تواجه شركات المياه في بريطانيا الأهداف الأصعب فيما يتعلق بالتلوث الناجم عن تسرب مياه الصرف الصحي، وذلك بموجب خطة جديدة أعلنتها الحكومة.
ويبدو أن الوزراء استجابوا للضغوط وسط دعوات متنامية لفرض قيود صارمة على من يتسببون في تلوث المياه.
ويأتي هذا التطور بعد صدور العشرات من التحذيرات بشأن التلوث في الشواطئ وأماكن السباحة في إنجلترا وويلز الأسبوع الماضي، في أعقاب الأمطار الغزيرة التي فاقت قدرة نظام الصرف الصحي.
ونقلت وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) عن وزارة البيئة والغذاء والشؤون الريفية، قولها إنها ستطلق ما تسميه «أكبر برنامج بنية تحتية في تاريخ شركة المياه لوقف تسريبات مياه الصرف الصحي وإنهاء التلوث».
ومن أجل هذا الغرض ستستثمر الوزارة 56 مليار جنيه إسترليني على مدى 25 عاما.
ويبدو أن الوزراء استجابوا للضغوط وسط دعوات متنامية لفرض قيود صارمة على من يتسببون في تلوث المياه.
ويأتي هذا التطور بعد صدور العشرات من التحذيرات بشأن التلوث في الشواطئ وأماكن السباحة في إنجلترا وويلز الأسبوع الماضي، في أعقاب الأمطار الغزيرة التي فاقت قدرة نظام الصرف الصحي.
ونقلت وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) عن وزارة البيئة والغذاء والشؤون الريفية، قولها إنها ستطلق ما تسميه «أكبر برنامج بنية تحتية في تاريخ شركة المياه لوقف تسريبات مياه الصرف الصحي وإنهاء التلوث».
ومن أجل هذا الغرض ستستثمر الوزارة 56 مليار جنيه إسترليني على مدى 25 عاما.