويلي من دخول المدينة، في الوقت الذي انتشرت فيه أنباء تفيد باستخدام قوات الدبيبة طائرات مسيرة لصد قوات جويلي.
وفي شرق المدينة، تمكنت القوات الداعمة للدبيبة من صد قوات باشاغا القادمة من مدينة مصراتة والمتجهة نحو طرابلس، بعد اشتباك سريع وقع بينهما في مدينة زليتن «175 كلم شرق طرابلس».
وبدأت الاشتباكات ليلة البارحة، واندلعت أولا بين قوتي 777 الداعمة لباشاغا، ودعم الاستقرار المؤيدة للدبيبة بسبب مناوشات بدأت بين أفراد القوتين.
ضحايا صدام الدبيبة وباشاغا:
23 قتيلا
140 مصابا
83 غادروا المستشفى
17 مدنيا بين القتلى
وشهدت العاصمة أمس هدوءا حذرا بعد توقف الاشتباكات التي اندلعت لدى محاولة رئيس الوزراء المعين من قبل البرلمان فتحي باشاغا دخول طرابلس، فيما تصدت لها حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبدالحميد الدبيبة، واستمرت الاشتباكات طوال يوم السبت وأدت إلى 23 قتيلا وعدد كبير من المصابين بحسب وزارة الصحة.
وتواترت أنباء متطابقة تشير إلى انسحاب القوات الداعمة لحكومة فتحي باشاغا، في المحاور الأربعة التي اشتعل فيها القتال، ففي وسط طرابلس، تمكنت قوة دعم الاستقرار التابعة للدبيبة من السيطرة على معسكر 777 بعد انسحاب قوة تابعة لباشاغا منه.
وفي مدخل العاصمة الغربي، انسحبت قوات باشاغا بعد تقدمها نهارا إلى ما بعد جسر الـ 17.
وفي المدخل الجنوبي للمدينة، لم تتمكن قوات باشاغا التي يقودها اللواء أسامة جويلي من دخول المدينة، في الوقت الذي انتشرت فيه أنباء تفيد باستخدام قوات الدبيبة طائرات مسيرة لصد قوات جويلي.
وفي شرق المدينة، تمكنت القوات الداعمة للدبيبة من صد قوات باشاغا القادمة من مدينة مصراتة والمتجهة نحو طرابلس، بعد اشتباك سريع وقع بينهما في مدينة زليتن «175 كلم شرق طرابلس».
وبدأت الاشتباكات ليلة البارحة، واندلعت أولا بين قوتي 777 الداعمة لباشاغا، ودعم الاستقرار المؤيدة للدبيبة بسبب مناوشات بدأت بين أفراد القوتين.
ضحايا صدام الدبيبة وباشاغا:
23 قتيلا
140 مصابا
83 غادروا المستشفى
17 مدنيا بين القتلى
